█ _ خالد أبو شادى 2008 حصريا كتاب ليلى بين الجنة النار عن النور للأنتاج الأعلامى التوزيع 2024 النار: سبب تسمية الكتاب بهذا الاسم هو الامام البنا حينما كان فى حرب فلسطين واذا به يمر بشاب صغير قال له ما اسمك قيس فقال مازحا وأين ليلاك فرد عليه الشاب ليلاى فاعجب به ويعتبر هذا من الكتب المشوقات للجنة والمنفرات ويتحدث ويدور حول سؤال لماذا الجنة؟ صفات والصفات التى يجب تتوفر المشتاق وهذا جزئه المبشر اما المنفر فيعتبر جزء شديد التحذير واللهجة ويتساءل وكيف نبعد النار؟ إنه ليس واحد إنه كتابين الاول ترغيب والثانى ترهيب النار من هنا يسعى أي غريب دنيوي ويعمل ويشقى يصل ليله بنهاره يكابد مرارة الالم والتعب والبعد والغربه ويخاصم الراحه ليعود وطنه وأهله ولسان حاله يقول :أسمى أمنيه أن أعود وبأي ثمن ومسافر الآخره أولى بذلك لا يطيق الدنيا الجنه فهو باشتياق دائم قال ابراهيم: ((نحن نسل سبانا ابليس منها بالمعصيه وحقيق المسبي ألا يهنأ بعيشه حتى يرجع إلى وطنه)) كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج الذي وضعه الله سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
❞ كل ما قدَّمت لنفسك من خير ستجده يوم القيامة يُبهجك أو يُحزِنك، وينفعك أو يضرك، ويشهد لك أو عليَك، فأي كنز تحب أن تراه؟!
أي شيء ترغب أن يزيِّن صحيفتك؟! أي شهادة تريد أن تنبري دفاعاً عنك يوم تكون في أمس الحاجة إلى من يقف إلى جوارك؟ . ❝
❞ ووالله لولا كراهية تمني البلاء, ولولا أمر النبي صلى الله عليه وسلم لأمته بسؤال العافية, ولولا عدم معرفتنا إمكانية صبرنا عند وقوع البلاء من عدمه, لكان تمني مثل هذا البلاء هو فعل الأذكياء النبهاء . ❝
❞ يصرخ ابن الجوزي واعظا يقول :
يا هذا مثل نفسك في زاوية من زوايا جهنم وأنت تبكي أبدا وأبوابها مغلقة وسقوفها مطبقة وهي سوداء مظلمة لا رفيق تأنس به ولا صديق تشكو إليه ولا نوم بريح ولا نفس . ❝
❞ أنتَ إذا غالٍ جدا عند الله، يحبك ويريد أن يكرمك غاية الإكرام، لذا اشتراك بجنة عرضها السماوات والأرض، جنة لا تقدر بمال، فأنت والله أغلى عنده من الدنيا بأسرها . ❝