Nahla ezz Elmenshawy - المكتبة - ❞Nahla ezz Elmenshawy❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞ *هدوءٌ يصرخ*
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.
*بقلمي/ زهرة اللوتس \"الأدبيه الصغيره\"*. ❝ ⏤Nahla ezz Elmenshawy
❞*هدوءٌ يصرخ*
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.
❞ *هدوءٌ يصرخ*
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.
*بقلمي/ زهرة اللوتس \"الأدبيه الصغيره\"*. ❝ ⏤Nahla ezz Elmenshawy
❞*هدوءٌ يصرخ*
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.
❞ كُنت أخشى أن أفقد نفسي؛ ولهذا كُنت الجأ للهروب دومًا؛ ولكن مع كُل ذهاب كُنت أفقد حلمًا؛ حتى إنتهى بي الأمر وتحقق أكبر مخاوفي.. ❝ ⏤Nahla ezz Elmenshawy
❞ كُنت أخشى أن أفقد نفسي؛ ولهذا كُنت الجأ للهروب دومًا؛ ولكن مع كُل ذهاب كُنت أفقد حلمًا؛ حتى إنتهى بي الأمر وتحقق أكبر مخاوفي. ❝
❞ ماذا لو عاد متعذرًا
لو عاد متعذرًا نادمًا طارقًا باب الصفح والوصال؛ لأحسنت ضيافته وحينما يبدأ بالحديث: سأخبره تذوقت عذاب رحيلي فقدت المأوى في غيابي والملاذ، والآن تريد عودتي وكأن شيئًا لم يحدث، حُسن الضيافة؛ لأنني أتصف بالجود والوفاء، وإن لم تكن هذه الصفات بي؛ ما تشرفت بك ضيفًا وما كان لك في الديار مكان، أنت كعابر سبيل، والعشق الذي تبحث عنه تركني وأكمل المسير، وأنهيت حديثي وأنا أخبره:يا من كُنت هاجري وأردت مِن بعد هجرك وصالي عُد مِن حيث كُنت فما عاد الفؤاد لهيامك يُبالي.
بقلمي: زهرة اللوتس. ❝ ⏤Nahla ezz Elmenshawy
❞ ماذا لو عاد متعذرًا
لو عاد متعذرًا نادمًا طارقًا باب الصفح والوصال؛ لأحسنت ضيافته وحينما يبدأ بالحديث: سأخبره تذوقت عذاب رحيلي فقدت المأوى في غيابي والملاذ، والآن تريد عودتي وكأن شيئًا لم يحدث، حُسن الضيافة؛ لأنني أتصف بالجود والوفاء، وإن لم تكن هذه الصفات بي؛ ما تشرفت بك ضيفًا وما كان لك في الديار مكان، أنت كعابر سبيل، والعشق الذي تبحث عنه تركني وأكمل المسير، وأنهيت حديثي وأنا أخبره:يا من كُنت هاجري وأردت مِن بعد هجرك وصالي عُد مِن حيث كُنت فما عاد الفؤاد لهيامك يُبالي.
بقلمي: زهرة اللوتس. ❝
❞ \"ونس العمر \"
مند ان قابلتك وتغيرت مجري حياتي، كنت لي سندًا واخًا وابًا كنت لي عائله، كنت امامي ف صلاتي، تعثرت بك في طريقي،فصرت أنت طريقي،أغلقت باب قلبي؛ حتى جئت أنت واخترقت كل الحصون، هيامك؛ قد إنتصر وتخطى الحدود، هيامك أعاد لي الشغف، وأحيا في فؤادي أملأ جديد، أعدت ترميم شتات قلبي من جديد، وكيف لا وفي شجني أنت مسرتي ؟ وإن كُنت تائِهة أجد في عيناك الموطن والمأوى وينتهي الكفاح، وإن شعرت بقلق ارتميت بين أحضانكَ؛ لأنك تشعرني بالأمان، يكفى أن تكون بقربي يا مالكًا للفؤاد، فقلبي أنهكه الشوق وأنت إدماني؛ لأنك المتفاني لأنك حبيبي الفريد يا رفيقي المختلف أنت لي وجهة وطريق، عندما تلامست أناملنا للمرة الاولى شعرت بأن الفراشات تتطاير حولنا لتنير الحياة من جديد، فأنا معك يا رفيقي أصبح أقوى بكثير، دع يدك في يدي يا روحًا لا تغادر جسدي ونورًا لا يُفارق بصري، أنت حقًا أجمل اختياراتي واعظم انتصاراتي؛ فقد ايقنت حينها أن عوض الله وإن تأخر يبقى الأجمل.
گ:- نهلة عز \" زهرة اللوتس \". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ˝ونس العمر ˝
مند ان قابلتك وتغيرت مجري حياتي، كنت لي سندًا واخًا وابًا كنت لي عائله، كنت امامي ف صلاتي، تعثرت بك في طريقي،فصرت أنت طريقي،أغلقت باب قلبي؛ حتى جئت أنت واخترقت كل الحصون، هيامك؛ قد إنتصر وتخطى الحدود، هيامك أعاد لي الشغف، وأحيا في فؤادي أملأ جديد، أعدت ترميم شتات قلبي من جديد، وكيف لا وفي شجني أنت مسرتي ؟ وإن كُنت تائِهة أجد في عيناك الموطن والمأوى وينتهي الكفاح، وإن شعرت بقلق ارتميت بين أحضانكَ؛ لأنك تشعرني بالأمان، يكفى أن تكون بقربي يا مالكًا للفؤاد، فقلبي أنهكه الشوق وأنت إدماني؛ لأنك المتفاني لأنك حبيبي الفريد يا رفيقي المختلف أنت لي وجهة وطريق، عندما تلامست أناملنا للمرة الاولى شعرت بأن الفراشات تتطاير حولنا لتنير الحياة من جديد، فأنا معك يا رفيقي أصبح أقوى بكثير، دع يدك في يدي يا روحًا لا تغادر جسدي ونورًا لا يُفارق بصري، أنت حقًا أجمل اختياراتي واعظم انتصاراتي؛ فقد ايقنت حينها أن عوض الله وإن تأخر يبقى الأجمل.
گ:- نهلة عز ˝ زهرة اللوتس ˝. ❝