📘 ❞ عتبات البهجة ❝ رواية ــ إبراهيم عبد المجيد اصدار 2005

❞ البهجة أمر سهل لكن إذا طمعت فيها قتلتك و أهلكتك . ❝

❞ “لم تعد هناك قدرة عند الناس علي الخيال , الناس صارت مبرمجة علي ما تفعله في حياتها , تماما كالكمبيوتر , تغذيه بمعلومات ليعطيك نتائج لكن المشكلة أن ما تعلمه الناس فاسد كله ” . ❝

❞ ‏البهجة أمر سهل لكن إذا طمعت فيها قتلتك و أهلكتك . ❝

❞ السينما كما عرفتها، تاريخ وطن وتجلّيات لروح ذلك الوطن، ومن ثمّ فكرت أن أكتب رغم أني في السنوات الأخيرة لم أعد من روّادها إلا نادرًا، بحكم السنّ والقدرة على الحركة في بلدٍ أقصى آمالك فيها أن تعود سالمًا إلى البيت، أو تذهب إلى موعدٍ ما دون تأخير . ❝

❞ كانت القوارير في البار كثيرة جدا، وبكل قارورة ماء أغنية ولكل قارورة لون الأغنية أيضا! . ❝

❞ تذكرت أنني في صباي فكرت مرة أن أحفر ثقبا في الأرض، وأستمر في حفرة حتي أنفذ من الجانب الآخر الأرض . ❝

❞ أسوأ الروايات هي الحكاية العادية التي تتساوى فيها لغة كل الشخوص وتوضح مراميها ومعانيها وتشرح خبايا العمل الفني. فارق كبير بين أن تصف شخصية بالطريقة التقليدية فتقول مثلًا إنه أو إنها ماكر أو ماكرة، وبين أن تضعه في موقف يوضح أنه ماكر . ❝

❞ القراءة جميلة لكن ليست جبراً، فأنا اقرأ لأني أشتاق ان أقرأ، ولا أقرأ لكي أقتل الوقت . ❝

❞ ومن ثم كل من سألني من #الصحفيين:
هل يمكن أن تكتب #رواية أو قصة تنتقم فيها ممن ضايقوك؟
أبتسم وأقول: ولماذا أتذكرهم مرة أخرى؟! . ❝

❞ الموسيقى صديقي الذي لم يتخلَّ عني أبداً، والذي به عبرت كل الآلام! . ❝

❞ الإنسان لا يدرك تقدمه في العمر إلا حين يرى أصحابه من الزمن الفائت! . ❝