❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ فاطمة نشوان
محافظتك/ حضرموت
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ كاتبة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، كاتبة خواطر وكل ما يُخالج ذاتي ولا أستطيع البوح به، لسانٌ لكل ما يُصاب ولا يمكن البوح به، و لسان حال كل إنسان تمنى الشكاية.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابة من امتي؟
ج/ بدأت الكتابة من عمر صغير قبيل خمسة سنوات فقط ، بدأت كتابة رسائل ومن ثم تطورت لكتابة خواطر وكل ما يخالج نفسي من شعور ولم أكن أعي أنها خواطر حتى بلغت الثانوي علمت أن لدي شغف في الكتابة فطورتها ولازلت الرحلة مستمرة
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في بدايتي لم يكن لي أحدًا مشجعا لي بل كان التشجيع متمثلاً في ذاتي، ولكن بعد أن أثبت موهبتي في مشاركتي بكتب إلكترونية حظيت بدعمٍ كبير من والدايّ و رفقتي .
س/ هل لديك اعمال ورقية؟
ج/ لدي كتاب مشترك وهو \" كن أملاً\"
ولكنّني أطمح في المستقبل القريب أن يكون لي كُتب ورقية خاصة بي إن شاء الله .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ هو أن يلتمس معاناة غيره لا أن يكتب فقط عن شعوره و احاسيسه بل أن يكون لمجتمعه و وطنه ولو جزء يسير من صدى قلمه وأن يبرع في أن تصل رسالته لجمهوره وأن يعيش القارئ ما يقرأ هكذا على الكاتب أن يكون يكتب لذاته و لمجتمعه ويكتب ليلتمس ألم غيره و ألمه.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الحمدلله لم أواجه الكثير من الصعوبات في بدايتي كوني كنت متلهفة للكتابة متعطشة للتعلم ولكنّ في بعض الفترات توقفت عن الكتابة لأسباب خاصة وبعد أن عدت واجهت الكثير من الصعوبات لأعود المكان الذي كنت فيه و لازالت للآن أُعاني وأتعلم لأعود لما كنت عليه بل أفضل منه.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن كل ماهو مقدر و مكتوب لك سيقع لا محالة وأن ما سطره لك الإله خير بكثير مما تسطره لذاتك ومما تظنه حتى وإن كنت تراه شرا فلعل في الشر يكمن الخير .
قال تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم). فلا تتلاهثوا خلف سراب.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ هنالك الكثير من الكتاب الذين قرأت لهم وتأثرت بلغتهم الكتابية أمثال أدهم شرقاوي و أيمن العتوم وكثير من الكاتبات اللواتي أثرن عليّ في مسيرة كتابتي .
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال المشاركة في العديد من الكتب الإلكترونية و الصحف الإلكترونية التابعة لمبادرة النسيم و كُتب إلكترونية أخرى خارج المبادرة أنا خارج المجال ف انحازاتي هي في تقدمي العلمي في دراستي و النحو قدمًا لتحقيق هدفي في مسيرتي العلمية.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ الاثنان معًا ، فقد يكون الكاتب هاوٍ لها أو موهوب بها، ولكنّ مثار النقاش ليس في أنها موهبة أم هواية، بل في صقلها، أي أن الكتابة عبارة عن رحلة تعلم كاملة ، في كل يوم ستجد عثرة لكن تعلم منها ولا تتوقف، فعندما يتعلل الإنسان بأنه موهوب وأنه لا يحتاج لأن يتعلم، فهنا المشكلة أو إن كان هاوٍ لها و يرى أنه بلغ كل شيء فيها، لا فالكتابة هي حلقة متواصلة من التعلم سواء كانت موهبة للشخص أم هواية .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ في مجال الكتابة لم أجد بعد المثل الأعلى الذي أطمح له كثيرًا، وكثير هم من رأيتهم ورأيت في كل واحد منهم شيئًا أريد أن أكتسبه لذا في الكتابة لا مثل أعلى لدي لأنه لا حدود لدي في الكتابة.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم أحبّ القراءة وهي سلاح الكاتب فلا كاتب دون قراءة ولا قارئ لا يوجد بين حناياه كاتب صغير ولكنني أيضًا لدي موهبة الطبخ .
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ لديّ الكثير من الأفكار لأعمال كثيرة مثل كتابة كتب ورقية خاصة بي ولكنّ الوقت لا يزال مبكرًا لهذا فأمامي الكثير لأتعلمه لكي أكون مُتقنة لما أريد تحقيقه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ كثيرة أحلامي ولكنّ أختصرها بأن أحقق النجاح الباهر في حياتي العلمية أولًا وأن اتطور أكثر في مجال الكتابة و تنشر لي كتب خاصة بي.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ أولًا أن يكون شغوفًا للكتابة محبًّا لها وأن يتعلم دومًا يتعلم لأن الإنسان مهما بلغ في الكتابة و يرى أنه وصل للقمة فهو خاطئ لأن الكتابة عبارة عن حلقة تعلم وأن يتحلى بالصبر لأن الكاتب يمر بالكثير من لحظات الانطفاء فلا عليه منها وأن يعود أقوى وأخيرًا القراءة هي سلاح الكاتب فكلما كان الكاتب نهمًا للقراءة كان أقوى في كتابته .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ فاطمة نشوان
محافظتك/ حضرموت
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ كاتبة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، كاتبة خواطر وكل ما يُخالج ذاتي ولا أستطيع البوح به، لسانٌ لكل ما يُصاب ولا يمكن البوح به، و لسان حال كل إنسان تمنى الشكاية.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابة من امتي؟
ج/ بدأت الكتابة من عمر صغير قبيل خمسة سنوات فقط ، بدأت كتابة رسائل ومن ثم تطورت لكتابة خواطر وكل ما يخالج نفسي من شعور ولم أكن أعي أنها خواطر حتى بلغت الثانوي علمت أن لدي شغف في الكتابة فطورتها ولازلت الرحلة مستمرة
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في بدايتي لم يكن لي أحدًا مشجعا لي بل كان التشجيع متمثلاً في ذاتي، ولكن بعد أن أثبت موهبتي في مشاركتي بكتب إلكترونية حظيت بدعمٍ كبير من والدايّ و رفقتي .
س/ هل لديك اعمال ورقية؟
ج/ لدي كتاب مشترك وهو ˝ كن أملاً˝
ولكنّني أطمح في المستقبل القريب أن يكون لي كُتب ورقية خاصة بي إن شاء الله .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ هو أن يلتمس معاناة غيره لا أن يكتب فقط عن شعوره و احاسيسه بل أن يكون لمجتمعه و وطنه ولو جزء يسير من صدى قلمه وأن يبرع في أن تصل رسالته لجمهوره وأن يعيش القارئ ما يقرأ هكذا على الكاتب أن يكون يكتب لذاته و لمجتمعه ويكتب ليلتمس ألم غيره و ألمه.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الحمدلله لم أواجه الكثير من الصعوبات في بدايتي كوني كنت متلهفة للكتابة متعطشة للتعلم ولكنّ في بعض الفترات توقفت عن الكتابة لأسباب خاصة وبعد أن عدت واجهت الكثير من الصعوبات لأعود المكان الذي كنت فيه و لازالت للآن أُعاني وأتعلم لأعود لما كنت عليه بل أفضل منه.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن كل ماهو مقدر و مكتوب لك سيقع لا محالة وأن ما سطره لك الإله خير بكثير مما تسطره لذاتك ومما تظنه حتى وإن كنت تراه شرا فلعل في الشر يكمن الخير .
قال تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم). فلا تتلاهثوا خلف سراب.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ هنالك الكثير من الكتاب الذين قرأت لهم وتأثرت بلغتهم الكتابية أمثال أدهم شرقاوي و أيمن العتوم وكثير من الكاتبات اللواتي أثرن عليّ في مسيرة كتابتي .
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال المشاركة في العديد من الكتب الإلكترونية و الصحف الإلكترونية التابعة لمبادرة النسيم و كُتب إلكترونية أخرى خارج المبادرة أنا خارج المجال ف انحازاتي هي في تقدمي العلمي في دراستي و النحو قدمًا لتحقيق هدفي في مسيرتي العلمية.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ الاثنان معًا ، فقد يكون الكاتب هاوٍ لها أو موهوب بها، ولكنّ مثار النقاش ليس في أنها موهبة أم هواية، بل في صقلها، أي أن الكتابة عبارة عن رحلة تعلم كاملة ، في كل يوم ستجد عثرة لكن تعلم منها ولا تتوقف، فعندما يتعلل الإنسان بأنه موهوب وأنه لا يحتاج لأن يتعلم، فهنا المشكلة أو إن كان هاوٍ لها و يرى أنه بلغ كل شيء فيها، لا فالكتابة هي حلقة متواصلة من التعلم سواء كانت موهبة للشخص أم هواية .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ في مجال الكتابة لم أجد بعد المثل الأعلى الذي أطمح له كثيرًا، وكثير هم من رأيتهم ورأيت في كل واحد منهم شيئًا أريد أن أكتسبه لذا في الكتابة لا مثل أعلى لدي لأنه لا حدود لدي في الكتابة.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم أحبّ القراءة وهي سلاح الكاتب فلا كاتب دون قراءة ولا قارئ لا يوجد بين حناياه كاتب صغير ولكنني أيضًا لدي موهبة الطبخ .
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ لديّ الكثير من الأفكار لأعمال كثيرة مثل كتابة كتب ورقية خاصة بي ولكنّ الوقت لا يزال مبكرًا لهذا فأمامي الكثير لأتعلمه لكي أكون مُتقنة لما أريد تحقيقه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ كثيرة أحلامي ولكنّ أختصرها بأن أحقق النجاح الباهر في حياتي العلمية أولًا وأن اتطور أكثر في مجال الكتابة و تنشر لي كتب خاصة بي.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ أولًا أن يكون شغوفًا للكتابة محبًّا لها وأن يتعلم دومًا يتعلم لأن الإنسان مهما بلغ في الكتابة و يرى أنه وصل للقمة فهو خاطئ لأن الكتابة عبارة عن حلقة تعلم وأن يتحلى بالصبر لأن الكاتب يمر بالكثير من لحظات الانطفاء فلا عليه منها وأن يعود أقوى وأخيرًا القراءة هي سلاح الكاتب فكلما كان الكاتب نهمًا للقراءة كان أقوى في كتابته .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه {تحقيق ما للهند ....} ففيها قد اعتمد {البيروني}علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ...
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا {القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي} وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه{القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند} ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول {تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز}لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, {وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب}فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع {تحقيق ما للهند ,,,,,,} لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه ﴿تحقيق ما للهند ..﴾ ففيها قد اعتمد ﴿البيروني﴾علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ..
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا ﴿القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي﴾ وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه﴿القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند﴾ ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول ﴿تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز﴾لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, ﴿وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب﴾فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع ﴿تحقيق ما للهند ,,,,,,﴾ لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي. ❝
❞ لم أكن أتوقع ذات يوم أن أقوم بسرد كل ما حدث معي في السابق إلى الأخرين، ولكن يعلم ربي أني ما تسردت إلى لإتعاظ هؤلاء النساء....
كلاََ منا يعلم أن المرأة هي أم قبل أن تكون زوجتة و أخت قبل أن تكون إبنه وعمه قبل أن تكون ابن عمه، لذلك حث المجتمع على احترام المرأه و تقديرها ورفع منزلتها فهيَّ أُم استطاعت تربية أجيال وأجيال....
بعض الرجال بل أكثرهم لا يستطعون العيش بدون زوجة؛ لأن الحياة بدون المرأه كالزرع بدون ماء لذلك رفعت مكانه المرأه في المجتمع ووضعت لها منزله خاصة....
لن أطيل عليكم ولكن عندما يتعلق الأمر بزوجي فهناك ثمه أمر غير لائق، تتسأل أي امرأةٍ تتحدث عن زوجها ولكني اجيبك أن المدعو زوجي حَطم ثقتي لا تعرف ماذا يُعني هذا الشعور...
دعني اسرد عليك قِصتي؛ لأ ما حدث معي لا يمكن أن يكون حدث مع غيري ولكن افترض انه ولربما حدث...
#ايمان_الزوام
#قررت_أن_أحارب_من_أجل_إنقاذ_زواجي.. ❝ ⏤Iman ELzwam
❞ لم أكن أتوقع ذات يوم أن أقوم بسرد كل ما حدث معي في السابق إلى الأخرين، ولكن يعلم ربي أني ما تسردت إلى لإتعاظ هؤلاء النساء..
كلاََ منا يعلم أن المرأة هي أم قبل أن تكون زوجتة و أخت قبل أن تكون إبنه وعمه قبل أن تكون ابن عمه، لذلك حث المجتمع على احترام المرأه و تقديرها ورفع منزلتها فهيَّ أُم استطاعت تربية أجيال وأجيال..
بعض الرجال بل أكثرهم لا يستطعون العيش بدون زوجة؛ لأن الحياة بدون المرأه كالزرع بدون ماء لذلك رفعت مكانه المرأه في المجتمع ووضعت لها منزله خاصة..
لن أطيل عليكم ولكن عندما يتعلق الأمر بزوجي فهناك ثمه أمر غير لائق، تتسأل أي امرأةٍ تتحدث عن زوجها ولكني اجيبك أن المدعو زوجي حَطم ثقتي لا تعرف ماذا يُعني هذا الشعور..
دعني اسرد عليك قِصتي؛ لأ ما حدث معي لا يمكن أن يكون حدث مع غيري ولكن افترض انه ولربما حدث..
❞ الإنسان ليس حجراً و لا حيواناً و لا نباتاً يكفي أن توفر له الماء والهواء و الطعام لينمو، كلا .. هو عقل يفكِّر ، و روح تتطلَّع ، و قلب ينبض، هو أحلام مستقبلية جميلة يخرج بها من آلام الواقع ، هو كَيْنُونة خاصة ، و بصمة مختلفة لا ينوب عنه أحد، و له معاناته و رؤيته و نظرته، صواباً كانت أو خطأ، لا الأب ولا الزوج ولا الشريك ولا الحبيب يمكن أن يكون صورة طبق الأصل عنه. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ الإنسان ليس حجراً و لا حيواناً و لا نباتاً يكفي أن توفر له الماء والهواء و الطعام لينمو، كلا . هو عقل يفكِّر ، و روح تتطلَّع ، و قلب ينبض، هو أحلام مستقبلية جميلة يخرج بها من آلام الواقع ، هو كَيْنُونة خاصة ، و بصمة مختلفة لا ينوب عنه أحد، و له معاناته و رؤيته و نظرته، صواباً كانت أو خطأ، لا الأب ولا الزوج ولا الشريك ولا الحبيب يمكن أن يكون صورة طبق الأصل عنه. ❝