❞ للهِ درُّ تولُّعي و تمنُّعي
يا شوقَ يعقوبَ الذي في أضلُعي
أمَّن يُطفِيءُ نَّارَ لوعَّتِي؟ أمَّن يُضمِدُ لَي نزيفُ جروحي؟
بكى قلبي وما أدراكَ ما بُكائِه، إذا أختلَّجَ خاصَّةً بِدمُوعًا مِنّ الشَوقِ والحَنينِ!
صبَّرتُ وصبَّرت، وتحامَلتُ علىٰ عينَايَّ وجوارِحي؛ كي لا يفضِحاني، فأصبحتُ هزيلاُ تَذروني، وتسقِطُني الرياحِ،
فمتىٰ سأحظَا بِلُقياكِ؟ متىٰ سأشتمُ عبيركِ يتغلغل لِداخلي، كي أُفتِح لهُ جُدرانَ قلبي لِحتوائِك، فأنا كنتُ بعدَّ غيابِك كأرضٍا يابسة جفَّت لنقطاع المُزنِ عنها، وفي رُجوعِك سأرتوي وأزهِر،
فأنتِ لي كغيمة في صفائِك، وهذا سيحدث إن رجعتي وعُدتِي إليَّا من جديد، وملئتِ فجوَّة قد أحتلَّت جميع أركاني.
ڪ/فاطمة الزهراء\"إيـ𓂆ـلاف\"🤎. ❝ ⏤فاطمة الزهراء عبدالوهاب رضوان
❞ للهِ درُّ تولُّعي و تمنُّعي
يا شوقَ يعقوبَ الذي في أضلُعي
أمَّن يُطفِيءُ نَّارَ لوعَّتِي؟ أمَّن يُضمِدُ لَي نزيفُ جروحي؟
بكى قلبي وما أدراكَ ما بُكائِه، إذا أختلَّجَ خاصَّةً بِدمُوعًا مِنّ الشَوقِ والحَنينِ!
صبَّرتُ وصبَّرت، وتحامَلتُ علىٰ عينَايَّ وجوارِحي؛ كي لا يفضِحاني، فأصبحتُ هزيلاُ تَذروني، وتسقِطُني الرياحِ،
فمتىٰ سأحظَا بِلُقياكِ؟ متىٰ سأشتمُ عبيركِ يتغلغل لِداخلي، كي أُفتِح لهُ جُدرانَ قلبي لِحتوائِك، فأنا كنتُ بعدَّ غيابِك كأرضٍا يابسة جفَّت لنقطاع المُزنِ عنها، وفي رُجوعِك سأرتوي وأزهِر،
فأنتِ لي كغيمة في صفائِك، وهذا سيحدث إن رجعتي وعُدتِي إليَّا من جديد، وملئتِ فجوَّة قد أحتلَّت جميع أركاني.
ڪ/فاطمة الزهراء˝إيـ𓂆ـلاف˝🤎. ❝