❞ \"قُلُوب شَابَتْ قَبْلَ أَوَانِهَا\" الأسود يبتلع الأبيض دائما ...و بالنسبة إلى المرئ الجحيم الذي يعرفه أكثر أمانا من الجنة التي لايعرفها....، الجحيم هم بعض الناس السيئون، بعض من أولئك الذين يختارون الطرق المختصرة التي لامضلة فيها ، هم ذلك البعض الذين يقتاتون من الكذب ومن المخاطر التي يخاطرون بها من إلحاق الأذى بالناس ...، إذا لا يمكنك معرفة أقرب الناس إليك ولا حتى ذلك الشخص الذي تناظره كل يوم في المرآة ، ماذا يوجد داخله ؟، وماذا يحدث؟، فالجميع لديه أسرار ، ولا أحد يرغب بأن يكون المنحرف أو الخطأ....، والإنسان لايستطيع أن يقول الحقيقة أحيانا. لكن وعندما يَشعر قلبك بالتَّعبِ، ذكِّره بِأنَّها مجرَّد دنيا.❤️🩹 # شيبوب خديجة✨☁️. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝قُلُوب شَابَتْ قَبْلَ أَوَانِهَا˝ الأسود يبتلع الأبيض دائما ..و بالنسبة إلى المرئ الجحيم الذي يعرفه أكثر أمانا من الجنة التي لايعرفها..، الجحيم هم بعض الناس السيئون، بعض من أولئك الذين يختارون الطرق المختصرة التي لامضلة فيها ، هم ذلك البعض الذين يقتاتون من الكذب ومن المخاطر التي يخاطرون بها من إلحاق الأذى بالناس ..، إذا لا يمكنك معرفة أقرب الناس إليك ولا حتى ذلك الشخص الذي تناظره كل يوم في المرآة ، ماذا يوجد داخله ؟، وماذا يحدث؟، فالجميع لديه أسرار ، ولا أحد يرغب بأن يكون المنحرف أو الخطأ..، والإنسان لايستطيع أن يقول الحقيقة أحيانا. لكن وعندما يَشعر قلبك بالتَّعبِ، ذكِّره بِأنَّها مجرَّد دنيا.❤️🩹
❞ يقول الدكتور زغلول النجار: كنت اقرأ سورة الرحمن يوما ما، فسمعني رجل كبير فقال لي معلومة جعلتنى أشعر إني أقرأ سورة الرحمن لأول مرة وكأني لم أقرأها من قبل هذا الرجل الكبير سألني سؤال فقال : الله يقول في الآية ٤٦ «ولمن خاف مقام ربه جنتان » ويقول في الآية ٦٢ « ومن دونهما جنتان » فهذا يعني أن هناك أربع جنان ينقسمان اثنين اثنين. فما الفرق بينهما ؟ فقلت : لا أعرف. قال : سوف أوضح لك. وهنا كانت الصدمة أن هناك فرقا شاسعا بينهما ١- إن الجنتين الأفضل هما للمُتقي الذى يخاف ربه. ٢- وهما ( ذواتا أفنان ) اى تحتوي على شجر كثيف يتخلله الضوء، وهذا منظر بديع جميل يسر النفس والقلب. .. والجنتان الأقل منهما ( مدهامتان ) أي تحتوي على شجر كثيف جدا ولكن لا يتخلله ضوء ،أي أن هناك ظل كامل، فالمنظر أقل جمالا. الجنتان للمُتقي ( فيهما عينان تجريان ) وماء العيون الجارية هو أنقى ماء ولا يتعكر لأنه يجري والجنتان الأقل منهما ( فيهما عينان نضاختان) أي فوارتان، يعني ماء يفور ويخرج من العين لكنه لا يجري. وطبعا قد تتصف العينان اللتان تجريان أنها أيضا نضاختان وفوارتان، لكن لا يجوز العكس الجنتان للمُتقي ( فيهما من كل فاكهة زوجان )، أي نوعان: رطب ويابس، لا ينقص هذا عن ذلك فى الطيب والحسن .. والجنتان الأقل منهما ( فيهما فاكهة ونخل ورمان ) يعنى نوع واحد ، وهو فى المتعة أقل الجنتان للمُتقي ( متكئين على فُرش بطائنها من أستبرق وجنى الجنتين دان ) تخيل أن هذا وصف البطائن فما بالك بالظواهر ، وقد جاء عن النبى أنه قال : ظواهرها نور يتلألأ : الشجر يدنو له وهو مضطجع يقطف منها جناها .تخيل العظمة أن الشجر يأتى لمكانك وأنت مضطجع تختار وتقطف من ثماره : أما الجنتان الأقل منهما ( متكئين على رفرف خضر وعبقرى حسان ) وصف الظاهر فلا تعرف عن الباطن شيئا ، وهو أقل من وصف الباطن وترك الظاهر مبهما. صاحب الجنتين الأقل قد عمل أعمالا صالحة ، لكنه في الخلوات أحيانا قد يعصى الله جل وعلا ظنا منه أن لا أحد من الناس يراه. فلك أن تتخيل أن ذنوب الخلوات جعلت الفرق الشاسع بينهما فى الجنة :˝ .. أجمع العارفون بالله أن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات ، وأن عبادات الخفاء هي أصل الثبات : فكن من المتقين وحافظ على خلواتك، منقول،،. ❝ ⏤كلام الله عز وجل
❞ يقول الدكتور زغلول النجار: كنت اقرأ سورة الرحمن يوما ما، فسمعني رجل كبير فقال لي معلومة جعلتنى أشعر إني أقرأ سورة الرحمن لأول مرة وكأني لم أقرأها من قبل هذا الرجل الكبير سألني سؤال فقال : الله يقول في الآية ٤٦ «ولمن خاف مقام ربه جنتان » ويقول في الآية ٦٢ « ومن دونهما جنتان »
فهذا يعني أن هناك أربع جنان ينقسمان اثنين اثنين. فما الفرق بينهما ؟ فقلت : لا أعرف. قال : سوف أوضح لك. وهنا كانت الصدمة أن هناك فرقا شاسعا بينهما
١- إن الجنتين الأفضل هما للمُتقي الذى يخاف ربه. ٢- وهما ( ذواتا أفنان ) اى تحتوي على شجر كثيف يتخلله الضوء، وهذا منظر بديع جميل يسر النفس والقلب. . والجنتان الأقل منهما ( مدهامتان ) أي تحتوي على شجر كثيف جدا ولكن لا يتخلله ضوء ،أي أن هناك ظل كامل، فالمنظر أقل جمالا.
الجنتان للمُتقي ( فيهما عينان تجريان ) وماء العيون الجارية هو أنقى ماء ولا يتعكر لأنه يجري والجنتان الأقل منهما ( فيهما عينان نضاختان) أي فوارتان، يعني ماء يفور ويخرج من العين لكنه لا يجري. وطبعا قد تتصف العينان اللتان تجريان أنها أيضا نضاختان وفوارتان، لكن لا يجوز العكس
الجنتان للمُتقي ( فيهما من كل فاكهة زوجان )، أي نوعان: رطب ويابس، لا ينقص هذا عن ذلك فى الطيب والحسن . والجنتان الأقل منهما ( فيهما فاكهة ونخل ورمان ) يعنى نوع واحد ، وهو فى المتعة أقل
الجنتان للمُتقي ( متكئين على فُرش بطائنها من أستبرق وجنى الجنتين دان ) تخيل أن هذا وصف البطائن فما بالك بالظواهر ، وقد جاء عن النبى أنه قال : ظواهرها نور يتلألأ :
الشجر يدنو له وهو مضطجع يقطف منها جناها .تخيل العظمة أن الشجر يأتى لمكانك وأنت مضطجع تختار وتقطف من ثماره : أما الجنتان الأقل منهما ( متكئين على رفرف خضر وعبقرى حسان ) وصف الظاهر فلا تعرف عن الباطن شيئا ، وهو أقل من وصف الباطن وترك الظاهر مبهما.
صاحب الجنتين الأقل قد عمل أعمالا صالحة ، لكنه في الخلوات أحيانا قد يعصى الله جل وعلا ظنا منه أن لا أحد من الناس يراه. فلك أن تتخيل أن ذنوب الخلوات جعلت الفرق الشاسع بينهما فى الجنة :˝ .
أجمع العارفون بالله أن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات ، وأن عبادات الخفاء هي أصل الثبات : فكن من المتقين وحافظ على خلواتك،
❞ والجنة دار القرار، ودار السعادة والسرور، والحسن والجمال، إنها دار الرضوان، ودار السلام والأمن والأمان، إنها دار العز المقيم والكرامة والرفعة ودار المتعة التي لا يدانيها ولا يقاربها متعة، إنها الدار التي فيها الحياة الطيبة الأبدية الآمنة المستقرة، التي لا يعكر صفوها موت أو مرض أو تعب أو نصب أو هم أو حزن أو خلاف أو نزاع، أو ما يشوب الحياة من أكدار... إنها الدار التي فيها من الفضل العميم، وسابغ النعيم ما فيها! كما فيها الخلود الدائم في رحمة الله (تعالى). ﴿وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱبۡيَضَّتۡ وُجُوهُهُمۡ فَفِي رَحۡمَةِ ٱللَّهِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ﴾. وفيها يرضى الله (تعالى)عن أهل الجنة ويقول لهم: {أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي، فَلَا أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا}.. ❝ ⏤جمال حسن حافظ ابو عميره
❞ والجنة دار القرار، ودار السعادة والسرور، والحسن والجمال، إنها دار الرضوان، ودار السلام والأمن والأمان، إنها دار العز المقيم والكرامة والرفعة ودار المتعة التي لا يدانيها ولا يقاربها متعة، إنها الدار التي فيها الحياة الطيبة الأبدية الآمنة المستقرة، التي لا يعكر صفوها موت أو مرض أو تعب أو نصب أو هم أو حزن أو خلاف أو نزاع، أو ما يشوب الحياة من أكدار.. إنها الدار التي فيها من الفضل العميم، وسابغ النعيم ما فيها! كما فيها الخلود الدائم في رحمة الله (تعالى). ﴿وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱبۡيَضَّتۡ وُجُوهُهُمۡ فَفِي رَحۡمَةِ ٱللَّهِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ﴾. وفيها يرضى الله (تعالى)عن أهل الجنة ويقول لهم: ﴿أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي، فَلَا أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا﴾. ❝