❞ الله تعالى يعطيك عدة إنذارات حتى يذكرك بما يجب أن تقوم به.. واعلم أن ابتلاء الله لك هو رحمة منه وهدية منه حتى تستيقظ من غفلتك إن كنت غافلاً فهو يعطيك بها الأجر والثواب، والصحة هدية من الله فحافظ أولاً على هدية الله لك. ❝ ⏤إبراهيم الفقي
❞ الله تعالى يعطيك عدة إنذارات حتى يذكرك بما يجب أن تقوم به. واعلم أن ابتلاء الله لك هو رحمة منه وهدية منه حتى تستيقظ من غفلتك إن كنت غافلاً فهو يعطيك بها الأجر والثواب، والصحة هدية من الله فحافظ أولاً على هدية الله لك. ❝
❞ للكاتبة/ نهال النابهي
«لم يبقَ شيءٌ من الذكرى نخبّئه
إلا الحنين ودمع في مآقينا!»
أيها القريب لقلبي جداً والبعيد عن عيني، لم تترك لي سوى الدمع في مقلتي، وحنين يؤرق مضغةً أيسر صدري، رحلت دون سابق إنذار وكان خبر رحيلك مؤلم جداً ك سهم وضع على أيسر صدري كل ما حاولت انتزاعه لم أجني سوى جرح إضافي، ما بال هذه الأيام تبعدكِ وتزيدني آهات إلى آهاتي!، الجأ إلى النوم لعل طيف منك يزور أحلامي، ولم يبقى لي سوى رؤيتك بالمنام،
أرجوك عد فالشوق فتاكٌ ينهش روحي ويعيد ذكرى إسمك آلامي.
نهال النابهي. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ للكاتبة/ نهال النابهي
«لم يبقَ شيءٌ من الذكرى نخبّئه
إلا الحنين ودمع في مآقينا!»
أيها القريب لقلبي جداً والبعيد عن عيني، لم تترك لي سوى الدمع في مقلتي، وحنين يؤرق مضغةً أيسر صدري، رحلت دون سابق إنذار وكان خبر رحيلك مؤلم جداً ك سهم وضع على أيسر صدري كل ما حاولت انتزاعه لم أجني سوى جرح إضافي، ما بال هذه الأيام تبعدكِ وتزيدني آهات إلى آهاتي!، الجأ إلى النوم لعل طيف منك يزور أحلامي، ولم يبقى لي سوى رؤيتك بالمنام،
أرجوك عد فالشوق فتاكٌ ينهش روحي ويعيد ذكرى إسمك آلامي.
❞ وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13)
خطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم - ، أمر أن يضرب لقومه مثلا بأصحاب القرية ، هذه القرية هي أنطاكية في قول جميع المفسرين فيما ذكر الماوردي . نسبت إلى أهل أنطبيس وهو اسم الذي بناها ثم غير لما عرب ، ذكره السهيلي . ويقال فيها : أنتاكية بالتاء بدل الطاء . وكان بها فرعون يقال له أنطيخس بن أنطيخس يعبد الأصنام ، ذكره المهدوي ، وحكاه أبو جعفر النحاس عن كعب ووهب ، فأرسل الله إليه ثلاثة : وهم صادق ، وصدوق ، وشلوم هو الثالث . هذا قول الطبري . وقال غيره : شمعون ويوحنا . وحكى النقاش : سمعان ويحيى ، ولم يذكرا صادقا ولا صدوقا . ويجوز أن يكون مثلا و " أصحاب القرية " مفعولين ل اضرب ، أو " أصحاب القرية " بدلا من مثلا ، أي : اضرب لهم مثل أصحاب القرية ، فحذف المضاف . أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بإنذار هؤلاء المشركين أن يحل بهم ما حل بكفار أهل القرية المبعوث إليهم ثلاثة رسل . قيل : رسل من الله على الابتداء . وقيل : إن عيسى بعثهم إلى أنطاكية للدعاء إلى الله ، وهو قوله تعالى :. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13)
خطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم - ، أمر أن يضرب لقومه مثلا بأصحاب القرية ، هذه القرية هي أنطاكية في قول جميع المفسرين فيما ذكر الماوردي . نسبت إلى أهل أنطبيس وهو اسم الذي بناها ثم غير لما عرب ، ذكره السهيلي . ويقال فيها : أنتاكية بالتاء بدل الطاء . وكان بها فرعون يقال له أنطيخس بن أنطيخس يعبد الأصنام ، ذكره المهدوي ، وحكاه أبو جعفر النحاس عن كعب ووهب ، فأرسل الله إليه ثلاثة : وهم صادق ، وصدوق ، وشلوم هو الثالث . هذا قول الطبري . وقال غيره : شمعون ويوحنا . وحكى النقاش : سمعان ويحيى ، ولم يذكرا صادقا ولا صدوقا . ويجوز أن يكون مثلا و " أصحاب القرية " مفعولين ل اضرب ، أو " أصحاب القرية " بدلا من مثلا ، أي : اضرب لهم مثل أصحاب القرية ، فحذف المضاف . أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بإنذار هؤلاء المشركين أن يحل بهم ما حل بكفار أهل القرية المبعوث إليهم ثلاثة رسل . قيل : رسل من الله على الابتداء . وقيل : إن عيسى بعثهم إلى أنطاكية للدعاء إلى الله ، وهو قوله تعالى :. ❝
❞ إتعلمت إني أدوس علي الماضي وأعدي وأسوق.😚
إتعلمت إني أعالج أوجاعي بإيدي وأبص لفوق.
إتعلمت إني ما أخافش من أي شئ تاني وما أحنش للي بيتعبني وأنسي وأروق.
إتعلمت إني الأوجاع بتقويني مش أبكي وأعيش تعبان مخنوق.
إتعلمت إني ما أتصدمش تاني وأعرف إن فيه حقد وغل وناس كتير بتكره ولاعمري أبقي قلوق.
وإتعلمت إني ما أحبش من قلبي بسرعه وأخلص دا مش بيض مسلوق.
وإني أهتم بنفسي وأحافظ عليها من إلي بيجرحها وأعيش في هدوء.
ولا أبكي خالص علي حاجه زمان حصلتلي ومبقاش علي أي مخلوق.
إتعلمت أفوق لنفسي وأبق حاجه أفخر بيها ومهما حصلي أقف من جديد علي رجلي من غير إنذار مسبوق.
أصل القسوه والجرح عليه مش هين مش لازم أعيش فيها تعبان أنا أمتي هاروق؟
گ/منار أحمد الديب \"عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء\". ❝ ⏤الكاتبه/منار الديب
❞ إتعلمت إني أدوس علي الماضي وأعدي وأسوق.😚
إتعلمت إني أعالج أوجاعي بإيدي وأبص لفوق.
إتعلمت إني ما أخافش من أي شئ تاني وما أحنش للي بيتعبني وأنسي وأروق.
إتعلمت إني الأوجاع بتقويني مش أبكي وأعيش تعبان مخنوق.
إتعلمت إني ما أتصدمش تاني وأعرف إن فيه حقد وغل وناس كتير بتكره ولاعمري أبقي قلوق.
وإتعلمت إني ما أحبش من قلبي بسرعه وأخلص دا مش بيض مسلوق.
وإني أهتم بنفسي وأحافظ عليها من إلي بيجرحها وأعيش في هدوء.
ولا أبكي خالص علي حاجه زمان حصلتلي ومبقاش علي أي مخلوق.
إتعلمت أفوق لنفسي وأبق حاجه أفخر بيها ومهما حصلي أقف من جديد علي رجلي من غير إنذار مسبوق.
أصل القسوه والجرح عليه مش هين مش لازم أعيش فيها تعبان أنا أمتي هاروق؟
❞ *حكايات على شاطئ*
فِي كل مكانٍ يوجد حكايات من الصعب تفسيرها، كُنتُ أسيرُ على الشاطئ، منسجمة بالهواء العليل، والسماء الصافية التي تأسر عينايَ بجمالِها قبيل النهار، رأيتُ ثلاثة مظلات، أصابني الفضول نحوهم، نظرت إلى تلك المظلة اليُمني، حُدقت عينايَ برؤية من يجلس عليها، شاب يحاوط فتاة بذراعيه، تبين لي أنه زوجها وفي قبيل زواجهم، لُمعت مقلتايَ بالعبراتِ فرحًا بذلك الحوار الذي يدور بينهما، تقول له الفتاة: لم أصدق حتى الآن إنك معي.
قال لها: وكيف لي أن لا أكون مع روحي ونبض قلبي؟
وقفت أتامل ذلك الحب الذي يجتاحهم، تمنيت لو كنت أنا مكان هذه الفتاة، ولكن لم أجد حتى الآن من يستحق حبي، نظرت إليهم نظرة طويلة قبل أن أخطو خطوة أخرى، رأيته يقدم لها هدية، نظرت إليها؛ لأعلم رد فعلها، وجدتها تبكي من فرحتها ثم احتضنته قائلة: لم أجد أحدًا غيرك يأسر قلبي، لم أجد من يشعرني بالأمان مثلك، تركتهم حينها وانتقلت قدمي متجه إلى المظلة الوسطى، وجدت فتاة جالسةً بمفردِها، وبيدها كتاب، حُدقت عينايَ حين رأيت اسمه؛ فكان ذلك صعقة بالنسبة لي، كان بعنوان \"كيف أتعالج من وحدتي\"، ذُرفت دموعي على حالتها، اتجهت إليها عدة خطوات، أريد أن اتحدث معها، وحين رأتني اقترب منها، وجدتها ترجع للخلف مسلطة نظرها عليّٰ، ذهبت مسرعةً وجلست بجانبِها، احتضنت يداها، حينها وجدتها تهدأ قليلًا، تحدثت معها قائلة لها: عيناكِ جميلة لماذا تبكين؟
وجدت يداها ترتجف، حاولت تهدئتها؛ حتى استطعت، تحدثْت متلعثمة قائلة لي: لم أجد من يُحدثني ويجلس معي، أشعر بالوحدة ولم أعلم كيف اتخطاها، احتضنتها وربطت على كِتفِها قائلة لها: أنا معكِ، عدة دقائق وجدتها تبتسم لي وعيناها تذرف دمعًا غزيرة، ولكن تُزين شفتاها ابتسامة جميلة، التي جعلت عيناها جذابة تشبه لون السماء والبحر، تبادلنا الضحك حينها، وتحدثنا كثيرًا، وتبادلنا الأرقام، وبعد عدة ساعاتٍ، قولت لها: سأذهب الآن ونلتقي قريبًا، ولكن قبل أن أذهب احتاج منكِ وعدًا ألا تبكين مجددًا، ابتسمت لي قائلة: ممتنة لكِ وأرغب أن تبقين معي دائمًا، حينها احتضنتها مجددًا، وقولت لها: احتاجك أكثر مما تحتاجين لي؛ فلم أشعر بالسعادةِ ألا معكِ، صديقة ساعات، ولكنك تُعنين لي الكثير، تركتها وقلبي يتقافز فرحًا، متحمسة للقائها مجددًا، سيرتُ عدة خطوات حتى وقفت أمام المظلةِ اليُسرى أتامل هذه الأسرة المليئة بالبهجة، وجدت الأب يحتضن أطفاله ويداعبهم، وزوجته تُعد لهم الطعام، وقفت مبتسمةً على جمال تلك العائلة البسيطة، التي جعلت قلبي يتقافز وينسى ألمه، عدة لحظات وأعلنت انتهائها، جلسوا يأكلون في حب وتفاهم، وحين انتهائم من الغذاء، وجدت الأطفال تركض في كل مكانِ، والأب يقف مُحتضن زوجته قائلًا لها: أحبك كثيرًا، مهما يمر الوقت لم يضعف حبي وعشقي لكِ، وإنما يزداد إلى أضعافٍ، حينها نظرت إليهما بفرح؛ فبالرغم من مرور كل هذا الوقت، ألا إنه يزال يعشقها ويُكن لها كل هذه المشاعر، رأيته يُداعب وجنتيها المحمرة خجلًا من أثر كلماته، قائلًا لها مجددًا: إلى هذا الوقت تخجلين مني، ألم يزول ذلك الخجل بعد؟
حينها احتضنته دون سابق إنذار دفنت رأسها في حضنِه، قائلة له: وإلى متى ستجعلني أخجل هٰكذا؟
حينها أبعد رأسها برفقٍ، قائلًا: كيف لي أن أتنازل عن هذا الجمال الذي أراه عندما تخجلين؟
حينها ابتسمت له قائلة: سأظل اعشقك إلى النهاية، بكيتُ حينها ودعوت لهما بالسعادةِ الدائمة، وأكملت طريقي مبتسمة وعينايَ تُفيض من الدمعِ، لا أعلم ماذا أفعل؟
علمت حينها أن كل شيء يمر بالابتسامة والدعم، تمنيت لو أحظى ببعض هذه السعادة.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*حكايات على شاطئ*
فِي كل مكانٍ يوجد حكايات من الصعب تفسيرها، كُنتُ أسيرُ على الشاطئ، منسجمة بالهواء العليل، والسماء الصافية التي تأسر عينايَ بجمالِها قبيل النهار، رأيتُ ثلاثة مظلات، أصابني الفضول نحوهم، نظرت إلى تلك المظلة اليُمني، حُدقت عينايَ برؤية من يجلس عليها، شاب يحاوط فتاة بذراعيه، تبين لي أنه زوجها وفي قبيل زواجهم، لُمعت مقلتايَ بالعبراتِ فرحًا بذلك الحوار الذي يدور بينهما، تقول له الفتاة: لم أصدق حتى الآن إنك معي.
قال لها: وكيف لي أن لا أكون مع روحي ونبض قلبي؟
وقفت أتامل ذلك الحب الذي يجتاحهم، تمنيت لو كنت أنا مكان هذه الفتاة، ولكن لم أجد حتى الآن من يستحق حبي، نظرت إليهم نظرة طويلة قبل أن أخطو خطوة أخرى، رأيته يقدم لها هدية، نظرت إليها؛ لأعلم رد فعلها، وجدتها تبكي من فرحتها ثم احتضنته قائلة: لم أجد أحدًا غيرك يأسر قلبي، لم أجد من يشعرني بالأمان مثلك، تركتهم حينها وانتقلت قدمي متجه إلى المظلة الوسطى، وجدت فتاة جالسةً بمفردِها، وبيدها كتاب، حُدقت عينايَ حين رأيت اسمه؛ فكان ذلك صعقة بالنسبة لي، كان بعنوان ˝كيف أتعالج من وحدتي˝، ذُرفت دموعي على حالتها، اتجهت إليها عدة خطوات، أريد أن اتحدث معها، وحين رأتني اقترب منها، وجدتها ترجع للخلف مسلطة نظرها عليّٰ، ذهبت مسرعةً وجلست بجانبِها، احتضنت يداها، حينها وجدتها تهدأ قليلًا، تحدثت معها قائلة لها: عيناكِ جميلة لماذا تبكين؟
وجدت يداها ترتجف، حاولت تهدئتها؛ حتى استطعت، تحدثْت متلعثمة قائلة لي: لم أجد من يُحدثني ويجلس معي، أشعر بالوحدة ولم أعلم كيف اتخطاها، احتضنتها وربطت على كِتفِها قائلة لها: أنا معكِ، عدة دقائق وجدتها تبتسم لي وعيناها تذرف دمعًا غزيرة، ولكن تُزين شفتاها ابتسامة جميلة، التي جعلت عيناها جذابة تشبه لون السماء والبحر، تبادلنا الضحك حينها، وتحدثنا كثيرًا، وتبادلنا الأرقام، وبعد عدة ساعاتٍ، قولت لها: سأذهب الآن ونلتقي قريبًا، ولكن قبل أن أذهب احتاج منكِ وعدًا ألا تبكين مجددًا، ابتسمت لي قائلة: ممتنة لكِ وأرغب أن تبقين معي دائمًا، حينها احتضنتها مجددًا، وقولت لها: احتاجك أكثر مما تحتاجين لي؛ فلم أشعر بالسعادةِ ألا معكِ، صديقة ساعات، ولكنك تُعنين لي الكثير، تركتها وقلبي يتقافز فرحًا، متحمسة للقائها مجددًا، سيرتُ عدة خطوات حتى وقفت أمام المظلةِ اليُسرى أتامل هذه الأسرة المليئة بالبهجة، وجدت الأب يحتضن أطفاله ويداعبهم، وزوجته تُعد لهم الطعام، وقفت مبتسمةً على جمال تلك العائلة البسيطة، التي جعلت قلبي يتقافز وينسى ألمه، عدة لحظات وأعلنت انتهائها، جلسوا يأكلون في حب وتفاهم، وحين انتهائم من الغذاء، وجدت الأطفال تركض في كل مكانِ، والأب يقف مُحتضن زوجته قائلًا لها: أحبك كثيرًا، مهما يمر الوقت لم يضعف حبي وعشقي لكِ، وإنما يزداد إلى أضعافٍ، حينها نظرت إليهما بفرح؛ فبالرغم من مرور كل هذا الوقت، ألا إنه يزال يعشقها ويُكن لها كل هذه المشاعر، رأيته يُداعب وجنتيها المحمرة خجلًا من أثر كلماته، قائلًا لها مجددًا: إلى هذا الوقت تخجلين مني، ألم يزول ذلك الخجل بعد؟
حينها احتضنته دون سابق إنذار دفنت رأسها في حضنِه، قائلة له: وإلى متى ستجعلني أخجل هٰكذا؟
حينها أبعد رأسها برفقٍ، قائلًا: كيف لي أن أتنازل عن هذا الجمال الذي أراه عندما تخجلين؟
حينها ابتسمت له قائلة: سأظل اعشقك إلى النهاية، بكيتُ حينها ودعوت لهما بالسعادةِ الدائمة، وأكملت طريقي مبتسمة وعينايَ تُفيض من الدمعِ، لا أعلم ماذا أفعل؟
علمت حينها أن كل شيء يمر بالابتسامة والدعم، تمنيت لو أحظى ببعض هذه السعادة.