❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ سمية عبده الطويل.
محافظتك/ إب.
موهبتك/ الكتابة، الإلقاء، الإطلاع.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: ليس الفتى من قال كان أبي ولكن الفتى من قال أنا.
أحب دائمًا أوصف نفسي اننا انسانة أحب Education and development ،متزوجة بأفضل رجل بالعالم، خريجة مدارس الضياء الرائدة ودرّستُ فيها وبغيرِها، أدرس الطب في جامعة جبلة الطبية.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابة من امتي؟
ج/ 2020 كنت كلما شعرت بشيء أكتبه ولو ببضع ورق، أو بحافظة الهاتف أتعارك أنا والكلمات من مِنا سيتأرجح فوق الأسطر وكيفما كانت أنتصر .
س/ مين شجعك ف أول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ نفسي، ثم زوجي وخواتي، ومن أبعدتهم المسافة لكنهم معي وبقلبي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ لا.
قبل سنوات خططت مع معلمٍ لي بنشر ماأكتب في جرائد كونها كانت السائدة وقتها، لكن لم أخضها، فهذه أول تجربة نشر لكتاباتي في كتاب ˝غيهب الغسق˝ و ˝حين تبوح القلوب˝ ولكن تكون الأخيرة إن شاءالله.
س/ من رأيك الكاتب المثالي ايه أكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ ملامسة مايكتب مشاعره،
يجعل القرآن رفيق تعليمه وعِلمِه.
س/ أي شخص في بداية حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/لم يكن لدي أي صعوبات الحمدلله،
لأننا اتبعت ˝استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان˝ فقط حينما أكملت ماخططت له تكلمت عنه، وهذا ماأنصح به بكافة الأمور.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ Close لعينيك وأذنيك للكلام المحبط، Open لهما للكلام الذي سيدفعك للأفضل.
كل شيء بوقته خير.
س/ مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك ؟
ج/ اسلام جمال، أجاث كريستي، سلوى عضيدان.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ أُفضّل أن أترك إنجازاتي تتحدث عني من خلال عملي وتفاعلي، فالقيمة الحقيقية بالنسبة لي ليست بالكم ولكن بالكيف ليس بكميتها بل في أثرها وجودتها.
س/من وجه نظرك ككاتب هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ وكأنها بالنسبة لي خليط بين هوايةٍ وموهبة، فإن كانت هوايتك لشيء ما سيتبدع وتجعل منه موهبة تعتز بها.
س/ لكل شخص مثل أعلى ليه فمن هو مثلك الأعلي؟
ج/أقتدي بالنبي الأعظم محمد عليه الصلاة والسلام، ثم بنفسي أولاً دائمًا، ثم زوجي، وعائلتي، والدكتور محمد النابلسي.
س/ هل عندك موهبة تانية؟
ج/ نعم، فالعديد منها تعكس جانبي الشخصي تماما، تجعلني الأفضل.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ كتاب خاص بي إن شاء الله.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أكمل الطب لأصبح استشارية، أفوز بجائزة نوبل للأدب، أزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض لما فيها من كتب نادرة.
س/تنصح بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ لن أقول كل شي بالتحفيز اعلم أنك ستيأس، ستمِل لكن ابدأ ولو فشلت ويأست وتعثرت، عثمان بن عفان رضي الله عنه عندما وقف بالخلافة بعد عمر رضي الله عنه قال: إن أول مركِبٍ لصعب. لذا لاتنتظر من أحد تشجيعًا ليفتح لك باب الأمل اصنع مفتاحك أنت وابدأ ولو بأبسط تعليق؛ فالدعم يبدأ من الداخل وكل نجاحٍ هو أنت.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد.
المؤسسة/إسراء عيد.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: ليس الفتى من قال كان أبي ولكن الفتى من قال أنا.
أحب دائمًا أوصف نفسي اننا انسانة أحب Education and development ،متزوجة بأفضل رجل بالعالم، خريجة مدارس الضياء الرائدة ودرّستُ فيها وبغيرِها، أدرس الطب في جامعة جبلة الطبية.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابة من امتي؟
ج/ 2020 كنت كلما شعرت بشيء أكتبه ولو ببضع ورق، أو بحافظة الهاتف أتعارك أنا والكلمات من مِنا سيتأرجح فوق الأسطر وكيفما كانت أنتصر .
س/ مين شجعك ف أول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ نفسي، ثم زوجي وخواتي، ومن أبعدتهم المسافة لكنهم معي وبقلبي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ لا.
قبل سنوات خططت مع معلمٍ لي بنشر ماأكتب في جرائد كونها كانت السائدة وقتها، لكن لم أخضها، فهذه أول تجربة نشر لكتاباتي في كتاب ˝غيهب الغسق˝ و ˝حين تبوح القلوب˝ ولكن تكون الأخيرة إن شاءالله.
س/ من رأيك الكاتب المثالي ايه أكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ ملامسة مايكتب مشاعره،
يجعل القرآن رفيق تعليمه وعِلمِه.
س/ أي شخص في بداية حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/لم يكن لدي أي صعوبات الحمدلله،
لأننا اتبعت ˝استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان˝ فقط حينما أكملت ماخططت له تكلمت عنه، وهذا ماأنصح به بكافة الأمور.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ Close لعينيك وأذنيك للكلام المحبط، Open لهما للكلام الذي سيدفعك للأفضل.
كل شيء بوقته خير.
س/ مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك ؟
ج/ اسلام جمال، أجاث كريستي، سلوى عضيدان.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ أُفضّل أن أترك إنجازاتي تتحدث عني من خلال عملي وتفاعلي، فالقيمة الحقيقية بالنسبة لي ليست بالكم ولكن بالكيف ليس بكميتها بل في أثرها وجودتها.
س/من وجه نظرك ككاتب هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ وكأنها بالنسبة لي خليط بين هوايةٍ وموهبة، فإن كانت هوايتك لشيء ما سيتبدع وتجعل منه موهبة تعتز بها.
س/ لكل شخص مثل أعلى ليه فمن هو مثلك الأعلي؟
ج/أقتدي بالنبي الأعظم محمد عليه الصلاة والسلام، ثم بنفسي أولاً دائمًا، ثم زوجي، وعائلتي، والدكتور محمد النابلسي.
س/ هل عندك موهبة تانية؟
ج/ نعم، فالعديد منها تعكس جانبي الشخصي تماما، تجعلني الأفضل.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ كتاب خاص بي إن شاء الله.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أكمل الطب لأصبح استشارية، أفوز بجائزة نوبل للأدب، أزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض لما فيها من كتب نادرة.
س/تنصح بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ لن أقول كل شي بالتحفيز اعلم أنك ستيأس، ستمِل لكن ابدأ ولو فشلت ويأست وتعثرت، عثمان بن عفان رضي الله عنه عندما وقف بالخلافة بعد عمر رضي الله عنه قال: إن أول مركِبٍ لصعب. لذا لاتنتظر من أحد تشجيعًا ليفتح لك باب الأمل اصنع مفتاحك أنت وابدأ ولو بأبسط تعليق؛ فالدعم يبدأ من الداخل وكل نجاحٍ هو أنت.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه {تحقيق ما للهند ....} ففيها قد اعتمد {البيروني}علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ...
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا {القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي} وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه{القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند} ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول {تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز}لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, {وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب}فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع {تحقيق ما للهند ,,,,,,} لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه ﴿تحقيق ما للهند ..﴾ ففيها قد اعتمد ﴿البيروني﴾علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ..
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا ﴿القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي﴾ وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه﴿القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند﴾ ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول ﴿تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز﴾لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, ﴿وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب﴾فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع ﴿تحقيق ما للهند ,,,,,,﴾ لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي. ❝
❞ على الأم أن تكون صديقة لإبنتها ،حافظة أسرارها ومستقبلة همومها،ومضاعفة سعادتها .وكل هذا كي لاتصادف الأشخاص الخطأ.فكوني الشخص الصحيح كي لاتلتقي بالشخص الخطا
*إقتباسي الشخصي *. ❝ ⏤ياسمين المهدي
❞ على الأم أن تكون صديقة لإبنتها ،حافظة أسرارها ومستقبلة همومها،ومضاعفة سعادتها .وكل هذا كي لاتصادف الأشخاص الخطأ.فكوني الشخص الصحيح كي لاتلتقي بالشخص الخطا
*إقتباسي الشخصي *. ❝