دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞يوسف سعد الغريب كاتب و روائي من مواليد 2006 بمدينة بنها محافظة القليوبية المتحدث باسم دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع عن محافظة القليوبية والدقهلية ومدينة شرم الشيخ مؤلف كتاب على حافة القمر أحد مؤلفي كتاب لا تبكي يا غصن الزيتون أحد مؤلفي كتاب روحي معلقة في السماء أحد مؤلفي كتاب فضل قيام الليل. مؤلف رواية روبيتسا (ما بين الحقيقة والخيال)
❞ يقولون إن كل شيء يحدث لسبب… حسناً، هذا كلام لطيف يصلح لبطاقات التهنئة، لكنه لا يفسر لماذا يبرد كوب القهوة قبل أن أتذكر شربه، ولماذا تظل الأشياء التي ننتظرها طويلاً أقل بريقاً حين تأتينا أخيراً.
العبثية؟ لا بأس بها كتفسير، لكنها أيضاً ليست مقنعة تماماً. إذا كان كل شيء عبثياً، فلماذا نشعر بأن هناك أنماطاً خفية تحكم حياتنا؟ لماذا نلتقي بأشخاص معينين، ولماذا تتكرر بعض المشاهد كأننا عالقون في فيلم قديم يُعاد عرضه بلا نهاية؟
ثم هناك ذلك السؤال السخيف الذي يطاردنا جميعاً: هل كان يمكن أن يكون كل شيء مختلفاً؟ لو أنني خرجت من المنزل قبل خمس دقائق، لو أنني لم أقرأ ذلك الكتاب، لو أنني لم ألتقِ بذلك الشخص… هل كنت سأصبح شخصاً آخر؟ أم أن كل شيء كان مكتوباً، لا مهرب منه، حتى كوب القهوة البارد هذا؟
المنطق يقول إن لكل فعل رد فعل، لكن لا أحد يخبرك أن بعض الأفعال تظل بلا ردود، تظل معلقة في الفراغ، تنتظر شيئاً لن يأتي أبداً. مثل رسالة لم تُرسل، أو فكرة لم تُقل، أو نظرة أخيرة لم تحدث.
أفكر في كل هذا، ثم أرتشف قهوتي التي أصبحت الآن مجرد ماء بارد بنكهة الحزن… وأتساءل للمرة الألف: هل كان يمكن أن يكون كل شيء مختلفاً؟
_يوسف الغريب. ❝ ⏤يوسف سعد الغريب
❞ يقولون إن كل شيء يحدث لسبب… حسناً، هذا كلام لطيف يصلح لبطاقات التهنئة، لكنه لا يفسر لماذا يبرد كوب القهوة قبل أن أتذكر شربه، ولماذا تظل الأشياء التي ننتظرها طويلاً أقل بريقاً حين تأتينا أخيراً.
العبثية؟ لا بأس بها كتفسير، لكنها أيضاً ليست مقنعة تماماً. إذا كان كل شيء عبثياً، فلماذا نشعر بأن هناك أنماطاً خفية تحكم حياتنا؟ لماذا نلتقي بأشخاص معينين، ولماذا تتكرر بعض المشاهد كأننا عالقون في فيلم قديم يُعاد عرضه بلا نهاية؟
ثم هناك ذلك السؤال السخيف الذي يطاردنا جميعاً: هل كان يمكن أن يكون كل شيء مختلفاً؟ لو أنني خرجت من المنزل قبل خمس دقائق، لو أنني لم أقرأ ذلك الكتاب، لو أنني لم ألتقِ بذلك الشخص… هل كنت سأصبح شخصاً آخر؟ أم أن كل شيء كان مكتوباً، لا مهرب منه، حتى كوب القهوة البارد هذا؟
المنطق يقول إن لكل فعل رد فعل، لكن لا أحد يخبرك أن بعض الأفعال تظل بلا ردود، تظل معلقة في الفراغ، تنتظر شيئاً لن يأتي أبداً. مثل رسالة لم تُرسل، أو فكرة لم تُقل، أو نظرة أخيرة لم تحدث.
أفكر في كل هذا، ثم أرتشف قهوتي التي أصبحت الآن مجرد ماء بارد بنكهة الحزن… وأتساءل للمرة الألف: هل كان يمكن أن يكون كل شيء مختلفاً؟
❞ يقول لمن خذله والله اخاف عليكم من شر نفسي حتي لا يكون عذاباً في الدنيا وعذاباً في الآخره كفاكم بما فعلتم ف عند الله يوم يقوم الحساب.. ❝ ⏤يوسف سعد الغريب
❞ يقول لمن خذله والله اخاف عليكم من شر نفسي حتي لا يكون عذاباً في الدنيا وعذاباً في الآخره كفاكم بما فعلتم ف عند الله يوم يقوم الحساب. ❝
❞ لقد انتهيت بفضل الله من كتابة رواية روبيتسا (بين الحقيقة والخيال) والتي بطلها الدكتور طه الجمال، الشخصية التي بذلت مني جهداً كبيراً على مدى سبعة أشهر، والتي ستكون سلسلة مثيرة بين الحقيقة والخيال. وستصدر قريباً عن دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع انتظروا الإعلان على الغلاف قريبًا.. ❝ ⏤يوسف سعد الغريب
❞ لقد انتهيت بفضل الله من كتابة رواية روبيتسا (بين الحقيقة والخيال) والتي بطلها الدكتور طه الجمال، الشخصية التي بذلت مني جهداً كبيراً على مدى سبعة أشهر، والتي ستكون سلسلة مثيرة بين الحقيقة والخيال. وستصدر قريباً عن دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع انتظروا الإعلان على الغلاف قريبًا. ❝
❞ مرة أرى منشور ملىء بالحزن ومأساة ويقول لك إنك مخطئ في اختياراتك، وبعدها أرى منشور آخر يقول لك أن الحياة جميلة ولكنك في المكان الخطأ. ولم أعد أعرف من الصادق ومن الكاذب. أريد أن أتحدث مع شخص واعي نفاق وبدون كذب ويتحدث معي بكل بصراحة. هل الخطاء فينا أم في الحياة؟ أيوجد هنا يستطيع أن يجيبني؟
_يوسف الغريب. ❝ ⏤يوسف سعد الغريب
❞ مرة أرى منشور ملىء بالحزن ومأساة ويقول لك إنك مخطئ في اختياراتك، وبعدها أرى منشور آخر يقول لك أن الحياة جميلة ولكنك في المكان الخطأ. ولم أعد أعرف من الصادق ومن الكاذب. أريد أن أتحدث مع شخص واعي نفاق وبدون كذب ويتحدث معي بكل بصراحة. هل الخطاء فينا أم في الحياة؟ أيوجد هنا يستطيع أن يجيبني؟