❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ زينب الصديق
محافظتك/ الخرطوم
موهبتك/الكتابه
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك
ج/زينب الصديق طالبة ثانوية تخصصي محاسبة شركات من مواليد 2006 من السودان في مدينة الفاو
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت الكتابه من قبل ثلاث سنة
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في اول خطوة شجعني اخي ببعض الكلمات كي استمر بالكتابة حفظه الله
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم لدي وهي رواية لقاء ميرڤا لم يكن رواية طويله و اظهرت فيها بعض الإبداع و اجتهدت بنشره حتى إنها متوفرة في ثلاث مدن في السودان
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ يتصف بالجاذبيه والتعمق في معرفة القصص كاملاً و إظهار الهدوء في معاني الكلمات
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ اجل كنت اواجه بعض الصعوبات و أول صعوبه تواجهني صعوبة التركيز على الأفكار الجانبية وصعوبة التقلب على السلبيات التي تجعلني اتخلى عن الكتابة
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن السبيل الوحيد لأن تصل في القمة القيام عند كل سقوط
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ د عادل صادق اكثر الشخصيات الذي أحبه لأنني كل ما قرأت شيئاً منه يزداد ثقتي بنفسي
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال / شاركتك في كتاب حين تبوح القلب و ان شاء الله سأشارك بخواطر اخرى خارج المجال/ أعمل في تجارة بساطه و حصلت على جائزة افضل مسوق في التسويق المباشر و عملت ايضاً سمسار غير مباشر لسيارات
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبه لأنه يجعل الشخص يركز عل الأفكار الأساسية التي يدور في الذهن مراراً و ضبتها بشكل جيد و البعض منا يظن انه هواية و قد يكون كما يظن
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ هو الدكتور إبراهيم فقيه الذي نعلمه جميعنا مدى ثقته في نفسه
س/ هل عندك موهبه تانيه
ج/ اكتفي بموهبه التجارة الغير مباشر و الكتابة
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ فقد اخطط في أن يستمر عملي
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي الأول و الآخر أن اعيش والدي و والدتي في المكان الذي يتمنوا العيش فيها و أن يكونا مرتاحي البال
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/الكتابة فن من الفنون و انا انصح بأن كل شخص أراد الكتابة بأن يكتب ولا يخفى هذه الموهبة العظيمة
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ زينب الصديق
محافظتك/ الخرطوم
موهبتك/الكتابه
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك
ج/زينب الصديق طالبة ثانوية تخصصي محاسبة شركات من مواليد 2006 من السودان في مدينة الفاو
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت الكتابه من قبل ثلاث سنة
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في اول خطوة شجعني اخي ببعض الكلمات كي استمر بالكتابة حفظه الله
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم لدي وهي رواية لقاء ميرڤا لم يكن رواية طويله و اظهرت فيها بعض الإبداع و اجتهدت بنشره حتى إنها متوفرة في ثلاث مدن في السودان
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ يتصف بالجاذبيه والتعمق في معرفة القصص كاملاً و إظهار الهدوء في معاني الكلمات
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ اجل كنت اواجه بعض الصعوبات و أول صعوبه تواجهني صعوبة التركيز على الأفكار الجانبية وصعوبة التقلب على السلبيات التي تجعلني اتخلى عن الكتابة
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن السبيل الوحيد لأن تصل في القمة القيام عند كل سقوط
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ د عادل صادق اكثر الشخصيات الذي أحبه لأنني كل ما قرأت شيئاً منه يزداد ثقتي بنفسي
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال / شاركتك في كتاب حين تبوح القلب و ان شاء الله سأشارك بخواطر اخرى خارج المجال/ أعمل في تجارة بساطه و حصلت على جائزة افضل مسوق في التسويق المباشر و عملت ايضاً سمسار غير مباشر لسيارات
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبه لأنه يجعل الشخص يركز عل الأفكار الأساسية التي يدور في الذهن مراراً و ضبتها بشكل جيد و البعض منا يظن انه هواية و قد يكون كما يظن
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ هو الدكتور إبراهيم فقيه الذي نعلمه جميعنا مدى ثقته في نفسه
س/ هل عندك موهبه تانيه
ج/ اكتفي بموهبه التجارة الغير مباشر و الكتابة
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ فقد اخطط في أن يستمر عملي
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي الأول و الآخر أن اعيش والدي و والدتي في المكان الذي يتمنوا العيش فيها و أن يكونا مرتاحي البال
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/الكتابة فن من الفنون و انا انصح بأن كل شخص أراد الكتابة بأن يكتب ولا يخفى هذه الموهبة العظيمة
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ الكاتب الذي وزّع أحلامه مجانًا
في عالمٍ أصبحت فيه الكلمة تُقاس بعدد النسخ المباعة، وتُغلف بالأرباح والعقود، خرج الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة من الصف، ليس ليلقي خطابًا، بل ليمد يده بكلمة مكتوبة ويقول: \"خذها، إنها لك، ولا أريد شيئًا بالمقابل\".
كأنه لم يكن ابن هذا العصر، بل مسافر من زمن الشعراء الأوائل، الذين كتبوا على الصخور، لا ليُصفّق لهم الناس، بل لأنهم لم يجدوا غير الكتابة وسيلة للتعبير عن الوجود. قرر محمود أن تكون كتبه متاحة للجميع، بلا مقابل، لأنه يرى أن المعرفة ليست سلعة، بل حق، وأن الرواية ليست ترفًا، بل دواء لروحٍ متعبة.
ما يميّز محمود عمر محمد جمعة ليس فقط أسلوبه الأدبي العميق، بل تلك الفكرة التي يحملها في قلبه: أن الكتاب رسالة، لا منتج. وأن من لا يستطيع شراء الرواية، لا يجب أن يُحرم من أن يحلم بها.
أعماله تنتقل من يد إلى يد، ومن هاتف إلى آخر، بلا قيود، وكأنها طيور حرة لا تعرف قفصًا اسمه المال. كتب عن الفقر والأمل، عن الجليد والنار، عن الإنسان حين يكون هشًا، وحين يكون عظيمًا. كتبه وصلت إلى أماكن لم تصلها كتبه المطبوعة، لأنها خُطّت من صدق، والصدق دائمًا يجد طريقه.
هو ليس كاتبًا فقط، بل ظاهرة فكرية مختلفة. رجل يؤمن أن الأدب يجب أن يعبر الجدران، ويصل إلى القلوب التي لا تملك ثمن الحرف، لكنه يراهن أن تلك القلوب هي الأكثر صدقًا في القراءة.
في زمن يزداد فيه العالم جفافًا، ظهر محمود عمر محمد جمعة كمن يسكب كوب ماء في يد كل عطشان، ثم يختفي بهدوء. لا ينتظر تصفيقًا، ولا جوائز، فقط يسير تاركًا في كل قارئ بذرة، قد تنمو يومًا وتصير شجرة حبر.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ الكاتب الذي وزّع أحلامه مجانًا
في عالمٍ أصبحت فيه الكلمة تُقاس بعدد النسخ المباعة، وتُغلف بالأرباح والعقود، خرج الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة من الصف، ليس ليلقي خطابًا، بل ليمد يده بكلمة مكتوبة ويقول: ˝خذها، إنها لك، ولا أريد شيئًا بالمقابل˝.
كأنه لم يكن ابن هذا العصر، بل مسافر من زمن الشعراء الأوائل، الذين كتبوا على الصخور، لا ليُصفّق لهم الناس، بل لأنهم لم يجدوا غير الكتابة وسيلة للتعبير عن الوجود. قرر محمود أن تكون كتبه متاحة للجميع، بلا مقابل، لأنه يرى أن المعرفة ليست سلعة، بل حق، وأن الرواية ليست ترفًا، بل دواء لروحٍ متعبة.
ما يميّز محمود عمر محمد جمعة ليس فقط أسلوبه الأدبي العميق، بل تلك الفكرة التي يحملها في قلبه: أن الكتاب رسالة، لا منتج. وأن من لا يستطيع شراء الرواية، لا يجب أن يُحرم من أن يحلم بها.
أعماله تنتقل من يد إلى يد، ومن هاتف إلى آخر، بلا قيود، وكأنها طيور حرة لا تعرف قفصًا اسمه المال. كتب عن الفقر والأمل، عن الجليد والنار، عن الإنسان حين يكون هشًا، وحين يكون عظيمًا. كتبه وصلت إلى أماكن لم تصلها كتبه المطبوعة، لأنها خُطّت من صدق، والصدق دائمًا يجد طريقه.
هو ليس كاتبًا فقط، بل ظاهرة فكرية مختلفة. رجل يؤمن أن الأدب يجب أن يعبر الجدران، ويصل إلى القلوب التي لا تملك ثمن الحرف، لكنه يراهن أن تلك القلوب هي الأكثر صدقًا في القراءة.
في زمن يزداد فيه العالم جفافًا، ظهر محمود عمر محمد جمعة كمن يسكب كوب ماء في يد كل عطشان، ثم يختفي بهدوء. لا ينتظر تصفيقًا، ولا جوائز، فقط يسير تاركًا في كل قارئ بذرة، قد تنمو يومًا وتصير شجرة حبر. ❝
❞ 💔 {امي الحبيبه} 💔😥
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ وتركت رأسي فوق صدرك ثم تاه العمر مني. في الزحام.
فرجعت كالطفل الصغير.. يكابد الآلام🥺في زمن الفطامـ .
والليل يفلح بالصقيع رؤوسنا ويبعثر الكلمات منا.. في الظلام .وتلعثمت شفتاك «يا أمي..» وخاصمها. الكلام.🙂
ورأيت صوتك يدخل الأعماق يسري..🙂
في شجن والدمع يجرح مقلتيك على بقايا.. من زمن قد كان 🥺
آخر ما سمعت مع الوداع:
«الله يا ولدي يبارك خطوتك» وتعانقت أصواتنا بين «الدموع» 🥺
والشمس تجمع في المغيب ضياءها بين الربوع.. 🥺
والناس حولي يسألون جراحهم فمتى يكون لنا {اللقاء؟}
وتردد الأنفاس شيئا من دعاء ونداء 🥺صوتك بين الأعماق يهز الأرض🥺.. يصعد للسماء:
«الله يا ولدي معك..»
ومضيت «يا أمي» غريبا في الحياة كم ظل يجذبني الحنين .إليك في وقت الصلاة..كنا نصليها معا أماه..قد كان........؟
.أول ما عرفت من الحياة أن أمنح الناس السلام .
لكنني أصبحت يا «أمي» هنا وحدي غريبا.. في الزحام..
لا شيء يعرفني ككل الناس يقتلنا الظلام .
فالناس لا تدري هنا معنى السلام .يمشون في صمت كأن الأرض ضاقت .. أماه.. يا أماه ما أحوج القلب الحزين
لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الأمان .
ما احوج قلبي لسماع صوتك ودعواتك ليا 💔 يانبع الأهتمام
💔
ﻛﺂﻟﺠﻨﻮﻥ ﺁﻫﻮَﻯ ﻭَﺟﻮﺩﻙّ ﺏَ ﺟَﺂﻧﺒّﻲ ، ﻭﻛﺄﻧﻨِﻲ ﻟﻢْ ﺍﻋْﺮﻑ ﺷﻴﺌﺎً ﺑﺎﻟﺤّﻴﺎﻩ ﺳِﻮﻯ ﺍﻧْﻲ ﺍﺣﺒك ♥ يا أمي
رحمك الله (ياامــــ♥ــــــــي). ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ 💔 ﴿امي الحبيبه﴾ 💔😥
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ وتركت رأسي فوق صدرك ثم تاه العمر مني. في الزحام.
فرجعت كالطفل الصغير. يكابد الآلام🥺في زمن الفطامـ .
والليل يفلح بالصقيع رؤوسنا ويبعثر الكلمات منا. في الظلام .وتلعثمت شفتاك «يا أمي.» وخاصمها. الكلام.🙂
ورأيت صوتك يدخل الأعماق يسري.🙂
في شجن والدمع يجرح مقلتيك على بقايا. من زمن قد كان 🥺
آخر ما سمعت مع الوداع:
«الله يا ولدي يبارك خطوتك» وتعانقت أصواتنا بين «الدموع» 🥺
والشمس تجمع في المغيب ضياءها بين الربوع. 🥺
والناس حولي يسألون جراحهم فمتى يكون لنا ﴿اللقاء؟﴾ وتردد الأنفاس شيئا من دعاء ونداء 🥺صوتك بين الأعماق يهز الأرض🥺. يصعد للسماء:
«الله يا ولدي معك.» ومضيت «يا أمي» غريبا في الحياة كم ظل يجذبني الحنين .إليك في وقت الصلاة.كنا نصليها معا أماه.قد كان....؟
.أول ما عرفت من الحياة أن أمنح الناس السلام .
لكنني أصبحت يا «أمي» هنا وحدي غريبا. في الزحام.
لا شيء يعرفني ككل الناس يقتلنا الظلام .
فالناس لا تدري هنا معنى السلام .يمشون في صمت كأن الأرض ضاقت . أماه. يا أماه ما أحوج القلب الحزين
لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الأمان .
ما احوج قلبي لسماع صوتك ودعواتك ليا 💔 يانبع الأهتمام
💔
ﻛﺂﻟﺠﻨﻮﻥ ﺁﻫﻮَﻯ ﻭَﺟﻮﺩﻙّ ﺏَ ﺟَﺂﻧﺒّﻲ ، ﻭﻛﺄﻧﻨِﻲ ﻟﻢْ ﺍﻋْﺮﻑ ﺷﻴﺌﺎً ﺑﺎﻟﺤّﻴﺎﻩ ﺳِﻮﻯ ﺍﻧْﻲ ﺍﺣﺒك ♥ يا أمي
رحمك الله (ياامــــ♥ــــــــي). ❝