Nahla ezz Elmenshawy - المكتبة - متابَعات ❞Nahla ezz Elmenshawy❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ \"دع يدي في يديك للأبد\"
أحببتك ،وقد تخطيت الهيام ،لا تتركني؛ فبدونك لا تكتمل الحياة، بك اصبح أقوى بكثير وحنو يداك هو طمأنينتي وأماني ،دعنا هكذا للأبد متحدين، لا تترك يدي ؛لأني من دونك لا أستطيع أن أعيش ،اصبحت ادماني ؛ولهذا اتشبث بيدك وكأنني طفلة تخشى عذاب الفراق ،لا تتخلى ؛فإني لا استطيع الابتعاد، لا تذهب ؛فإني لا يشعرني بالامان إلا سواك ،يدك رفيق فؤادي كطوق نجاه ،دُمت لي عمرًا طويلًا ودامت يدك في يدي للأبد ، لا أريد الوداع ؛لأن قلبي لن يستطيع تحمّل انين فراقك الكبير أريد فقط أن تظل يدي بيدك حتى الممات ، أُريدك بجانبي وأُمسِك بيداك لكي اطمئن لكي ينبض قلبي بانتظام فقط كن بجانبي ومعي دائمًا وسأكون فرحةً بخير دون عله ؛فحينما أتشبث بيدك لا أحتاج لأي شئ ، وسأظل مُكبلة بك ولا أود أن أتحرر أبدًا لأنك بإنتزاع يدك من يدي تؤدي بي إلى الهلاك ومن دون يداك انا في دجن حالك أعيش يُغادرني الضياء وأصبح غارق في بحر من الديجور ، صدفه تلاقينا ،ولكنها كانت أجمل الصدف ؛فقد أدخلت على قلبي السرور اخشى لترك يدك فيصبح عالمى في دجن حالك لأنك تُمثل لي الضياء أكره البعد عنك لأنك إذا أبتعدت شعرت بالضيق أخاف الابتعاد أخاف بإبتعادك ينقطع وتين قلبي وتُغادرني الحياه انت انفاسي واذا غادرت شعرت بالإختناق.
#نهلة عز \" زهرة اللوتس \". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ دع يدي في يديك للأبد˝
أحببتك ،وقد تخطيت الهيام ،لا تتركني؛ فبدونك لا تكتمل الحياة، بك اصبح أقوى بكثير وحنو يداك هو طمأنينتي وأماني ،دعنا هكذا للأبد متحدين، لا تترك يدي ؛لأني من دونك لا أستطيع أن أعيش ،اصبحت ادماني ؛ولهذا اتشبث بيدك وكأنني طفلة تخشى عذاب الفراق ،لا تتخلى ؛فإني لا استطيع الابتعاد، لا تذهب ؛فإني لا يشعرني بالامان إلا سواك ،يدك رفيق فؤادي كطوق نجاه ،دُمت لي عمرًا طويلًا ودامت يدك في يدي للأبد ، لا أريد الوداع ؛لأن قلبي لن يستطيع تحمّل انين فراقك الكبير أريد فقط أن تظل يدي بيدك حتى الممات ، أُريدك بجانبي وأُمسِك بيداك لكي اطمئن لكي ينبض قلبي بانتظام فقط كن بجانبي ومعي دائمًا وسأكون فرحةً بخير دون عله ؛فحينما أتشبث بيدك لا أحتاج لأي شئ ، وسأظل مُكبلة بك ولا أود أن أتحرر أبدًا لأنك بإنتزاع يدك من يدي تؤدي بي إلى الهلاك ومن دون يداك انا في دجن حالك أعيش يُغادرني الضياء وأصبح غارق في بحر من الديجور ، صدفه تلاقينا ،ولكنها كانت أجمل الصدف ؛فقد أدخلت على قلبي السرور اخشى لترك يدك فيصبح عالمى في دجن حالك لأنك تُمثل لي الضياء أكره البعد عنك لأنك إذا أبتعدت شعرت بالضيق أخاف الابتعاد أخاف بإبتعادك ينقطع وتين قلبي وتُغادرني الحياه انت انفاسي واذا غادرت شعرت بالإختناق.
❞ مالحب إلا للحبيب الأولي، لك الحق بأن تدرك بأني أحببتك، فأنت كنت الأول والأخير، عُظمت جلالتك يامعشوقي، وانتصرت بكبريائك، وأني بالاستغناء عنك لن أطيقُ، لك الحق بأن ترفع رأسك وتدرك بأني لن أستطيع الاستغناء عنك، أراكٓ تدري ذلك، وأنك لن تفارق أعشاش قلبي، وأن العين لاتنظر إلا إليك، وكيف تنظر لغيرك؟
ولم تعتاد يومًا إلاعليك، فليقلب العشاق ماشاءوا من الهوى، ستعاود أدراجهم متزللين للحبيب الأولي، هزمت أمام كبريائك بالنهايةِ، فزت بدرايتك مهما حاولت النسيان يومًا لم أستطع، وكيف للقلب أن يتناسى حبه الأول؟
مهما كان مماطلًا، كاذبًا من يقول للحبيب الأول لم أعد أحبك، قلوبنا مكابرة، وأمام من نحب كانت مجرد عابرة، غلبني الحب سيدي المعشوق، مظلومٌ على يدِ من أحببت ولايشعُر، وفي كبريائه لم يراعي وأصبح يقهُر، حقه ذاك المعتلي، كان الأخير والأولي، يا حبيبٌ في درايتهُ فائز، ومن أحبك أمام درايتك خاسر، لك الحق في أن تبصر وترى العين لاترى إلاغيرك، فمن لي غيرك سواك أحبه، والعين لم ترى إلا إياك، أنخدعتُ في بحر وهيام عشقك ولم أعلم يومًا بنواياك، حبيبٌ جبارٌ متكبر، طاغٍ في إيقاع فريستك مدبر، أي حبيبٌ مثلك متجبر، خرج مابداخلي في أذيتك كإحساس، لم تكن قافيةً في حب من أحب أو كنت يومًا به بالكلام المعسولِ أتغزل، مقدمًا شكواي لقضاة الإحساس والحب، كن منصفًا ياسيدي القاضي ولاتكن أمام كلماتي متكبرًا متغاضي، كحبيبٍ مسني بالضر وكان راضي.
لـ حــســن ”✍︎
#تيم-مراسيل
#كيان-التوب رايترز. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ مالحب إلا للحبيب الأولي، لك الحق بأن تدرك بأني أحببتك، فأنت كنت الأول والأخير، عُظمت جلالتك يامعشوقي، وانتصرت بكبريائك، وأني بالاستغناء عنك لن أطيقُ، لك الحق بأن ترفع رأسك وتدرك بأني لن أستطيع الاستغناء عنك، أراكٓ تدري ذلك، وأنك لن تفارق أعشاش قلبي، وأن العين لاتنظر إلا إليك، وكيف تنظر لغيرك؟
ولم تعتاد يومًا إلاعليك، فليقلب العشاق ماشاءوا من الهوى، ستعاود أدراجهم متزللين للحبيب الأولي، هزمت أمام كبريائك بالنهايةِ، فزت بدرايتك مهما حاولت النسيان يومًا لم أستطع، وكيف للقلب أن يتناسى حبه الأول؟
مهما كان مماطلًا، كاذبًا من يقول للحبيب الأول لم أعد أحبك، قلوبنا مكابرة، وأمام من نحب كانت مجرد عابرة، غلبني الحب سيدي المعشوق، مظلومٌ على يدِ من أحببت ولايشعُر، وفي كبريائه لم يراعي وأصبح يقهُر، حقه ذاك المعتلي، كان الأخير والأولي، يا حبيبٌ في درايتهُ فائز، ومن أحبك أمام درايتك خاسر، لك الحق في أن تبصر وترى العين لاترى إلاغيرك، فمن لي غيرك سواك أحبه، والعين لم ترى إلا إياك، أنخدعتُ في بحر وهيام عشقك ولم أعلم يومًا بنواياك، حبيبٌ جبارٌ متكبر، طاغٍ في إيقاع فريستك مدبر، أي حبيبٌ مثلك متجبر، خرج مابداخلي في أذيتك كإحساس، لم تكن قافيةً في حب من أحب أو كنت يومًا به بالكلام المعسولِ أتغزل، مقدمًا شكواي لقضاة الإحساس والحب، كن منصفًا ياسيدي القاضي ولاتكن أمام كلماتي متكبرًا متغاضي، كحبيبٍ مسني بالضر وكان راضي.
❞ مالحب إلا للحبيب الأولي، لك الحق بأن تدرك بأني أحببتك، فأنت كنت الأول والأخير، عُظمت جلالتك يامعشوقي، وانتصرت بكبريائك، وأني بالاستغناء عنك لن أطيقُ، لك الحق بأن ترفع رأسك وتدرك بأني لن أستطيع الاستغناء عنك، أراكٓ تدري ذلك، وأنك لن تفارق أعشاش قلبي، وأن العين لاتنظر إلا إليك، وكيف تنظر لغيرك؟
ولم تعتاد يومًا إلاعليك، فليقلب العشاق ماشاءوا من الهوى، ستعاود أدراجهم متزللين للحبيب الأولي، هزمت أمام كبريائك بالنهايةِ، فزت بدرايتك مهما حاولت النسيان يومًا لم أستطع، وكيف للقلب أن يتناسى حبه الأول؟
مهما كان مماطلًا، كاذبًا من يقول للحبيب الأول لم أعد أحبك، قلوبنا مكابرة، وأمام من نحب كانت مجرد عابرة، غلبني الحب سيدي المعشوق، مظلومٌ على يدِ من أحببت ولايشعُر، وفي كبريائه لم يراعي وأصبح يقهُر، حقه ذاك المعتلي، كان الأخير والأولي، يا حبيبٌ في درايتهُ فائز، ومن أحبك أمام درايتك خاسر، لك الحق في أن تبصر وترى العين لاترى إلاغيرك، فمن لي غيرك سواك أحبه، والعين لم ترى إلا إياك، أنخدعتُ في بحر وهيام عشقك ولم أعلم يومًا بنواياك، حبيبٌ جبارٌ متكبر، طاغٍ في إيقاع فريستك مدبر، أي حبيبٌ مثلك متجبر، خرج مابداخلي في أذيتك كإحساس، لم تكن قافيةً في حب من أحب أو كنت يومًا به بالكلام المعسولِ أتغزل، مقدمًا شكواي لقضاة الإحساس والحب، كن منصفًا ياسيدي القاضي ولاتكن أمام كلماتي متكبرًا متغاضي، كحبيبٍ مسني بالضر وكان راضي.
لـ حــســن ”✍︎
#تيم-مراسيل
#كيان-التوب رايترز. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ مالحب إلا للحبيب الأولي، لك الحق بأن تدرك بأني أحببتك، فأنت كنت الأول والأخير، عُظمت جلالتك يامعشوقي، وانتصرت بكبريائك، وأني بالاستغناء عنك لن أطيقُ، لك الحق بأن ترفع رأسك وتدرك بأني لن أستطيع الاستغناء عنك، أراكٓ تدري ذلك، وأنك لن تفارق أعشاش قلبي، وأن العين لاتنظر إلا إليك، وكيف تنظر لغيرك؟
ولم تعتاد يومًا إلاعليك، فليقلب العشاق ماشاءوا من الهوى، ستعاود أدراجهم متزللين للحبيب الأولي، هزمت أمام كبريائك بالنهايةِ، فزت بدرايتك مهما حاولت النسيان يومًا لم أستطع، وكيف للقلب أن يتناسى حبه الأول؟
مهما كان مماطلًا، كاذبًا من يقول للحبيب الأول لم أعد أحبك، قلوبنا مكابرة، وأمام من نحب كانت مجرد عابرة، غلبني الحب سيدي المعشوق، مظلومٌ على يدِ من أحببت ولايشعُر، وفي كبريائه لم يراعي وأصبح يقهُر، حقه ذاك المعتلي، كان الأخير والأولي، يا حبيبٌ في درايتهُ فائز، ومن أحبك أمام درايتك خاسر، لك الحق في أن تبصر وترى العين لاترى إلاغيرك، فمن لي غيرك سواك أحبه، والعين لم ترى إلا إياك، أنخدعتُ في بحر وهيام عشقك ولم أعلم يومًا بنواياك، حبيبٌ جبارٌ متكبر، طاغٍ في إيقاع فريستك مدبر، أي حبيبٌ مثلك متجبر، خرج مابداخلي في أذيتك كإحساس، لم تكن قافيةً في حب من أحب أو كنت يومًا به بالكلام المعسولِ أتغزل، مقدمًا شكواي لقضاة الإحساس والحب، كن منصفًا ياسيدي القاضي ولاتكن أمام كلماتي متكبرًا متغاضي، كحبيبٍ مسني بالضر وكان راضي.