❞ كما عودناكم أعزاءنا القرّاء في \"أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية\"، نُسلّط الضوء في كل عددٍ على شخصيةٍ أبدعت في مجالها، وكان للحرف فيها وطن.
ضيفتنا اليوم:
الاسم: رَواء السقاف
المحافظة: تعز
الموهبة: كاتبة
يسرّنا أن نبدأ معكم هذا الحوار الصحفي للاقتراب من عالمها الإبداعي، ونتمنّى لكم قراءة ممتعة 🤍
---
س: نبذة تعريفية عنكِ؟
ج: أنا كاتبة عربية مَقحاحه.
س: متى بدأتِ الكتابة؟
ج: منذُ أذيال المراهقة.
س: من شجّعك في أولى خطواتكِ في المجال؟
ج: أنا جمهوري الأول.
س: هل لديكِ أعمال ورقية منشورة؟
ج: ليس بعد.
س: من وجهة نظرك، ما أكثر صفة يجب أن يتحلّى بها الكاتب المثالي؟
ج: الصدق.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتكِ في البداية؟ وكيف تجاوزتها؟
ج: لم أواجه في هذا المجال صعوبة، قد شغفتُ به.
س: ما هي الحكمة التي اتخذتِها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج: أقم استقامة العقل، تُقوّم رخاوة القلب.
س: من أكثر الشخصيات التي أثّرت بكِ في مجال الكتابة؟
ج: لا نبحث عن أثر، نصنعه.
س: ما هي أبرز إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج: أعظم إنجازاتي: السعي خلف هدف لا يدعمه المحيط.
س: هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج: موهبة صقلتها الممارسة فارتقت هواية.
س: من هو مثلك الأعلى؟
ج: والمَثَلُ أمثالٌ، والمِثالُ تمثال، وكلها أمثلة.
س: هل لديك موهبة أخرى؟
ج: نعم.
س: حدّثينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج: ستكتشفونها بأنفسكم.
س: ما هو حلمك؟
ج: الحلم حلم ، الأهداف فقط من تتحقّق.
س: ما نصيحتكِ لمن يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟
ج: الكتابة فن، فتفنّن بثروتك اللغوية والعقلية لصنع تحفة فنية.
---
وفي الختام، نشكر الكاتبة | رَواء السقّاف على هذا الحوار العميق، ونتمنى لها مزيدًا من التألق والنجاحات القادمة.
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم أعزاءنا القرّاء في ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝، نُسلّط الضوء في كل عددٍ على شخصيةٍ أبدعت في مجالها، وكان للحرف فيها وطن.
ضيفتنا اليوم:
الاسم: رَواء السقاف
المحافظة: تعز
الموهبة: كاتبة
يسرّنا أن نبدأ معكم هذا الحوار الصحفي للاقتراب من عالمها الإبداعي، ونتمنّى لكم قراءة ممتعة 🤍
-
س: نبذة تعريفية عنكِ؟
ج: أنا كاتبة عربية مَقحاحه.
س: متى بدأتِ الكتابة؟
ج: منذُ أذيال المراهقة.
س: من شجّعك في أولى خطواتكِ في المجال؟
ج: أنا جمهوري الأول.
س: هل لديكِ أعمال ورقية منشورة؟
ج: ليس بعد.
س: من وجهة نظرك، ما أكثر صفة يجب أن يتحلّى بها الكاتب المثالي؟
ج: الصدق.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتكِ في البداية؟ وكيف تجاوزتها؟
ج: لم أواجه في هذا المجال صعوبة، قد شغفتُ به.
س: ما هي الحكمة التي اتخذتِها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج: أقم استقامة العقل، تُقوّم رخاوة القلب.
س: من أكثر الشخصيات التي أثّرت بكِ في مجال الكتابة؟
ج: لا نبحث عن أثر، نصنعه.
س: ما هي أبرز إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج: أعظم إنجازاتي: السعي خلف هدف لا يدعمه المحيط.
س: هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج: موهبة صقلتها الممارسة فارتقت هواية.
س: من هو مثلك الأعلى؟
ج: والمَثَلُ أمثالٌ، والمِثالُ تمثال، وكلها أمثلة.
س: هل لديك موهبة أخرى؟
ج: نعم.
س: حدّثينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج: ستكتشفونها بأنفسكم.
س: ما هو حلمك؟
ج: الحلم حلم ، الأهداف فقط من تتحقّق.
س: ما نصيحتكِ لمن يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟
ج: الكتابة فن، فتفنّن بثروتك اللغوية والعقلية لصنع تحفة فنية.
-
وفي الختام، نشكر الكاتبة | رَواء السقّاف على هذا الحوار العميق، ونتمنى لها مزيدًا من التألق والنجاحات القادمة.
❞ *إليك حيث لا تصل رسائلي*
أكتب لك هُنا رُبما تصلك كلماتي يومًا ما، أو لعلنا نقرأها معًا ذات مساء، ونحن نبتسم على انتظارٍ طال، وحنين خبأناه بين السطور، ونظرات كانت تمتلأ بالحب والأمان.
أراك في خيالي دائما وأبتسم تلقائياً، كلما مرّ طيفك أمام عيني، وكأن نظرتك زهرة تُدخِل الربيع على قلبي، أو تفصيلة بسيطة تمنح الحياة معنى مختلفاً.
أراك هدوءًا وراحه وأمانًا في زحام الحياة، كلما حاولت الهرب من ذِكرِكَ تعثرت بك أكثر، وكأنك مأمني الوحيد رُغم بعدك، ولكنيّ أعيشُ بأمان طيّفك معي.
أُحادثك بصمتٍ لا يسمعه سوايّ، بصوتٍ لا يُنطَق لكنه يرتجف شوقًا في أعماقي، أُحادثك حديثًا خفيفًا لكنه مليء بما لا يقال صادق بما يكفي؛ لأن تشعر به دون أن تسمعه.
ما زلت أتعثر وأرتبك كلما رأيتك كطفلة وجدت فيك الأمان، وكأن الزمن يتثبَّط فقط لأشعر بالآمان للحظات في وجودك، أشياء بسيطه تحدث حين تكون، لكنها تبقى طويلاً بداخلي.
دعني أكتبك في دفاتري عمرًا حتى ألقاك لنكمل باقي العمر سويًا، دعني أحتفظ بك في سطور أيامي، أملأ الصفحات بك، أملًا أن تكون تلك الصفحة التي تُطوى على حكاية مكتملة.
متى ألقاك؟!
ألم يحن الوقت!
فقد طال الانتظار!
> لِـــ هند أمين|زهرة الأقحوان|.. ❝ ⏤هند أمين
❞*إليك حيث لا تصل رسائلي*
أكتب لك هُنا رُبما تصلك كلماتي يومًا ما، أو لعلنا نقرأها معًا ذات مساء، ونحن نبتسم على انتظارٍ طال، وحنين خبأناه بين السطور، ونظرات كانت تمتلأ بالحب والأمان.
أراك في خيالي دائما وأبتسم تلقائياً، كلما مرّ طيفك أمام عيني، وكأن نظرتك زهرة تُدخِل الربيع على قلبي، أو تفصيلة بسيطة تمنح الحياة معنى مختلفاً.
أراك هدوءًا وراحه وأمانًا في زحام الحياة، كلما حاولت الهرب من ذِكرِكَ تعثرت بك أكثر، وكأنك مأمني الوحيد رُغم بعدك، ولكنيّ أعيشُ بأمان طيّفك معي.
أُحادثك بصمتٍ لا يسمعه سوايّ، بصوتٍ لا يُنطَق لكنه يرتجف شوقًا في أعماقي، أُحادثك حديثًا خفيفًا لكنه مليء بما لا يقال صادق بما يكفي؛ لأن تشعر به دون أن تسمعه.
ما زلت أتعثر وأرتبك كلما رأيتك كطفلة وجدت فيك الأمان، وكأن الزمن يتثبَّط فقط لأشعر بالآمان للحظات في وجودك، أشياء بسيطه تحدث حين تكون، لكنها تبقى طويلاً بداخلي.
دعني أكتبك في دفاتري عمرًا حتى ألقاك لنكمل باقي العمر سويًا، دعني أحتفظ بك في سطور أيامي، أملأ الصفحات بك، أملًا أن تكون تلك الصفحة التي تُطوى على حكاية مكتملة.