❞ لا أستطيع أن أبوح بمافي داخلي لك،
فكلماتي لا تكفي،
ولا تسطر سطور روايتي ما يختلج صدري،
قصيدتي المفعمة بكل المشاعر،
لن تستطيع وصفها جميعًا،
عسى نلتقي قريبًا تحت سحابة ممطرة،
حينها، ستجمعنا طقوسٌ تُرضي الشرع، وأبوخ لك بكل ما أخفيه في صدري.
_ ليلىٰ البنا.. ❝ ⏤لَيْلَىٰ البَنَّا
❞ لا أستطيع أن أبوح بمافي داخلي لك،
فكلماتي لا تكفي،
ولا تسطر سطور روايتي ما يختلج صدري،
قصيدتي المفعمة بكل المشاعر،
لن تستطيع وصفها جميعًا،
عسى نلتقي قريبًا تحت سحابة ممطرة،
حينها، ستجمعنا طقوسٌ تُرضي الشرع، وأبوخ لك بكل ما أخفيه في صدري.
❞ الأزمان تتغير وما كان رفهيات سابقاً يا سيدي الفاضل هو في هذه الأونة أساسيات وليس بالأصح أن يخطو ولدك كل ضروب حياتك شبرا بشبر وذراعا بزراع
قد يكون ابنك في هذه الضروب التي لا ترضيك أفضل منك في مثاليتك هذه سابقاً. ❝ ⏤نور الهدى
❞ الأزمان تتغير وما كان رفهيات سابقاً يا سيدي الفاضل هو في هذه الأونة أساسيات وليس بالأصح أن يخطو ولدك كل ضروب حياتك شبرا بشبر وذراعا بزراع
قد يكون ابنك في هذه الضروب التي لا ترضيك أفضل منك في مثاليتك هذه سابقاً. ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
أحرفٌ تجول في أذهاننا، وعلى مسامعنا، وبين أنظارنا، أو حتى تحدث حولنا بمختلف الأماكن والأزمنة وبالأخير ندونها نحن في أي وقتٍ كما نشاء ونستخلص منها العبر، إنه فريق الكتابة والشعر.
ويبدأ حوار مناقشتنا مع مسؤولي الفريق:
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الكتابة والشعر) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: كنتُ أودُ تحقيق أي انجاز يثبت أني قادرة على غرس بعض الأشياء الجيدة في من حولي ومن خلال كتاباتي -البسيطة- ووجدتُ هذا عن طريق كيان آن الأوان؛ فهم كعائلة واحدة تشعر بينهم بالآمان والراحة التي تجعلك تكتب، ترسم، تصمم أو أيًّا ما كانت موهبتك، بكل ما لديك لتخرج ما تستطيع من خلاله أن تُفيد المجتمع من حولك، هذا ما كنتُ أُريد ووجدتَهُ هنا في آن الأوان، لكن سؤال على أي أساس تم تعييني كمسوؤلة فتكفيني ثقة إسراء فتحي بي؛ لتجعلني في هذه المكانة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنها بي دائمًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: من أهم الأهداف التي يجب أن يهتم بها مجال الكتابة بشكل عام هي غرس القيم والأخلاق في المجتمع؛ لأن الكتابة والقراءة معًا من أول السُبُل التي ينتفع بها وعن طريقها الناس حولنا.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم أكثر من مجال كالكتابة الدينية والأدبية، الخط العربي والرسم، فمثلًا في فريقنا فريق الكتابة والشعر تتعدد فقراتنا، فنكتب نصوص، خواطر، مقالات، اسكريبتات، وشعر وأيضًا يكون هناك ارتجالات، أهدافه جيدة؛ لأننا من خلال كيان أن الأوان نُقدم رسالة وعي وإصلاح للذات وليست مجرد أقوال.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: مستوى جيد، فكان فريق الكتابة متعاون وكان ملتزم بمواعيد النشر والكتابة.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن بعد هذه الخطوة أصبحت سعيدة؛ لأننا سوف نقوم بعمل شيء جيد، وسيصل ما نكتبه لكل الناس؛ كي يستفيدوا من كتابتنا.
- ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: «سُبُل» حقًا مُجازفة كبيرة، لكنه تم بعد ترتيب وعناية كبيرة من إسراء ومن كل عضو فيه وخاصةً المسؤولات، فعندما علمنا عن رغبة إسراء في إنشاء كتاب يهتم بأشهر المشكلات التي تواجهنا في حياتنا اليومية، صمتنا في البداية تدبرًا للأمر، لكن وبعد لحظات وافقنا جميعًا وفرحنا بالأمر؛ لأنه وفي النهاية خيرٍ لنا جميعًا على مستوى الكيان وعلى المستوى الشخصي.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت فترة مضطربة بالضغوطات لكل منا، ولكن تجاوزنها بفضل الله وأتممنا تسليم القصص.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: من الطبيعي عند إنجاز أي مهمة سواء في عملك أو في حياتك الخاصة، أن تقابل العديد من العقبات، ولكن من الذكاء تدبرك للطريقة الصحيحة للتعامل معها ألَّا وهي: عدم اليأس؛ لأنه من الطبيعي أن تقابل بالرفض أحيانًا، وبالتأجيل أحيانًا أخرى، وأن تظهر أمامك بعض الأشياء التي لم تكن في الحسبان؛ فعليك بالصبر وعدم اليأس؛ لكي تحقق كل آمالك وتصل لهدفك الأساسي.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالنسبة لي؛ لأنني كُنتُ سعيدة للغاية، وأنا أقوم بكتابة القصة، وعندما كُنتُ أفكر في موضوع القصة، وعندما بدأت في البحث عن معلومات للكتابة وبدأت بها، كل هذه الأشياء تجعلني أشعر بالفرح، وأن أُكرر هذه الفرصة مرة أخرى، بالنسبة لرأي الفريق فالكل كان متحمس للفكرة وأعتقد أنهم سعداء لأول بصمة لنا في هدفنا.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: نعم، بالطبع حققتُ الكثير داخل آن الأوان، يكفيني نشر الخير عبر كتاباتي، ونشر الأخوة بين أعضاء فريقي، وأفراد العائلة جميعًا، والكثير من الأشياء الآخرى، كتطوري في الكتابة والتصحيح، وحاليًا التدقيق اللغوي، وتعلم كيفية الإدارة وغيرها من المهام التي تُوكَل إليّ.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: أُحب أن الجميع يقوم بعمل الشيء الصحيح دائمًا فيجب أن نترك عادتنا القديمة والسيئة ونعمل أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدالفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: فريق الكتابة بشكل خاص يهدف إلى نشر الوعي بين أفراد المجتمع بشكلٍ عام وبين البنات أحيانًا بشكلٍ خاص، الوعي بالمشاكل التي تواجهنا بشكل يومي، أو ببعض الأفكار التي تنغص علينا أيامنا فنسردها في سطورنا بين المشكلة وحلولها، وأشياءً أخرى من هذا القبيل.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- روان محمد.
- فاطمة صبري.
- إسراء علي.
- فاطمة عليوة.
- زهراء نبيل.
- آية حمدي.
- هالة محمود.
- شاهيناز محمد.
- آلاء مصلح.
- ندى أحمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: عليكن أن تتذكرن أننا هنا فريقًا واحدًا كحوائط الغرفة الأربعة؛ لن تبقى الغرفة بفقدان أحداهم، نصحيتي لكُنَّ أن تستمروا في السعي مهما واجهتن من صعاب فالذي يأتي بسهولة يذهب بصعوبة عليكن تذكر هذا دائمًا، واجعلوا إرضاء الله -عز وچل- هدفًا واضحًا أمامكن، فاخلصوا في عملكن، واسعوا أن يكون هذا المكان - أو أي مكان آخر وُضِعتُم فيه- أفضل عمَّا حوله دائمًا، لكن أفضل في الخير والأعمال التي ترضي الله -سبحانه وتعالى- وأخيرًا عليَّ تذكيركم بهدفنا الأجمل أن ننشر كل ما تعلمناه ونتعلمه؛ كي نفيد أكبر قدر ممكن من الناس عمومًا، والفتيات خاصةً، والسعي لمعرفة المزيد والمزيد لننشره بالخير أيضًا.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
أحرفٌ تجول في أذهاننا، وعلى مسامعنا، وبين أنظارنا، أو حتى تحدث حولنا بمختلف الأماكن والأزمنة وبالأخير ندونها نحن في أي وقتٍ كما نشاء ونستخلص منها العبر، إنه فريق الكتابة والشعر.
ويبدأ حوار مناقشتنا مع مسؤولي الفريق:
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الكتابة والشعر) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: كنتُ أودُ تحقيق أي انجاز يثبت أني قادرة على غرس بعض الأشياء الجيدة في من حولي ومن خلال كتاباتي -البسيطة- ووجدتُ هذا عن طريق كيان آن الأوان؛ فهم كعائلة واحدة تشعر بينهم بالآمان والراحة التي تجعلك تكتب، ترسم، تصمم أو أيًّا ما كانت موهبتك، بكل ما لديك لتخرج ما تستطيع من خلاله أن تُفيد المجتمع من حولك، هذا ما كنتُ أُريد ووجدتَهُ هنا في آن الأوان، لكن سؤال على أي أساس تم تعييني كمسوؤلة فتكفيني ثقة إسراء فتحي بي؛ لتجعلني في هذه المكانة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنها بي دائمًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: من أهم الأهداف التي يجب أن يهتم بها مجال الكتابة بشكل عام هي غرس القيم والأخلاق في المجتمع؛ لأن الكتابة والقراءة معًا من أول السُبُل التي ينتفع بها وعن طريقها الناس حولنا.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم أكثر من مجال كالكتابة الدينية والأدبية، الخط العربي والرسم، فمثلًا في فريقنا فريق الكتابة والشعر تتعدد فقراتنا، فنكتب نصوص، خواطر، مقالات، اسكريبتات، وشعر وأيضًا يكون هناك ارتجالات، أهدافه جيدة؛ لأننا من خلال كيان أن الأوان نُقدم رسالة وعي وإصلاح للذات وليست مجرد أقوال.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: مستوى جيد، فكان فريق الكتابة متعاون وكان ملتزم بمواعيد النشر والكتابة.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن بعد هذه الخطوة أصبحت سعيدة؛ لأننا سوف نقوم بعمل شيء جيد، وسيصل ما نكتبه لكل الناس؛ كي يستفيدوا من كتابتنا.
- ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: «سُبُل» حقًا مُجازفة كبيرة، لكنه تم بعد ترتيب وعناية كبيرة من إسراء ومن كل عضو فيه وخاصةً المسؤولات، فعندما علمنا عن رغبة إسراء في إنشاء كتاب يهتم بأشهر المشكلات التي تواجهنا في حياتنا اليومية، صمتنا في البداية تدبرًا للأمر، لكن وبعد لحظات وافقنا جميعًا وفرحنا بالأمر؛ لأنه وفي النهاية خيرٍ لنا جميعًا على مستوى الكيان وعلى المستوى الشخصي.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت فترة مضطربة بالضغوطات لكل منا، ولكن تجاوزنها بفضل الله وأتممنا تسليم القصص.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: من الطبيعي عند إنجاز أي مهمة سواء في عملك أو في حياتك الخاصة، أن تقابل العديد من العقبات، ولكن من الذكاء تدبرك للطريقة الصحيحة للتعامل معها ألَّا وهي: عدم اليأس؛ لأنه من الطبيعي أن تقابل بالرفض أحيانًا، وبالتأجيل أحيانًا أخرى، وأن تظهر أمامك بعض الأشياء التي لم تكن في الحسبان؛ فعليك بالصبر وعدم اليأس؛ لكي تحقق كل آمالك وتصل لهدفك الأساسي.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالنسبة لي؛ لأنني كُنتُ سعيدة للغاية، وأنا أقوم بكتابة القصة، وعندما كُنتُ أفكر في موضوع القصة، وعندما بدأت في البحث عن معلومات للكتابة وبدأت بها، كل هذه الأشياء تجعلني أشعر بالفرح، وأن أُكرر هذه الفرصة مرة أخرى، بالنسبة لرأي الفريق فالكل كان متحمس للفكرة وأعتقد أنهم سعداء لأول بصمة لنا في هدفنا.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: نعم، بالطبع حققتُ الكثير داخل آن الأوان، يكفيني نشر الخير عبر كتاباتي، ونشر الأخوة بين أعضاء فريقي، وأفراد العائلة جميعًا، والكثير من الأشياء الآخرى، كتطوري في الكتابة والتصحيح، وحاليًا التدقيق اللغوي، وتعلم كيفية الإدارة وغيرها من المهام التي تُوكَل إليّ.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: أُحب أن الجميع يقوم بعمل الشيء الصحيح دائمًا فيجب أن نترك عادتنا القديمة والسيئة ونعمل أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدالفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: فريق الكتابة بشكل خاص يهدف إلى نشر الوعي بين أفراد المجتمع بشكلٍ عام وبين البنات أحيانًا بشكلٍ خاص، الوعي بالمشاكل التي تواجهنا بشكل يومي، أو ببعض الأفكار التي تنغص علينا أيامنا فنسردها في سطورنا بين المشكلة وحلولها، وأشياءً أخرى من هذا القبيل.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- روان محمد.
- فاطمة صبري.
- إسراء علي.
- فاطمة عليوة.
- زهراء نبيل.
- آية حمدي.
- هالة محمود.
- شاهيناز محمد.
- آلاء مصلح.
- ندى أحمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: عليكن أن تتذكرن أننا هنا فريقًا واحدًا كحوائط الغرفة الأربعة؛ لن تبقى الغرفة بفقدان أحداهم، نصحيتي لكُنَّ أن تستمروا في السعي مهما واجهتن من صعاب فالذي يأتي بسهولة يذهب بصعوبة عليكن تذكر هذا دائمًا، واجعلوا إرضاء الله -عز وچل- هدفًا واضحًا أمامكن، فاخلصوا في عملكن، واسعوا أن يكون هذا المكان - أو أي مكان آخر وُضِعتُم فيه- أفضل عمَّا حوله دائمًا، لكن أفضل في الخير والأعمال التي ترضي الله -سبحانه وتعالى- وأخيرًا عليَّ تذكيركم بهدفنا الأجمل أن ننشر كل ما تعلمناه ونتعلمه؛ كي نفيد أكبر قدر ممكن من الناس عمومًا، والفتيات خاصةً، والسعي لمعرفة المزيد والمزيد لننشره بالخير أيضًا
❞ *صاحبة الرداء الفضفاض.♡*
إلى صاحبة الرداء الفضفاض، أعلم أن ما تُعانين به طول اليوم من فتن وسخرية قد اضعفوكِ وتميل نفسك الى اهواءها وأنتِ تأبين فثبتي يا عزيزتي غدًا ستذهب كل هذه الصعاب مع أول غمسة في الجنة سننسى كُل ما مر، سننسى سخرية أقرب أصدقائنا مِنا، وهذه اللحظات المُخزية التي سخرو منكِ على حجابك الفضفاض، أعلم جيدًا ما يحدث لكي لأنني بكل بساطة أمر بها حتى لو كانت فتن أخرى، ولكن هذا امتحان الله لنا، هل سنتمسك بحجابنا في زمن أصبح به العُري فخر وتقدم وأصبح الفضفاض موضع لسخرية منه! أم هل سنتخلى عنه وعن رضا الله لبعض كلامات الفارغة؟!
مثل : لماذا فعلتي في نفسك هكذا يا ابنتي مازلتي صغيرة، أو من سيأتي ليتقدم لكي وأنتِ بهذا الرداء بتأكيد لن يعرفك أحد، لقد قتلتي شبابك بما فعلتي، كيف ستدرسين وتنجحين في حياتك؟
ومَن يراكِ يعتقد أنكِ أكبر من عمرك الحقيقي! وغيره وغيره ونحن نعرف ذلك جيدًا، كلامات مثل السم ينطقون بها بقصد أو بدون قصد ولا يدركون ما يفعلون لِبعضنا من إحباط وضعف وقد تؤدي أن أحدهم يسيطر عليها الشيطان ويضع في عقلها فكرة خلعه! وكل ذلك وهم يعتقدون أنهم يقولون كل هذا على سبيل النصيحة! وأي نصيحة هذه التي تُبعدها عن الله؟
ومن الهجة الأخرى أنتِ من تستطيع أن تجعلي كلامهم هذا يؤثر عليكِ بطريقة سلبية أو لا، فعليكِ ألا تهتمي لهذا الهراء كله وضعي أمامك نعيم الجنة وكيف سنستمتع هُناك دون شقاء، وأول شربة من يد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو رؤية وجه الله عز وجل، هل حقًا كل هذا سنتخلى عنه من أجل رضاء كلام الناس أو لنكون على \"موضة\" ويقولون كما إننا مثقفون! وبالعكس ما أجمل أن تكونِ كالفراشة بحجابك الذي يرضي الله وفي نفس الوقت ناجحة ومتميزة وترضي الله قبل أي شيء، ما أجمل حقًا إن تكون حياتك كلها لرضاء الله وإتباع رسوله صلى الله عليه وسلم، وما أجمله هذا الجزاء في النهاية .
ك/ملك مصطفى. ❝ ⏤𝓜𝓛𝓚 𝓜𝓢𝓣𝓕𝓐
❞*صاحبة الرداء الفضفاض.♡*
إلى صاحبة الرداء الفضفاض، أعلم أن ما تُعانين به طول اليوم من فتن وسخرية قد اضعفوكِ وتميل نفسك الى اهواءها وأنتِ تأبين فثبتي يا عزيزتي غدًا ستذهب كل هذه الصعاب مع أول غمسة في الجنة سننسى كُل ما مر، سننسى سخرية أقرب أصدقائنا مِنا، وهذه اللحظات المُخزية التي سخرو منكِ على حجابك الفضفاض، أعلم جيدًا ما يحدث لكي لأنني بكل بساطة أمر بها حتى لو كانت فتن أخرى، ولكن هذا امتحان الله لنا، هل سنتمسك بحجابنا في زمن أصبح به العُري فخر وتقدم وأصبح الفضفاض موضع لسخرية منه! أم هل سنتخلى عنه وعن رضا الله لبعض كلامات الفارغة؟!
مثل : لماذا فعلتي في نفسك هكذا يا ابنتي مازلتي صغيرة، أو من سيأتي ليتقدم لكي وأنتِ بهذا الرداء بتأكيد لن يعرفك أحد، لقد قتلتي شبابك بما فعلتي، كيف ستدرسين وتنجحين في حياتك؟
ومَن يراكِ يعتقد أنكِ أكبر من عمرك الحقيقي! وغيره وغيره ونحن نعرف ذلك جيدًا، كلامات مثل السم ينطقون بها بقصد أو بدون قصد ولا يدركون ما يفعلون لِبعضنا من إحباط وضعف وقد تؤدي أن أحدهم يسيطر عليها الشيطان ويضع في عقلها فكرة خلعه! وكل ذلك وهم يعتقدون أنهم يقولون كل هذا على سبيل النصيحة! وأي نصيحة هذه التي تُبعدها عن الله؟
ومن الهجة الأخرى أنتِ من تستطيع أن تجعلي كلامهم هذا يؤثر عليكِ بطريقة سلبية أو لا، فعليكِ ألا تهتمي لهذا الهراء كله وضعي أمامك نعيم الجنة وكيف سنستمتع هُناك دون شقاء، وأول شربة من يد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو رؤية وجه الله عز وجل، هل حقًا كل هذا سنتخلى عنه من أجل رضاء كلام الناس أو لنكون على ˝موضة˝ ويقولون كما إننا مثقفون! وبالعكس ما أجمل أن تكونِ كالفراشة بحجابك الذي يرضي الله وفي نفس الوقت ناجحة ومتميزة وترضي الله قبل أي شيء، ما أجمل حقًا إن تكون حياتك كلها لرضاء الله وإتباع رسوله صلى الله عليه وسلم، وما أجمله هذا الجزاء في النهاية .
ك/ملك مصطفى. ❝