❞ من أبسط حقوق الإنسان أن يكون لديه الحرية في الاختيار، القبول، الرفض، المهم ألا يتخذ قرارا اعتمادا على أوامر أو أشياء فرضت عليه، وهو غير قابل لها أو راض عنها لأنه في الواقع لن يكون مرتاحا فيما يفعله أو راضيا عن نتائج هذا القرار الذي فعله رغما عنه. ❝ ⏤خلود أيمن
❞ من أبسط حقوق الإنسان أن يكون لديه الحرية في الاختيار، القبول، الرفض، المهم ألا يتخذ قرارا اعتمادا على أوامر أو أشياء فرضت عليه، وهو غير قابل لها أو راض عنها لأنه في الواقع لن يكون مرتاحا فيما يفعله أو راضيا عن نتائج هذا القرار الذي فعله رغما عنه . ❝
❞ إن الشموخ لا يعني أن أصاب بصداع المهابة، وأن أقلق من حولي وأتعبهم في اختيار ما ألبس، وما أركب، وأين أسير، وكيف أتكلم!، فأعظم العظمة تسكن في أبسط البساطة وهذا ما كان النبي ﷺ يريد أن يقنع العالم به!. ❝ ⏤على بن جابر الفيفى
❞ إن الشموخ لا يعني أن أصاب بصداع المهابة، وأن أقلق من حولي وأتعبهم في اختيار ما ألبس، وما أركب، وأين أسير، وكيف أتكلم!، فأعظم العظمة تسكن في أبسط البساطة وهذا ما كان النبي ﷺ يريد أن يقنع العالم به! . ❝
❞ نحن أحرار في اختيار أفعالنا ، بناءً على معرفتنا بالمبادئ الصحيحة ، لكننا لسنا أحرارًا في اختيار عواقب تلك الأفعال. تذكر ، "إذا التقطت أحد طرفي العصا ، فستلتقط الطرف الآخر. ❝ ⏤ستيفن كوفي
❞ نحن أحرار في اختيار أفعالنا ، بناءً على معرفتنا بالمبادئ الصحيحة ، لكننا لسنا أحرارًا في اختيار عواقب تلك الأفعال. تذكر ، "إذا التقطت أحد طرفي العصا ، فستلتقط الطرف الآخر . ❝
بات قلبي حزينًا بدونك أيتها الخدينة، ورياكِ تُطيب قلبي روحي، لا أعلم كيف تستطيعين فعل كل هذا؟
لأجل أن أصبح بخير، كنتِ من قبل أتيّة لا أعرف عنك شيء، ولكن أصبحتِ كل شيء بالنسبة ليّ، أصبحتِ ليّ المَقيل الذي ألجأ إليه عند حزني، كانت الحياة نزير بدونك؛ فأنت تُمثلين الحياة لي، واطيباكِ طيبان، أجدك تخفين حزني وهمي، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلك تُحاوطي يدي اليمنىٰ والشؤمىٰ، لا أجد غير إنكِ تقومين بفعل ما بوسعك؛ لأكون سعيدة، ولا أرى حصنًا بين الأعطفة غيرك يا خدينتي، فحِلية الإنسان تكون في اختيار ونيسه، ومهما أذْرَع بحديثي عنكِ، لا أوفيك حقك.
گ/إنجي محمد ˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ «رياكِ أيتها الخَدينة»
بات قلبي حزينًا بدونك أيتها الخدينة، ورياكِ تُطيب قلبي روحي، لا أعلم كيف تستطيعين فعل كل هذا؟
لأجل أن أصبح بخير، كنتِ من قبل أتيّة لا أعرف عنك شيء، ولكن أصبحتِ كل شيء بالنسبة ليّ، أصبحتِ ليّ المَقيل الذي ألجأ إليه عند حزني، كانت الحياة نزير بدونك؛ فأنت تُمثلين الحياة لي، واطيباكِ طيبان، أجدك تخفين حزني وهمي، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلك تُحاوطي يدي اليمنىٰ والشؤمىٰ، لا أجد غير إنكِ تقومين بفعل ما بوسعك؛ لأكون سعيدة، ولا أرى حصنًا بين الأعطفة غيرك يا خدينتي، فحِلية الإنسان تكون في اختيار ونيسه، ومهما أذْرَع بحديثي عنكِ، لا أوفيك حقك.