سعيد جولان لفتة عويد - المكتبة - ❞سعيد جولان لفتة عويد❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ الكتاب يتكلم عن نبذه مختصره عن اواخر حياة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم واهم الاحداث التي وقعت في تلك الحقبه الي يحب يطلع على هذا الكتاب يمكنكم مراسلتي وسيتم ارسال نسخه له او شراءه من المتاجر الالكترونيه متوفر ان شاء الله. ❝ ⏤سعيد جولان لفتة عويد
❞ الكتاب يتكلم عن نبذه مختصره عن اواخر حياة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم واهم الاحداث التي وقعت في تلك الحقبه الي يحب يطلع على هذا الكتاب يمكنكم مراسلتي وسيتم ارسال نسخه له او شراءه من المتاجر الالكترونيه متوفر ان شاء الله. ❝
❞ قصة اليوم هي \"الجندي الذي لم يستسلم\": في عام 1944، خلال الحرب العالمية الثانية، أُرسل جندي ياباني يُدعى هيرو أونودا إلى جزيرة لوبانغ في الفلبين للقيام بمهمة استطلاعية ضد قوات الحلفاء. تلقى أونودا أوامر بالبقاء على قيد الحياة، وعدم الاستسلام، والاستمرار في القتال حتى يأتي أحد ليعفيه من مهمته. عندما انتهت الحرب في عام 1945، لم يصل إلى أونودا خبر انتهاء الصراع، حيث ظل مختبئًا في الغابات، يقاتل ويعيش على ما يجده في الجزيرة. مرت السنوات، وظل أونودا مقتنعًا بأن الحرب لم تنتهِ بعد. حاولت الحكومة اليابانية عدة مرات العثور عليه وإخباره بانتهاء الحرب، حتى أن عائلته أرسلت له رسائل، ولكن أونودا رفض تصديقها، معتبرًا أنها جزء من الخداع. أخيرًا، في عام 1974، أي بعد حوالي 30 عامًا من انتهاء الحرب، قرر رئيس أونودا السابق السفر إلى الفلبين بنفسه لإعفائه من مهمته. عندها فقط، سلم أونودا نفسه وألقى سلاحه. عاد أونودا إلى اليابان ليصبح رمزاً للولاء والشجاعة. قصته تمثل إرادة الإنسان وقدرته على التمسك بمعتقداته مهما كانت الظروف، ولكنها أيضًا تذكرنا بأهمية التواصل والفهم في عالم معقد.. ❝ ⏤سعيد جولان لفتة عويد
❞ قصة اليوم هي ˝الجندي الذي لم يستسلم˝:
في عام 1944، خلال الحرب العالمية الثانية، أُرسل جندي ياباني يُدعى هيرو أونودا إلى جزيرة لوبانغ في الفلبين للقيام بمهمة استطلاعية ضد قوات الحلفاء. تلقى أونودا أوامر بالبقاء على قيد الحياة، وعدم الاستسلام، والاستمرار في القتال حتى يأتي أحد ليعفيه من مهمته.
عندما انتهت الحرب في عام 1945، لم يصل إلى أونودا خبر انتهاء الصراع، حيث ظل مختبئًا في الغابات، يقاتل ويعيش على ما يجده في الجزيرة. مرت السنوات، وظل أونودا مقتنعًا بأن الحرب لم تنتهِ بعد. حاولت الحكومة اليابانية عدة مرات العثور عليه وإخباره بانتهاء الحرب، حتى أن عائلته أرسلت له رسائل، ولكن أونودا رفض تصديقها، معتبرًا أنها جزء من الخداع.
أخيرًا، في عام 1974، أي بعد حوالي 30 عامًا من انتهاء الحرب، قرر رئيس أونودا السابق السفر إلى الفلبين بنفسه لإعفائه من مهمته. عندها فقط، سلم أونودا نفسه وألقى سلاحه.
عاد أونودا إلى اليابان ليصبح رمزاً للولاء والشجاعة. قصته تمثل إرادة الإنسان وقدرته على التمسك بمعتقداته مهما كانت الظروف، ولكنها أيضًا تذكرنا بأهمية التواصل والفهم في عالم معقد. ❝