📘 ❞ حديث الجنود ❝ رواية ــ أيمن العتوم اصدار 2014

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية حديث الجنود ❝ ــ أيمن العتوم 📖

█ _ أيمن العتوم 2014 حصريا رواية حديث الجنود عن دار الفارس للنشر التوزيع 2024 الجنود: – (أيمن شاعر وروائي حديث اقتباسات : أول الرسالة كلمة:(اقرأ) وأول الرحمة كلمة: (كوني برداً وسلاما) واعظم العذاب (اخسؤوا فيها ولا تكلمون) وأشد الحسرة (سلام عليكِ سلام لا لقاء بعده) وتهوي بالعالين الراتعين نعيمهم )اهبطوا منها جميعاً) وتطيح بالأصنام (وقل جاء الحق وزهق الباطل إن كان زهوقا) وتوطد أركان الدولة )إني لأرى رؤوساً قد أينعت) وتفك أسر العاني )اذهبوا فأنتم الطلقاء) وتنفذ كالسهم إلى الروح )أشد عليهم من وقع النبل) وتصنع الوجود العدم (كن فيكون) إنها الكلمة وإنها الثورة نحن نشكل حروفها وهج فيولي وعلى فيء العدل فينحسر الظلم !! “أنني تعلّمت أن أولى خطوات إسترداد الحقوق هي النظر العيون كانت حبيبة تريدُ استعادة قلبها المُضيع عند حبيب فلتنظر عينيه مظلوما يريد حقة المسلوب ظالم فلينظر فإن تصمد أمام إلا ريثما تتحول أليه ؛ أبلغ اللسان الحديث اليد العطاء!!” “لماذا نكتب الحبّ؟! لكي نتخلّص أوجاعنا بالكتابة؟! أم لنرمّم ما فعله الحبّ بنا؛ حينَ وزّعَنا طُرقات الحنين قتلى غير ذنب لنستعيد أنفسنا الّتي اغتالتْها النّظرات الذّابِحات والكلمات السّافِحات لنخفّف غلواء الحزن الّذي يكاد يُشرِّح أجسادَنا بسكّين العاطفة لنتفادى انتِحارًا متوقّعًا إذا استسلمنا له دون وماذا نكتب؟! أوجاع عاشِقينا؟! وهل اثنان واحِدٌ تجمعهما مُصيبة اليُتم نكتبُ حزنَنا فرح الآخرين بعذابنا والعذاب؟! نستعذبه سبيل مَنْ نحبّ؟! أنّ يجد طريقَهُ عبر الآهات والدّموع والحَسَرات؟!” كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حديث الجنود
رواية

حديث الجنود

ــ أَيْمَنْ العَتُّوم

صدرت 2014م عن دار الفارس للنشر و التوزيع
حديث الجنود
رواية

حديث الجنود

ــ أَيْمَنْ العَتُّوم

صدرت 2014م عن دار الفارس للنشر و التوزيع
عن رواية حديث الجنود:
رواية حديث الجنود – أيمن العتوم (أيمن العتوم شاعر وروائي

حديث الجنود اقتباسات :


أول الرسالة كلمة:(اقرأ)، وأول الرحمة كلمة: (كوني برداً وسلاما)، واعظم العذاب كلمة: (اخسؤوا فيها ولا تكلمون)، وأشد الحسرة كلمة: (سلام عليكِ ... سلام لا لقاء بعده)، وتهوي بالعالين الراتعين في نعيمهم كلمة: )اهبطوا منها جميعاً)، وتطيح بالأصنام كلمة: (وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا)، وتوطد أركان الدولة كلمة: )إني لأرى رؤوساً قد أينعت)، وتفك أسر العاني كلمة: )اذهبوا فأنتم الطلقاء)، وتنفذ كالسهم إلى الروح كلمة: )أشد عليهم من وقع النبل)، وتصنع الوجود من العدم كلمة: (كن فيكون).
إنها الكلمة وإنها الثورة، وإنها نحن نشكل حروفها على وهج الحق فيولي الباطل، وعلى فيء العدل فينحسر الظلم !!


“أنني تعلّمت أن أولى خطوات إسترداد الحقوق هي النظر في العيون، إن كانت حبيبة تريدُ استعادة قلبها المُضيع عند حبيب فلتنظر في عينيه، و إن كان مظلوما يريد استعادة حقة المسلوب عند ظالم فلينظر في عينيه، فإن العيون لا تصمد أمام الحق إلا ريثما تتحول أليه ؛ العيون أبلغ من اللسان في الحديث، و من اليد في العطاء!!”




“لماذا نكتب في الحبّ؟! نكتب لكي نتخلّص من أوجاعنا بالكتابة؟! أم لنرمّم ما فعله الحبّ بنا؛ حينَ وزّعَنا على طُرقات الحنين قتلى في غير ذنب. أم لنستعيد أنفسنا الّتي اغتالتْها النّظرات الذّابِحات، والكلمات السّافِحات. أم لنخفّف غلواء الحزن الّذي يكاد يُشرِّح أجسادَنا بسكّين العاطفة. أم لنتفادى انتِحارًا متوقّعًا إذا نحن استسلمنا له دون أن نكتب. وماذا نكتب؟! أوجاعنا أم أوجاع عاشِقينا؟! وهل نحن اثنان أم واحِدٌ تجمعهما مُصيبة اليُتم في الحبّ. نكتبُ حزنَنا أم فرح الآخرين بعذابنا. والعذاب؟! نستعذبه في سبيل مَنْ نحبّ؟! أم أنّ الحبّ لا يجد طريقَهُ إلا عبر الآهات والدّموع والحَسَرات؟!”


الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#4K

139 مشاهدة هذا الشهر

#8K

23K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 472.
المتجر أماكن الشراء
أيمن العتوم ✍️ المؤلف
🎙️ المراجعات الصوتية و الآداء الصوتي
مناقشات ومراجعات
دار الفارس للنشر و التوزيع 🏛 الناشر
QR Code

أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية