❞ *سيّدة القرار*
وقفتُ حينَ تفرُّ الحروفُ من مواجهةِ الكبارْ
ورفعتُ صوتي كالنّداءِ إذا اشتعلَ فينا النّهارْ
لا أرتضي غيرَ الصّعودِ، وإن تسلَّقني الغبارْ
ولا أنحني إنْ خيَّمَ الضّغفُ أو سُدَّتِ الدّيارْ
أنا التّي صاغتْ من الألمِ انتصارًا وافتخارْ
أنا الجبينةُ لا تميلُ، ولا تفرُّ من الخيارْ
أزرعُ خُطايَ على الجّراحِ، كأنني سهمٌ ودارْ
وأمضي كالنُجومِ، وفي دمّي ضوءُ المسارْ
لا أكتفي بالنّصفِ دربٍ، لا أُهادنُ في القرارْ
فإمّا سيوفٌ لا تُلينُ، أو صدى المجدِ انتثارْ
أنا الحقيقةُ في عيونِ النّاسِ إن زاغَ البصيرْ
أنا الجوابُ لكلِّ مَن سألَ الطّريقَ ولم يَسِرْ
أبني على قلقي ثباتًا، كلّما ضجَّ المدى
وأُعيدُ للنّورِ الطّريقَ، إذا الهوى عنّي انحدرْ
أنا القرارُ إذا ارتجفتُ وإنْ سكنتُ، فلا فرارْ
أنا التّي سارتْ بثوبِ العزِّ، لا ترضى انكسارْ
نبضي بيانٌ في خطايَ وفي المدارْ
سيّدةُ الحرفِ القويِّ، وسيّدةُ كلّ القرار
> *الڪاتبة: رحـمـة عبد رب النبـي
> *# أنثى البيان. ❝ ⏤Razanmohammedkleib
❞*سيّدة القرار*
وقفتُ حينَ تفرُّ الحروفُ من مواجهةِ الكبارْ
ورفعتُ صوتي كالنّداءِ إذا اشتعلَ فينا النّهارْ
لا أرتضي غيرَ الصّعودِ، وإن تسلَّقني الغبارْ
ولا أنحني إنْ خيَّمَ الضّغفُ أو سُدَّتِ الدّيارْ
أنا التّي صاغتْ من الألمِ انتصارًا وافتخارْ
أنا الجبينةُ لا تميلُ، ولا تفرُّ من الخيارْ
أزرعُ خُطايَ على الجّراحِ، كأنني سهمٌ ودارْ
وأمضي كالنُجومِ، وفي دمّي ضوءُ المسارْ
لا أكتفي بالنّصفِ دربٍ، لا أُهادنُ في القرارْ
فإمّا سيوفٌ لا تُلينُ، أو صدى المجدِ انتثارْ
أنا الحقيقةُ في عيونِ النّاسِ إن زاغَ البصيرْ
أنا الجوابُ لكلِّ مَن سألَ الطّريقَ ولم يَسِرْ
أبني على قلقي ثباتًا، كلّما ضجَّ المدى
وأُعيدُ للنّورِ الطّريقَ، إذا الهوى عنّي انحدرْ
أنا القرارُ إذا ارتجفتُ وإنْ سكنتُ، فلا فرارْ
أنا التّي سارتْ بثوبِ العزِّ، لا ترضى انكسارْ
نبضي بيانٌ في خطايَ وفي المدارْ
سيّدةُ الحرفِ القويِّ، وسيّدةُ كلّ القرار
❞ 💕 #أحبگ أو لا ؟ لا تسألني،
💕 #فالحب يظهر في الأفعالِ
💕 هو إبتسامة في لحظة ضِيق،
💕 هو دعمگ في أصعب الأحوالِ
💕 إن كنت تسأل عن #الحب حقًا،
💕 فانظر إلى عيناي دون سؤالِ
💕 ستجد الإجابة في صمتهما،
💕 وفي نبض #القلب بلا جدالِ
« ℰℒՏℍᗅℰℛ ». ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ 💕 #أحبگ أو لا ؟ لا تسألني،
💕 #فالحب يظهر في الأفعالِ
💕 هو إبتسامة في لحظة ضِيق،
💕 هو دعمگ في أصعب الأحوالِ
💕 إن كنت تسأل عن #الحب حقًا،
💕 فانظر إلى عيناي دون سؤالِ
💕 ستجد الإجابة في صمتهما،
💕 وفي نبض #القلب بلا جدالِ
« ℰℒՏℍᗅℰℛ ». ❝
❞ كواليس رواية ميلاد فرح ١٠
صديقتي ..تعتزل
نمت كغصن شجرة انكسر من شدة الرياح ونام على الأرض ألمًا وليس راحة وسكون، حلمت بالسديم وأوراق خضراء تحولت للإصفرار من شدة الحزن على غياب شمس كانت ترسم شفتيها فوق جبينها لتنيرها، استيقظت متعبة، باكية، وعيون غير قادرة على النظر، كلمت صديقتي المقربة لأخبرها بآخر قرار أخذته وهو الإعتزال، كان ردها بمنتهى البساطة إذا أعتزلتي سأعتزل أنا أيضًا، صدمني كلامها كيف؟!
كان كلامها جميل لدرجة أنه كالنسيم الذي يطبطب على زهرة هزتها الرياح بقوة فلم تعد تتحمل، أخبرتني أني شخص مبدع ومميز وأنها قبل أن تكون صديقتي فهي من أشد المعجبين بما أكتب وكيف شخص متألق ومبدع مثلي يعتزل لذلك عند اعتزالي فستعتزل هي بدورها، ويجب أن أكون شجاعة لا انسحب، وكلمات كثير أخبرتني بها من حلاوتها تهت بداخلها، ولم استطع مقاومتها أو بالأحرى بإحزانها، ولم تتركني سوى بوعدها أني لم أعتزل وسأكتب مرة أخرى
حاولت أفي بوعدي لها ولكن حقًا لم استطع، أصبحت يدي ترتعش غير قادرة على الكتابة،
أكتفيت بالقراءة فكانت مؤنستي في ذلك الوقت، وتركت الكتابة فترة طويلة، ولم أفكر حتى بكتابة حرف واحد، أصبحت أنتظر الليل حتى أقرأ في الظلام في سكون، ولم أبالي حينها أني تأخرت فقد شعرت للحظة أني غير قادرة على تنفيذ وعدي بعودتي للكتابة مرة أخرى، حتى كلمتني إدارة الدار وتسألني متى سأنتهي من روايتي؟! حتى تبدأ في طباعتها، أخبرتهم أنه قريبًا وأنا لا أعلم متى سأبدأ من جديد!
فكيف سأعرف متى سأنتهى؟!. ❝ ⏤Hend hamdy
❞ كواليس رواية ميلاد فرح ١٠
صديقتي .تعتزل
نمت كغصن شجرة انكسر من شدة الرياح ونام على الأرض ألمًا وليس راحة وسكون، حلمت بالسديم وأوراق خضراء تحولت للإصفرار من شدة الحزن على غياب شمس كانت ترسم شفتيها فوق جبينها لتنيرها، استيقظت متعبة، باكية، وعيون غير قادرة على النظر، كلمت صديقتي المقربة لأخبرها بآخر قرار أخذته وهو الإعتزال، كان ردها بمنتهى البساطة إذا أعتزلتي سأعتزل أنا أيضًا، صدمني كلامها كيف؟!
كان كلامها جميل لدرجة أنه كالنسيم الذي يطبطب على زهرة هزتها الرياح بقوة فلم تعد تتحمل، أخبرتني أني شخص مبدع ومميز وأنها قبل أن تكون صديقتي فهي من أشد المعجبين بما أكتب وكيف شخص متألق ومبدع مثلي يعتزل لذلك عند اعتزالي فستعتزل هي بدورها، ويجب أن أكون شجاعة لا انسحب، وكلمات كثير أخبرتني بها من حلاوتها تهت بداخلها، ولم استطع مقاومتها أو بالأحرى بإحزانها، ولم تتركني سوى بوعدها أني لم أعتزل وسأكتب مرة أخرى
حاولت أفي بوعدي لها ولكن حقًا لم استطع، أصبحت يدي ترتعش غير قادرة على الكتابة،
أكتفيت بالقراءة فكانت مؤنستي في ذلك الوقت، وتركت الكتابة فترة طويلة، ولم أفكر حتى بكتابة حرف واحد، أصبحت أنتظر الليل حتى أقرأ في الظلام في سكون، ولم أبالي حينها أني تأخرت فقد شعرت للحظة أني غير قادرة على تنفيذ وعدي بعودتي للكتابة مرة أخرى، حتى كلمتني إدارة الدار وتسألني متى سأنتهي من روايتي؟! حتى تبدأ في طباعتها، أخبرتهم أنه قريبًا وأنا لا أعلم متى سأبدأ من جديد!
فكيف سأعرف متى سأنتهى؟!. ❝