❞ *في طريقنا أتلقينا بموهبة جديده نأمل أن يستطع نجمها في عالم الإبداع ودار بيننا الحوار مع جريدة \"ماڤن\" لنلتقي في الحوار التالي*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 𐚁
* أسمك | عائشة مُحي\"عَائِش القلوبِ.\"
* كم عمرك؟ | ثلاثة عشر عام.
* من أي محافظه؟ | دُمياط.
* ما هي موهبتك؟ | الڪتابة
* مجال دراستك | أدرس في الصف الثاني الاعدادي الأزهري.
* كيف كانت بدايتك وكيف أكتشفت أن لديك هذه الموهبه؟ | بدايتي ڪانت من سنة ونص بالتقريب، واڪتشفت موهبتي من إبداعي في ڪتابة موضوعات التعبير، وخواطر قصيرة.
*
* من أكبر المشجعين لك لأكمل سيرك في طريق جعل موهبتك أفضل وأفضل؟ | أشخاصٌ ڪثيرة، من أهمها والدي حفظه اللَّه.
* هل تعتقد أن موهبتك شيء مُكتسب ام أنه شيء ولدت به؟ | أعتقد أنها موهبة فطرية؛ ومن ثمَّ بعد طورتها أنا.
* هل تعتقد أن للكتابة والقراءة دور في ثقل وتنمية موهبتك؟ | بالطبع.
* من مثلك الأعلى في نطاق موهبتك؟ | د/أحمد خالد توفيق، وغيره من العمالقة.
* هل تعتقد أن الموهبه وحده تكفي لكي يصبح المرء ذو اهميه في مجاله؟ | بالطبع لا، فتحتاج الموهبة إلى تنمية، وتطوير، وتعليم فنها.
* هل تتقبل النقد أم ترفضه؟ | أقبلها بصدرٍ رحب.
* هل لديك من يدعمك حتى تصل إلى ما تريد من هذه الموهبه ومن هو؟ | نعم، الڪثير من الناسِ، وأهمهم والدي حفظه اللَّه.
* ما هي أمالك أحلامك التي تريد الوصول إليها؟ | ڪثير من الأحلام التي في مخيلتي، ومنها أن أتم السن القانوني؛ كي أطبع أول رواية لي.
* هل كانت موهبتك دافع لك أو أضافت لك شيء في مجال دراستك؟ | نعم.
* وأخيرًا نود أن نعلم كيف كان رايك في حوارنا؟ | ممتع، وشيق.
* هل لديك نصيحه لمن هم في مثل مجال موهبتك | جاهد، وثابر، واصبر على التعلم الجديد، وحاول مرة وأخرى إلى ما لا نهاية.
* وجه كلمه للجريده | شڪرًا لڪم على هذا الحوار.
*واخيرًا نشكرك على هذه الفرصه التي تشرفنا بها وكنا معك في هذا اللقاء*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 𐚁
* *الصحافية |همـت أحمـد حسـن\"ملاذ\"*
* *المؤسسة |رحاب عبدالتواب\"غزل\"*. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞*في طريقنا أتلقينا بموهبة جديده نأمل أن يستطع نجمها في عالم الإبداع ودار بيننا الحوار مع جريدة ˝ماڤن˝ لنلتقي في الحوار التالي* ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 𐚁
أسمك | عائشة مُحي˝عَائِش القلوبِ.˝
كم عمرك؟ | ثلاثة عشر عام.
من أي محافظه؟ | دُمياط.
ما هي موهبتك؟ | الڪتابة
مجال دراستك | أدرس في الصف الثاني الاعدادي الأزهري.
كيف كانت بدايتك وكيف أكتشفت أن لديك هذه الموهبه؟ | بدايتي ڪانت من سنة ونص بالتقريب، واڪتشفت موهبتي من إبداعي في ڪتابة موضوعات التعبير، وخواطر قصيرة.
من أكبر المشجعين لك لأكمل سيرك في طريق جعل موهبتك أفضل وأفضل؟ | أشخاصٌ ڪثيرة، من أهمها والدي حفظه اللَّه.
هل تعتقد أن موهبتك شيء مُكتسب ام أنه شيء ولدت به؟ | أعتقد أنها موهبة فطرية؛ ومن ثمَّ بعد طورتها أنا.
هل تعتقد أن للكتابة والقراءة دور في ثقل وتنمية موهبتك؟ | بالطبع.
من مثلك الأعلى في نطاق موهبتك؟ | د/أحمد خالد توفيق، وغيره من العمالقة.
هل تعتقد أن الموهبه وحده تكفي لكي يصبح المرء ذو اهميه في مجاله؟ | بالطبع لا، فتحتاج الموهبة إلى تنمية، وتطوير، وتعليم فنها.
هل تتقبل النقد أم ترفضه؟ | أقبلها بصدرٍ رحب.
هل لديك من يدعمك حتى تصل إلى ما تريد من هذه الموهبه ومن هو؟ | نعم، الڪثير من الناسِ، وأهمهم والدي حفظه اللَّه.
ما هي أمالك أحلامك التي تريد الوصول إليها؟ | ڪثير من الأحلام التي في مخيلتي، ومنها أن أتم السن القانوني؛ كي أطبع أول رواية لي.
هل كانت موهبتك دافع لك أو أضافت لك شيء في مجال دراستك؟ | نعم.
وأخيرًا نود أن نعلم كيف كان رايك في حوارنا؟ | ممتع، وشيق.
هل لديك نصيحه لمن هم في مثل مجال موهبتك | جاهد، وثابر، واصبر على التعلم الجديد، وحاول مرة وأخرى إلى ما لا نهاية.
وجه كلمه للجريده | شڪرًا لڪم على هذا الحوار.
*واخيرًا نشكرك على هذه الفرصه التي تشرفنا بها وكنا معك في هذا اللقاء* ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 𐚁
❞ ˝وحيدة بينهم˝
˝في هذا العالم الكبير، المليء بالأشخاص،يبدو أنَّ لكلِّ شخص رفيق يسير بجواره،يشاركه تفاصيله لحظات الحزن والسَّعادة، ويكون بجانبه في الأوقات الصَّعبة،لكنَّني وعلى الرَّغم من كثرة الأشخاص من حولي لم أرى صديقًا لي قطُّ، أشعر بوحدة شديدة تتسلَّل إلى أعماق قلبي،ففي بعض الأحيان تأخذني الحياة في مسارات مختلفة،وها أنا أحاول جاهدة في العثور على الطَّريق الصَّحيح،امضي أوقاتي أنظر في وجوه الأصدقاء، أتتوق لأجد مكانًا أنتمي إليه،وأحلم بلقاء من يفهمني دون الحاجة إلى الكلِمات، فكلَّما سار الأشخاص بجانبي مع رفقائهم أشعر بفراغ داخليّ،وكأنِّي أسير في طريق مظلم،لكنَّ الوحدة أحيانًا تعلِّمنا أن نكون أقوى وأشدَّ عزمًا،فمهما كانت الوحدة ثقيلةً على قلبي أتذكَّر دائمًا أنَّ الحياة مليئة بالمفاجآت،وفي يومًا ما سأجد ذلك الرَّفيق الَّذي يشاركني أحلامي ويملأ حياتي بالدِّفء وسأدرك أن تلك اللَّحظات الصَّعبة كانت تحضيرات للقاء السَّعادة الحقيقيَّة.˝
گ أسماء وليد ˝ االزهرة السوداء ˝. ❝ ⏤( الزهرة السوداء) Wr:-Asmaa waleed
❞ وحيدة بينهم˝
˝في هذا العالم الكبير، المليء بالأشخاص،يبدو أنَّ لكلِّ شخص رفيق يسير بجواره،يشاركه تفاصيله لحظات الحزن والسَّعادة، ويكون بجانبه في الأوقات الصَّعبة،لكنَّني وعلى الرَّغم من كثرة الأشخاص من حولي لم أرى صديقًا لي قطُّ، أشعر بوحدة شديدة تتسلَّل إلى أعماق قلبي،ففي بعض الأحيان تأخذني الحياة في مسارات مختلفة،وها أنا أحاول جاهدة في العثور على الطَّريق الصَّحيح،امضي أوقاتي أنظر في وجوه الأصدقاء، أتتوق لأجد مكانًا أنتمي إليه،وأحلم بلقاء من يفهمني دون الحاجة إلى الكلِمات، فكلَّما سار الأشخاص بجانبي مع رفقائهم أشعر بفراغ داخليّ،وكأنِّي أسير في طريق مظلم،لكنَّ الوحدة أحيانًا تعلِّمنا أن نكون أقوى وأشدَّ عزمًا،فمهما كانت الوحدة ثقيلةً على قلبي أتذكَّر دائمًا أنَّ الحياة مليئة بالمفاجآت،وفي يومًا ما سأجد ذلك الرَّفيق الَّذي يشاركني أحلامي ويملأ حياتي بالدِّفء وسأدرك أن تلك اللَّحظات الصَّعبة كانت تحضيرات للقاء السَّعادة الحقيقيَّة.˝
❞ هديه ﷺ في الصدقة والزكاة
كان هديه ﷺ في الزكاة ، أكمل هدي في وقتها ، وقدرها ، ونصابها ، وَمَنْ تَجبُ عليه ومَصْرِفِها ، وقد راعى فيها مصلحة أرباب الأموال ، ومصلحة المساكين ، وجعلها الله سبحانه وتعالى طُهرة للمال ولصاحبه ، وقيد النعمة بها على الأغنياء ، فما زالت النعمة بالمال على من أدى زكاته ، بل يحفظه عليه ويُنميه له ، ويدفعُ عنه بها الآفاتِ ، ويجعلُها سُوراً عليه ، وحصناً له ، وحارساً له ، ثم إنه جعلها في أربعة أصناف من المال ، وهي أكثر الأموال دَوَراناً بين الخلق ، وحاجتهم إليها ضرورية 🔸️أحدها : الزرع ، والثمار 🔸️الثاني : بهيمة الأنعام من الإبل ، والبقر ، والغنم 🔸️الثالث : الجوهران اللذان بهما قوام العالم ، وهما الذهب والفضة 🔸️الرابع : أموال التجارة على اختلاف أنواعها ، ثم إنه أوجبها مرَّةً كل عام ، وجعل حول الزروع والثمار عند كمالها واستوائها ، وهذا أعدلُ ما يكون ، إذ وجوبُها كل شهر أو كُل جمعة يضُرُّ بأرباب الأموال ، ووجوبها في العمر مرة مما يضرُّ بالمساكين ، فلم يكن أعدل من وجوبها كُلَّ عام مرة ، ثم إنه فاوت بين مقادير الواجب بحسب سعي أرباب الأموال في تحصيلها ، وسهولة ذلك ، و مشقته ، فأوجب الخُمس فيما صادفه الإنسان مجموعاً محصَّلاً من الأموال، وهو الركاز ، ولم يعتبر له حولاً ، بل أوجب فيه الخمس متى ظفر به ، وأوجب نصفه وهو العشر فيما كانت مشقة تحصيله وتعبه وكُلفته فوق ذلك ، وذلك في الثمار والزروع التي يباشر حرث أرضها وسقيها وبذرها ، ويتولَّى الله سقيها من عنده بلا كلفة من العبد ، ولا شراء ماء ، ولا إثارة بئر ودولاب ، وأوجب نصف العُشر ، فيما تولى العبد سقيه بالكلفة ، والدوالي ، والنواضح ، وغيرها ، وأوجب نصف ذلك ، وهو ربع العشر ، فيما كان النماء فيه موقوفاً على عمل متصل من رب المال بالضرب في الأرض تارة وبالإدارة تارة ، وبالتربص تارة ، ولا ريب أن كلفة هذا أعظم من كلفة الزرع والثمار ، وأيضاً فإن نمو الزرع والثمار أظهر وأكثر من نمو التجارة ، فكان واجبها أكثر من واجب التجارة ، وظهور النمو فيما يُسقى بالسماء والأنهار ، أكثر مما يسقى بالدوالي والنواضح ، وظهوره فيما وجد محصلاً مجموعاً ، كالكنز ، أكثر وأظهر من الجميع ، ثم إنه لما كان لا يحتمل المواساة كل مال وإن قل ، جعل للمال الذي تحتمله المواساة نُصباً مقدرةً المواساة فيها ، لا تُجْحِفُ بأرباب الأموال ، وتقع موقعها من المساكين ، فجعل للوَرِقِ مئتي درهم ، وللذهب عشرين مثقالاً ، وللحبوب والثمار خمسة أوسق ، وهي خمسة أحمال من أحمال إبل العرب ، وللغنم أربعين شاة ، وللبقر ثلاثين بقرة ، وللإبل خمساً ، لكن لما كان نصابها لا يحتمل المواساة من جنسها أوجب فيها شاة ، فإذا تكررت الخمس خمس مرات وصارت خمساً وعشرين ، احتمل نصابها واحداً منها ، فكان هو الواجب ، ثم إنه لما قَدَّرَ سِنَّ الواجب في الزيادة والنقصان ، بحسب كثرة الإبل وقلتها من ابن مخاض ، وبنت مخاض ، وفوقه ابنُ لَبُون ، وبنت لبون ، وفوقه الحِقُ والحِقَّة ، وفوقه الجَذَعُ والجَذَعَة ، وكلما كثرت الإبلُ ، زاد السِّن إلى أن يصل السِّنُ إلى منتهاه ، فحينئذ جعل زيادة عدد الواجب في مقابلة زيادة عدد المال. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ هديه ﷺ في الصدقة والزكاة
كان هديه ﷺ في الزكاة ، أكمل هدي في وقتها ، وقدرها ، ونصابها ، وَمَنْ تَجبُ عليه ومَصْرِفِها ، وقد راعى فيها مصلحة أرباب الأموال ، ومصلحة المساكين ، وجعلها الله سبحانه وتعالى طُهرة للمال ولصاحبه ، وقيد النعمة بها على الأغنياء ، فما زالت النعمة بالمال على من أدى زكاته ، بل يحفظه عليه ويُنميه له ، ويدفعُ عنه بها الآفاتِ ، ويجعلُها سُوراً عليه ، وحصناً له ، وحارساً له ، ثم إنه جعلها في أربعة أصناف من المال ، وهي أكثر الأموال دَوَراناً بين الخلق ، وحاجتهم إليها ضرورية 🔸️أحدها : الزرع ، والثمار 🔸️الثاني : بهيمة الأنعام من الإبل ، والبقر ، والغنم 🔸️الثالث : الجوهران اللذان بهما قوام العالم ، وهما الذهب والفضة 🔸️الرابع : أموال التجارة على اختلاف أنواعها ، ثم إنه أوجبها مرَّةً كل عام ، وجعل حول الزروع والثمار عند كمالها واستوائها ، وهذا أعدلُ ما يكون ، إذ وجوبُها كل شهر أو كُل جمعة يضُرُّ بأرباب الأموال ، ووجوبها في العمر مرة مما يضرُّ بالمساكين ، فلم يكن أعدل من وجوبها كُلَّ عام مرة ، ثم إنه فاوت بين مقادير الواجب بحسب سعي أرباب الأموال في تحصيلها ، وسهولة ذلك ، و مشقته ، فأوجب الخُمس فيما صادفه الإنسان مجموعاً محصَّلاً من الأموال، وهو الركاز ، ولم يعتبر له حولاً ، بل أوجب فيه الخمس متى ظفر به ، وأوجب نصفه وهو العشر فيما كانت مشقة تحصيله وتعبه وكُلفته فوق ذلك ، وذلك في الثمار والزروع التي يباشر حرث أرضها وسقيها وبذرها ، ويتولَّى الله سقيها من عنده بلا كلفة من العبد ، ولا شراء ماء ، ولا إثارة بئر ودولاب ، وأوجب نصف العُشر ، فيما تولى العبد سقيه بالكلفة ، والدوالي ، والنواضح ، وغيرها ، وأوجب نصف ذلك ، وهو ربع العشر ، فيما كان النماء فيه موقوفاً على عمل متصل من رب المال بالضرب في الأرض تارة وبالإدارة تارة ، وبالتربص تارة ، ولا ريب أن كلفة هذا أعظم من كلفة الزرع والثمار ، وأيضاً فإن نمو الزرع والثمار أظهر وأكثر من نمو التجارة ، فكان واجبها أكثر من واجب التجارة ، وظهور النمو فيما يُسقى بالسماء والأنهار ، أكثر مما يسقى بالدوالي والنواضح ، وظهوره فيما وجد محصلاً مجموعاً ، كالكنز ، أكثر وأظهر من الجميع ، ثم إنه لما كان لا يحتمل المواساة كل مال وإن قل ، جعل للمال الذي تحتمله المواساة نُصباً مقدرةً المواساة فيها ، لا تُجْحِفُ بأرباب الأموال ، وتقع موقعها من المساكين ، فجعل للوَرِقِ مئتي درهم ، وللذهب عشرين مثقالاً ، وللحبوب والثمار خمسة أوسق ، وهي خمسة أحمال من أحمال إبل العرب ، وللغنم أربعين شاة ، وللبقر ثلاثين بقرة ، وللإبل خمساً ، لكن لما كان نصابها لا يحتمل المواساة من جنسها أوجب فيها شاة ، فإذا تكررت الخمس خمس مرات وصارت خمساً وعشرين ، احتمل نصابها واحداً منها ، فكان هو الواجب ، ثم إنه لما قَدَّرَ سِنَّ الواجب في الزيادة والنقصان ، بحسب كثرة الإبل وقلتها من ابن مخاض ، وبنت مخاض ، وفوقه ابنُ لَبُون ، وبنت لبون ، وفوقه الحِقُ والحِقَّة ، وفوقه الجَذَعُ والجَذَعَة ، وكلما كثرت الإبلُ ، زاد السِّن إلى أن يصل السِّنُ إلى منتهاه ، فحينئذ جعل زيادة عدد الواجب في مقابلة زيادة عدد المال. ❝