█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أمر النبي ﷺ من إشتَدَّ غَضبهُ أن يُطفئ عَنْهُ جَمْرَةَ الغضب بالوُضُوءِ ، والقعودِ إِنْ كَانَ قَائِماً ، والاضطجاع إِن كَانَ قَاعِداً ، والاستعاذة بالله مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّحِيم ، ولما كان الغضب والشهوة جمرتين من نار في قلب ابن آدم ، أمر أن يُطفئهما بالوضوء ، والصلاة ، والاستعاذة من الشيطان الرجيم ، كما قال تعالى { وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ } ، وهذا إنما يحمل عليه شدة الشهوة ، فأمرهم بما يُطفئون بها جمرتها ، وهو الاستعانة بالصبر والصلاة وأمر تعالى بالاستعاذة من الشيطان عند نزغاته ، ولما كانت المعاصي كلها تتولد من الغضب والشهوة ، وكان نهاية قوة الغضب القتل ، ونهاية قوة الشهوة الزنى ، جمع الله تعالى بين القتل والزنى ، وجعلهما قرينين في سورة الأنعام ، وسورة الإسراء ، وسورة الفرقان ، وسورة الممتحنة ، والمقصود : أنه سبحانه أرشد عباده إلى ما يدفعون به شر قوتي الغضب والشهوة من الصلاة والاستعاذة . ❝
❞ صرت لا تعرف نفسك من الاخرين .. لولا بقايا الشهوة في عروقك لما عرفت الذكر من الانثى ... من انا .. دعنا من الاسماء .. ما قيمة الاسماء عندما لا تختلف عن اي واحد اخر ... ... .... .... .... .... .... ان القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات لا افعل بها شيئا سوى الغياب عن الوعي ... ص15 . ❝
❞ - كيف كان شعوره عندما قالت له زليخة: (هيت لك)، وكيف نُفسّر أنّ ملكةً مُتوّجة تحب حدّ الجنون عبدًا من عبيدها؟ ما هو تفسير اللذة أو الشهوة أو الامتلاك في هذه الحالة؟ . ❝