❞
ليس مجرد حبر علي ورق، بل هو إحساس ما في القلب وما نمر به نجد أن هناك كلام يلامس قلوبنا كلام مثل المواقف والأحزان التي نمر بها وهذه الكلمات التي كتبها/ كتبتها بقلمها التي عبرت عن احساس ملايين من الناس تحمل من الحب والامل والحزن عبرت عن كل ما بداخلنا
في طريقنا أتلقينا بموهبة جديده نأمل أن يستطع نجمها في عالم الإبداع ودار بيننا الحوار مع جريدة ماڤن لنلتقي في الحوار التالياسمك؟
اروي وائل
كم عمرك؟
20
من أي محافظة؟
الجيزه
ما هي موهبتك؟
الكتابة الإبداعية والتعبير الأدبي.
مجال دراستك؟
أدرس الأدب العربى
كيف كانت بدايتك وكيف اكتشفتِ أن لديكِ هذه الموهبة؟
بدايتي كانت منذ صغري عندما كنت أجد في الكتابة ملاذًا للتعبير عن مشاعري وأفكاري. بدأت أكتب خواطر بسيطة، ومع الوقت شعرت أن الكلمات تعبر عما في داخلي بشكل أفضل من الكلام.
من أكبر المشجعين لكِ للاستمرار في تنمية موهبتك؟
عائلتي واخواتي كانوا دائمًا يشجعونني ويؤمنون بموهبتي.
هل تعتقدين أن موهبتكِ شيء مكتسب أم أنه شيء ولدتِ به؟
أعتقد أنها مزيج بين الفطرة والممارسة. لدي إحساس داخلي بالكلمات، لكن القراءة والتدريب ساعداني كثيرًا على التطور.
هل تعتقدين أن للكتابة والقراءة دورًا في صقل وتنمية موهبتكِ؟
بالطبع، القراءة تمنحني الإلهام والكتابة تساعدني على التعبير بشكل أفضل. هما جزءان أساسيان في حياتي.
من مثلكِ الأعلى في نطاق موهبتكِ؟
نجيب محفوظ، فهو أيقونة في الكتابة وله أسلوب فريد في التعبير عن واقعنا.
هل تعتقدين أن الموهبة وحدها تكفي لكي يصبح المرء ذا أهمية في مجاله؟
لا أعتقد ذلك. الموهبة هي البداية، لكن العمل الجاد والتعلم المستمر هما الأساس لتحقيق النجاح.
هل تتقبلين النقد أم ترفضينه؟
أتقبل النقد بصدر رحب، طالما كان بناءً ويساعدني على التطور.
هل لديكِ من يدعمكِ حتى تصلين إلى ما تريدينه من هذه الموهبة؟ ومن هو؟
نعم، عائلتي وأصدقائي، فهم يشجعونني دائمًا ويدفعونني للأمام.
ما هي آمالك وأحلامك التي تريدين الوصول إليها؟
أحلم أن أنشر كتابًا يحمل أفكاري ويصل إلى قلوب الناس، وأطمح لأن أترك بصمة في عالم الأدب.
هل كانت موهبتكِ دافعًا لكِ أو أضافت لكِ شيئًا في مجال دراستكِ؟
بالتأكيد، موهبتي ساعدتني على التميز في دراستي الأدبية وفهم النصوص بشكل أعمق.
هل واجهتِ صعوبات في مجالك؟
نعم، خاصة في البداية، حيث كنت أشعر بالخوف من مشاركة كتاباتي مع الآخرين، لكن مع الدعم تخطيت هذه العقبة.
ما هي أهدافكِ في المستقبل؟
أهدف إلى تطوير أسلوبي الكتابي ونشر المزيد من الأعمال الأدبية التي تعبر عن قضايا المجتمع ومشاعر الناس.
وأخيرًا نود أن نعلم رأيكِ في حوارنا؟
كان حوارًا ممتعًا جدًا، والأسئلة جعلتني أفكر بعمق في رحلتي وأهدافي.
هل لديكِ نصيحة لمن هم في مثل مجال موهبتكِ؟
استمروا في الكتابة ولا تخافوا من التجربة. تعلّموا من كل نقد، واعتبروا الأخطاء دروسًا.
وجه كلمة للجريدة؟
أشكر جريدة "ماڤن" على هذه الفرصة الجميلة. أنتم منصة رائعة لإبراز المواهب وإلهام الكثيرين.
واخيرًا نشكرك على هذه الفرصه التي تشرفنا بها وكنا معك في هذا اللقاء
__________________________☆☆
المحررة الصحفية: هويدا صبري
( أسيرة الليل)
*المؤسسة رحاب عبدالتواب"غزل"* ❝