█ _ محمد عبد النبي جمعة 2024 حصريا كتاب الحب بين ضفتي القبول والرفض عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف والرفض: لم يكن كلمات يوما؛ فهل علمت أن الحياة ما هي ردود أفعال قد تكون خطوة من الآباء وقد الأجداد أو الأصدقاء وربما آخرون؛ لذلك هذا الكتاب يحوي مميزات مر به الآخرون حب لتعلم متى نقول نعم للحب الجميل؛ ومتى لا المزيف المريض (قصص عديد) يوميات وخواطر مجاناً PDF اونلاين اليوميات عبارة سجل (على هيئة كتاب) حيث يحتوي مداخل منفصلة مرتبة حسب تاريخ الإبلاغ حدث خلال يوم أي فترة أخرى فاليوميات أجل المؤسسات تلعب دورا العديد الجوانب الإنسانية بما فيها السجلات الحكومية سبيل المثال(هانسارد) والأعمال التجارية ودفاتر الحسابات والسجلات العسكرية فقد تحتاج المدارس وأولياء الأمور لتعليم أولادهم الحفاظ تشجيعهم للتعبير مشاعرهم وتعزيز الفكر عموما فاليوم يستخدم المصطلح للدلالة للمذكرات شخصية والتي يمكن الكاتب يذكر بالتفصيل المزيد المعلومات الشخصية بغرض تظل خاصة يتداولها عدد الأقارب لفظة "مجلة" يكون بعض الأحيان تستخدم "يوميات" ولكن بشكل عام واحد يكتب صحيفة يومية حين مجلة كتابة أقل تواترا فيما ممكن توفر معلومات حول مذاكرات السيرة الذتية فعموما تكتب النشر تصبح لاستخدامات الخاصة السنوات الأخيرة هناك الأدلة وجود (مثل تلك التي كتبها آلان كلارك وتوني بن سيمون جراي) وحيث كتبت مع مراعاة تنشر نهاية المطاف للدفاع أنفسهم قبل بعد الوفاة لمجرد الربح اليوميات متنوعة للغاية عمل والترميزات لقوائم طقس الأحداث اليومية والشخصية والاستكشافات الداخلية للإنسان الوجدان التعبير الذات أعمق لسجلات والأفكار استطرادا مصطلح أيضا لتعني المطبوعة نشر كتابي ويمكن أشير إلى غير ذلك الأشكال الإلكترونية بلوق)
❞ أَحْبَبْتُ يَوْمًا فَحَزِنَتْ دَهْرًا ؛ فَأَيْقَنَتْ أَنَّ اَلْحُبَّ اَلسَّمَاوِيَّ لَا يَكْمُنُ إِلَّا فِي أُمٍّ وَأَبٍ حَنُونٍ ؛ يَرْعُونِي مُنْذُ اَلصِّغَرِ وَحَانَ اَلْوَقْتُ لِرَدِّ جُزْءٍ ضَئِيلٍ مِنْ هَذَا اَلْحَنَانِ اَلْعَظِيمِ أَبَوَايَ أَحَبَبَتَكَمْ وَكَأَنَّكُمْ مَلَائكَهُ اَلسَّمَاءَ وَالْقَمَرَ فِي اَلْمَسَاءِ وَالشَّمْسِ فِي اَلصَّبَاحِ وَالْمَطَرِ فِي اَلشِّتَاءِ ؛ أَبِي ، أُمِّي أَنْتُمْ اَلْحَيَاةُ . ❝
❞ عبارات خائنه ودموع خافته؛ نظرات بريئة ولمحات سريعة؛ حب ساذج وعشق ذابح؛ بدايات الحب ليست كبدايات العشق، نعم جميعنا جراح من جروح الأحبة.
گ: محمدعبدالنبي جمعة . ❝
❞ كالفرصاد محبوبتي؛ أسكن ربيع جناتها؛ وتغمرني بأمواجها العالية؛ ليست أمواج المياة ولكن قطرات الحب تسال بقلوب العاشقين.
گ:محمدعبدالنبي جمعة . ❝
❞ لَمِنْ يُهِمُّهُ مَا يُسَمَّى بِعِيدِ اَلْأُمِّ : أَصْنَعُ اَلْمَعْرُوفُ فِي اَلْخَفَاءِ وَأَتْرُكُ اَلْعَلَنَ ؛ هُنَاكَ أَيْتَام فَرَأْفَةِ بِهِمْ ؛ هُمْ يَتَأَلَّمُونَ اَلْآنُ ، تَحْتَ شِعَارِ اَلسَّخَافَةِ اَلْمُبْتَدَعَةِ ، مِنْ فَضْلِكَ بَرَّ وَالدِّيكِ فِي اَلْخَفَاءِ وَأَتْرُكُ اَلْعَلَنَ ؛ فَالْأَيْتَامُ أَمْوَاتُ اَلْآنَ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ . ❝
❞ رِفْقًا بِالْقُلُوبِ ؛ نَظَرَاتِ اَلْعُيُونِ ؛ نَسَمَاتِ اَلْوُرُودِ ؛ أَيَّامَ اَلسُّرُورِ ؛ رَبِيعْ اَلْحَيَاةِ ؛ جَنَّةَ اَلرَّحْمَنِ ؛ جَمِيعَهَا صِفَاتٌ لَمِنْ أَحْبَبْتَهَا بِصِدْقٍ . ❝
❞ كُنَّ عَلَى يَقِينٍ بِحُصُولِكَ عَلَى مَحْصُولِكَ مِنْ اَلْحَيَاةِ ؛ رَبَّ اَلْمَالِ أَوْ اَلْأَوْلَادِ ؛ قَدْ يَكُونُ اَلْحُبُّ أَوْ اَلسَّعَادَةِ ؛ رُبَّمَا اَلصِّحَّةُ وَالْعَافِيَةُ وَالْبَقَاءُ رُفْقَةَ اَلرِّفَاقِ اَلْغَالِيَةِ ؛ كُنَّ عَلَى عِلْمٍ أَنَّ اَلْجَمِيعَ أَخَذَ نَصِيبُهُ مِنْ اَلْحَيَاةِ بِالتَّسَاوِي ، رَبُّ اَلنَّدَمِ لَا يُفِيدُ وَلَكِنَّ اَلرِّضَا هُوَ خَيْرُ طَرِيقٍ ؛ فَاُسْلُكُوهُ . ❝
❞ اِنتهَى كُلُّ شَيْء ؛ اِنتهَى الكلَام والسُّكَّات ؛ اِنتهَى حديث السَّاعات والْأيَّام ؛ اِنتهَى الشَّهْر اَلعظِيم بِلَا كَلَام ؛ اِنتهَى مَا اِنْتظَره المسْلمون لِأيَّام ؛ اِنتهَى كُلُّ مَا قِيل فِي القيَام ؛ اِنتهَى العيد والصَّلاة ؛ اِنتهَى مَوسِم اَلحُب بَيْن النَّاس ؛ اِنتهَى مَوسِم الزَّرْع والحصَاد ؛ اِنتهَى شَهْر رَمَضان ؛ اِنتهَى العيد الأصْغر ؛ اِنْتهَيْتَ أنَا مِن كُلِّ شَعِيرَة مِن شَعائِر الصِّيَام ؛ اِنْتهيْتم أَنتُم مِن شَعائِر الإسْلام ؛ اِنتهَى كُلُّ شَيْء ؛ اِنتهَى الكلَام . ❝
❞ تَتَغَيَّرَ حَيَاةَ اَلنَّاسِ عِنْدَمَا يُدْرِكُونَ أَنَّ حُبَّهُمْ لِلْآخَرِينَ مَا هُوَ إِلَّا حَيَاةً لَهُمْ وَلِلْآخَرِينَ . ❝
❞ أَكْثَرَ اَلنَّاسِ اِعْتِرَاضًا هُمْ أَكْثَرُهُمْ جَهْلاً ؛ فَإِذَا عُورَضِتْ ، أَعْلَمَ أَنَّكَ تَحَادَثَ اَلسُّذَّجُ مِنْ اَلْقَوْمِ . ❝
❞ اَلْأَخْلَاق لَا تَعْلَمُ وَلَا تَدْرُسُ بَلْ تُوهَب مِنْ اَللَّهِ لِلْإِنْسَانِ ، فَالْبَعْضُ يُحْسِنُهُ وَالْآخَرُ يُقَبِّحهُ ؛ لِذَا ؛ لَا تَرْفُضُ هِبَة اَللَّهْ وَنَمِّهَا لَعَلَّهَا تَدَخُّلُ اَلسُّرُورِ عَلَى اَلْقُلُوبِ . ❝