❞سعيد جولان لفتة عويد❝ - المكتبة

❞ قصة اليوم هي \"الجندي الذي لم يستسلم\": في عام 1944، خلال الحرب العالمية الثانية، أُرسل جندي ياباني يُدعى هيرو أونودا إلى جزيرة لوبانغ في الفلبين للقيام بمهمة استطلاعية ضد قوات الحلفاء. تلقى أونودا أوامر بالبقاء على قيد الحياة، وعدم الاستسلام، والاستمرار في القتال حتى يأتي أحد ليعفيه من مهمته. عندما انتهت الحرب في عام 1945، لم يصل إلى أونودا خبر انتهاء الصراع، حيث ظل مختبئًا في الغابات، يقاتل ويعيش على ما يجده في الجزيرة. مرت السنوات، وظل أونودا مقتنعًا بأن الحرب لم تنتهِ بعد. حاولت الحكومة اليابانية عدة مرات العثور عليه وإخباره بانتهاء الحرب، حتى أن عائلته أرسلت له رسائل، ولكن أونودا رفض تصديقها، معتبرًا أنها جزء من الخداع. أخيرًا، في عام 1974، أي بعد حوالي 30 عامًا من انتهاء الحرب، قرر رئيس أونودا السابق السفر إلى الفلبين بنفسه لإعفائه من مهمته. عندها فقط، سلم أونودا نفسه وألقى سلاحه. عاد أونودا إلى اليابان ليصبح رمزاً للولاء والشجاعة. قصته تمثل إرادة الإنسان وقدرته على التمسك بمعتقداته مهما كانت الظروف، ولكنها أيضًا تذكرنا بأهمية التواصل والفهم في عالم معقد.. ❝ ⏤سعيد جولان لفتة عويد

❞ في الرواية، نجد مجموعة من المستكشفين الشغوفين بالآثار والتاريخ، ينطلقون في رحلة مدهشة لاستعادة كنز مفقود سُرق من بابل. تبدأ الأحداث عندما يكتشفون خريطة قديمة تؤدي إلى الكنز المفقود، ولكن الطريق ليس سهلاً. يواجهون تحديات عديدة، بما في ذلك أفراد عصابة محترفين يسعون أيضاً للحصول على الكنز. بينما يتنقلون عبر الأنقاض والتفاصيل المعمارية المدهشة للمدينة القديمة، تنكشف لهم أسرار مدهشة عن الحضارة البابلية القديمة، ويكتشفون أن الكنز ليس مجرد ثروات مادية، بل يحمل أيضاً معاني تاريخية وثقافية عميقة. تتزايد التوترات بين المستكشفين والعصابة، وتبدأ مغامراتهم تتشابك مع صراعات داخلية وخارجية، مما يجعل الرواية مشوقة وثرية بالتفاصيل. في النهاية، بعد العديد من التحديات والمعارك، يتمكن الفريق من استعادة الكنز وإعادته إلى مكانه الأصلي، مما يحقق لهم انتصاراً تاريخياً.. ❝ ⏤سعيد جولان لفته