█ _ احمد خيرى العمرى 2013 حصريا استرداد عمر عن المركز الطبي الدولي 2024 عمر: آن لنا أن نخرج بن الخطاب من خانة كتب السيرة رفوف المكتبة إلى مسيرتنا اليومية حياتنا آن فهم للقرآن وللسنة النبوية التاريخ التطبيق العملي الفهم العمري والسنة مرحلة دقيقة جدا الإسلامي هوا لذي مد هذا أفقيا وعموديا فتوحات البلدان عموديا آفاق العدالة والبناء والنهوض لا يمكن نزعم الفهم هو الوحيد الصحيح ولكننا الذي ساهم صنع الحضارة الإسلامية ما نحتاجه اليوم تحديدا بين كل الأفهام التي قد تكون مناسبة مراحل تاريخية أخرى اليوم الدرك وصلنا له تطلعنا للخروج منه نحتاج رأس رؤية مما نحن فيه نحو مستقبل ناهض القيام بما خلقنا أجله نحتاج هذه المرحلة كي نكون يجب نكونه هذا ليس كتابا أو إنه كتاب المسيرة المستقبل الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ “القرآن ليس كتاب تاريخ..ليس كتاب حكايات..
على العكس..
إنه كتاب حاضر .. حاضر مستمر.
وهو كتاب مستقبل أيضاً ..ليس للتنجيم والعياذ بالله..
ولكنه كتاب لصناعة المستقبل” . ❝
❞ “هذا القرآن هو قوة هذه الأمة .. هو محركها .. وبوصلتها وشفاؤها من أمراضها الحضارية والاجتماعية وجهاز إنذارها المبكر. بل ورئتها وقلبها النابض.” . ❝
❞ “التسامح لا يعني أن تسامح في ثوابتك! أن تتنازل عنها! التسامح لايعني أن تخفي هويتك كي لاينزعج منها أحد. على العكس ، أن تكون معتزاً بها، ثابتاً عليها، ولكن تعامل الآخرين بما علمه لك القرآن وما سنه نبيك.” . ❝
❞ “إن الشقاء الحقيقي هو أن تكون بعيداً عن نفسك - عدواً لها ! - وأن السعادة هي أن تنسجم مع نفسك. ومع ما أراد لها خالقها أن تكون. ولو حاربها كل من حولها.” . ❝
❞ “كفى بالموت واعظاً ياعمر، كانت تعني أن اصنع الحياة اصنعها على نحو يجعل حياتك مختلفة عن حياة الآخرين على نحو يجعل موتك لاينهي حياتك بل تبقى مستمرة رغم موتك بأثر يبقى.” . ❝
❞ “كل آيةٍ في القرآن مؤهلة لتحدث ولادة لكل واحد منا .. كل آية مؤهلة لتترك فينا ما يجعلنا نترك بصمة على هذا العالم الذي يحتاج إلى الكثير من البصمات لإصلاحه .. الآيات معدة لإحداث هذا التغيير فينا .. بقي أن نكون نحن مستعدين لتقبل التغيير.. الآيات، الكثير منها تنتظرنا لنولد من جديد .. على أطرافها .. كما ولد عمر.” . ❝
❞ “نولد عدة مراتٍ ..
مرّة عندما نلج هذه الدنيا من بطون أمَّهاتنا ..
ومّرة عندما نجد أنفسنا في هذه الدنيا ، نجد موقعنا الحقيقيَّ من الإعراب ..
ومّرةً عندما نستطيع ان نترك أثراً فيها ..
بعض الناس يكتفون بالولادة الأولى .. الولادة البيولوجيَّة .. يعيشون ولكن لا يحيون حقاً .. يتنفسّون .. يأكلون .. ينامون .
يتكاثرون ..ولكن لا يحيون.
والبعض لا يكتفي أبداً ، بل يولد عدة مرات في حياته ..
ويكون لولاداته تلك اثراٌ في ولادة عالم ٍجديد ..
ولادة حضارة ٍ جديدة .. لعالم جديد أفضل ..” . ❝
❞ عندما اقول النسخة العربية من الالحاد الجديد لا يعني أنها مستوردة كما يوحي التعبير بل نشأت في ظروف داخلية، لكنها استفادت من تيار الالحاد الغربي الجديد . ❝
❞ “انتبهت عندما خرجت إلى أنني دخلت المسجد النبوي دون أن أركز في تصميمه.. لأول مرة أدخل أي مكان دون أن أنتبه إلى عمارته وأدقق فيها، كما لو أني كنت منشغلة هذه المرة بالعمارة من الداخل.. بنائي الداخلي” . ❝
❞ “الصخرة واحدة..
مرة مع سيزيف، مثالًا للعبث واللا جدوى.
ومرة مع بلال، مثالًا للإيمان الذي يقوي الأشخاص، يحرّرهم من قيودهم، من ضعفهم..
في حياة كل منّا، هناك دائمًا هذا الخيار..
صخرة ما، نجعلها مسخرة سيزيف، ونقضي حياتنا في العبث واللا جدوى..
أو صخرة نجعلها كصخرة بلال، تجعلُنا مصاعبُها نكتشف قوّتنا..
دائما ثمة صخرة ما..
وهناك اختيار واعٍ نختاره..
سيزيف أو بلال.” . ❝
❞ “الله ..
اليوم أعرفك علي نحو أفضل بكثير ..
أشعر أني أقرب منك .. أشعر أنك أقرب مني
ربما كنت أنت دوماً هكذا بنفس القرب، لكني لم أكن أشعر بذلك
هل يحدث هذا لأني أقترب من الموت أكثر ؟
لا أعتقد ، كلنا بطريقة ما منذ أن نولد ونحن نقترب من الموت ..
ما جعلني أقرب منك هو أني فهمت الحياة أكثر..
اقترابي من الموت ، جعلني أفهم الحياة أكثر ، أفهم روعتها ، أفهم الجمال الساكن في غموضها أحيانا .. وعيى بأني سأموت قريبا جعلني أتمسك بالحياة قبل أن أمضي ، جعلني أحاول أن أعيشها إلي الحد الأقصي الممكن وجعلني هذا أراك في كل شئ ، ببساطة لا يمكن لروعة كهذه إلا أن تكون قد نتجت عن إله رائع مثلك ..
قبل أن أعرفك اكثر كنت أشعر بالغبن لأشياء كثيرة ، كنت أشعر أنك لم تكن تحبني أو علي الأقل لم أكن أفكر بذلك أصلا .. لكني لم أكن سعيدا بما فيه الكفاية لأحبك وكنت أعتقد أني يجب أن أكون سعيدا لكي أشعر بالامتنان لك وبالتالي لأحبك ..
لكني الآن أعرف أكثر عن كل شئ .. جعلني السرطان والموت الحتمي أفهم أن السعادة ليست تلك التي تظهر في الإعلانات ، بل في شئ أعمق ، في شعور داخلي لا يمكن أن يظهر أمام الكاميرا ، في قناعة داخلية ، في رضا داخلي ..” . ❝
❞ “كانوا إحراراً لكنهم كانوا ضعفاء، الحرية ليست كل شيء، فهناك مستويات مختلفة من العبودية، وبطريقة ما فأن الضعف كان مستوى من مستويات العبودية” . ❝