❞ ان الحديث مع شخص لا يفهمك أشبه باصطياد طائر يحلق في السماء أم أن تصبه او لا تصبه ولكن في النهايه سوف تكون اضعت الوقت و المجهود في سيبل لا شي. ❝ ⏤جنه هاني
❞ ان الحديث مع شخص لا يفهمك أشبه باصطياد طائر يحلق في السماء أم أن تصبه او لا تصبه ولكن في النهايه سوف تكون اضعت الوقت و المجهود في سيبل لا شي. ❝
❞ *لا أشربَ الماء مَا لم يَصفُ مَوردهُ*
*ولا أقولُ لِمُعوجّ الوِصَالِ صِل*
زارني سنا الضوء عند رؤيتها، وانبثق النور من محجر عينيها، جميلةٌ كيعفُور، لامست قلبي بروعة أهدابها، سحرتني بعشقها، وترنمت بتعاويذ السحر على وتيني؛ فعمىٰ القلب عن أي فتاةٍ سِواها، اغتالت قلبي بعشقها الأزلي؛ فقد كانت كشجرةٍ مثمرة، ناعمة الأغصان، ألقت بظلّها علىٰ قلبي، أصبحتُ كلغَيَّبَانُ الذي لم تزُره الشمس وهي شمسي، كلحنٍ هادئٍ كامعني، بددت حزن السنين، كانت فاتنة، وكأنها إلاهة الجمال والخلود الذي أذاقتني الحب وعذابه، تَرنَّحتُ كالنَّشْوان في هواها، أغوارها دررٌ من الغرام سرقت ضياء النجوم، ودفء الشمس، جيدها كجيد الغزلان، نالت مني بطلاسم عشقها، وكان حبي لها كالبدر يرتقِي، كانت هي مزاري وداري، جنتي وجحيمي، أرضي وسمائي، بردي وناري، وأيضًا كانت سوء اختياري، في تلك الليلة القمراء شيَّع حبي إلى مثواه الأخير، سقط قوس الليل، ودمدمت السماء معلنة عن تساقط الودق، وصارت قطرات المطر كرذاذ الحنين، كانت بارعةً في أداء ذلك الدور، ويبدو أنني لم أكن الأول والأخير، لقد كانت تلقي بعشقها عَلَىٰ كل عابر، تركت لي الألم، وسلبت معها الذكريات، هدمت الماضي ودمرت المستقبل، تركتني في غياهب الظُلمات، لقد وجب القلب من الأسىٰ، ولاح ثنا النجم الأخير وأفل، بكيت على ذلك الهوىٰ الذي منحته لها، وفاضت مدامعي حتى بلغت النَحر، أصبح طريقي مهجورًا، وقدري تائه، تركتني أحيا بين جدران اليتم، والبردُ زلزل أعماقي، أتريدني أن أبوح؟ فبأي أسًا أبوح؟ وحلمي في الظلام ينُوح، قلبي مكلوم يتلظى ألمًا، وإِغوالٌ يترنم خلف السياج، تحطمت المرايا، وذبُلت ملامحي، لمَ أراكِ بكل مكان أذهب إليه؟ أي لعنةٍ كنتِ؟ وبعد هذا الجرح الذي تسببت لي به تريد العودة! لا يا قلبي، سنحيا من بعدها مثلما كنّا نحيا قبل رؤيتها، لقد كتمتُ الحزن في صدري، وأكملتُ الطريق، لقد تغيّرت فصول العشق، مات قلبي، ولم يعد به حياة، لقد داويتُ نفسي، ولم أعد أريد رؤيتها، أصبحت أقوى بعد هذا الجُرح، شطط جسدي وعقلي عنها، وصار عالمي كبحرٍ لُجّيّ يغشاه الديجور، لن أصل ما قطعه غيري؛ لأنه لا يبتغي وصل من يزهد فيه، وإنني في الحب أريد أن أكون أنا الوحيد، ولا أرضى بأن يكون لي شريك.
★بقلمي
*ک/أسماء عبد العاطي بركة*
*أكاسيا**لا أشربَ الماء مَا لم يَصفُ مَوردهُ*
*ولا أقولُ لِمُعوجّ الوِصَالِ صِل*
زارني سنا الضوء عند رؤيتها، وانبثق النور من محجر عينيها، جميلةٌ كيعفُور، لامست قلبي بروعة أهدابها، سحرتني بعشقها، وترنمت بتعاويذ السحر على وتيني؛ فعمىٰ القلب عن أي فتاةٍ سِواها، اغتالت قلبي بعشقها الأزلي؛ فقد كانت كشجرةٍ مثمرة، ناعمة الأغصان، ألقت بظلّها علىٰ قلبي، أصبحتُ كلغَيَّبَانُ الذي لم تزُره الشمس وهي شمسي، كلحنٍ هادئٍ كامعني، بددت حزن السنين، كانت فاتنة، وكأنها إلاهة الجمال والخلود الذي أذاقتني الحب وعذابه، تَرنَّحتُ كالنَّشْوان في هواها، أغوارها دررٌ من الغرام سرقت ضياء النجوم، ودفء الشمس، جيدها كجيد الغزلان، نالت مني بطلاسم عشقها، وكان حبي لها كالبدر يرتقِي، كانت هي مزاري وداري، جنتي وجحيمي، أرضي وسمائي، بردي وناري، وأيضًا كانت سوء اختياري، في تلك الليلة القمراء شيَّع حبي إلى مثواه الأخير، سقط قوس الليل، ودمدمت السماء معلنة عن تساقط الودق، وصارت قطرات المطر كرذاذ الحنين، كانت بارعةً في أداء ذلك الدور، ويبدو أنني لم أكن الأول والأخير، لقد كانت تلقي بعشقها عَلَىٰ كل عابر، تركت لي الألم، وسلبت معها الذكريات، هدمت الماضي ودمرت المستقبل، تركتني في غياهب الظُلمات، لقد وجب القلب من الأسىٰ، ولاح ثنا النجم الأخير وأفل، بكيت على ذلك الهوىٰ الذي منحته لها، وفاضت مدامعي حتى بلغت النَحر، أصبح طريقي مهجورًا، وقدري تائه، تركتني أحيا بين جدران اليتم، والبردُ زلزل أعماقي، أتريدني أن أبوح؟ فبأي أسًا أبوح؟ وحلمي في الظلام ينُوح، قلبي مكلوم يتلظى ألمًا، وإِغوالٌ يترنم خلف السياج، تحطمت المرايا، وذبُلت ملامحي، لمَ أراكِ بكل مكان أذهب إليه؟ أي لعنةٍ كنتِ؟ وبعد هذا الجرح الذي تسببت لي به تريد العودة! لا يا قلبي، سنحيا من بعدها مثلما كنّا نحيا قبل رؤيتها، لقد كتمتُ الحزن في صدري، وأكملتُ الطريق، لقد تغيّرت فصول العشق، مات قلبي، ولم يعد به حياة، لقد داويتُ نفسي، ولم أعد أريد رؤيتها، أصبحت أقوى بعد هذا الجُرح، شطط جسدي وعقلي عنها، وصار عالمي كبحرٍ لُجّيّ يغشاه الديجور، لن أصل ما قطعه غيري؛ لأنه لا يبتغي وصل من يزهد فيه، وإنني في الحب أريد أن أكون أنا الوحيد، ولا أرضى بأن يكون لي شريك.
★بقلمي
*ک/أسماء عبد العاطي بركة*
*أكاسيا*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞*لا أشربَ الماء مَا لم يَصفُ مَوردهُ* *ولا أقولُ لِمُعوجّ الوِصَالِ صِل*
زارني سنا الضوء عند رؤيتها، وانبثق النور من محجر عينيها، جميلةٌ كيعفُور، لامست قلبي بروعة أهدابها، سحرتني بعشقها، وترنمت بتعاويذ السحر على وتيني؛ فعمىٰ القلب عن أي فتاةٍ سِواها، اغتالت قلبي بعشقها الأزلي؛ فقد كانت كشجرةٍ مثمرة، ناعمة الأغصان، ألقت بظلّها علىٰ قلبي، أصبحتُ كلغَيَّبَانُ الذي لم تزُره الشمس وهي شمسي، كلحنٍ هادئٍ كامعني، بددت حزن السنين، كانت فاتنة، وكأنها إلاهة الجمال والخلود الذي أذاقتني الحب وعذابه، تَرنَّحتُ كالنَّشْوان في هواها، أغوارها دررٌ من الغرام سرقت ضياء النجوم، ودفء الشمس، جيدها كجيد الغزلان، نالت مني بطلاسم عشقها، وكان حبي لها كالبدر يرتقِي، كانت هي مزاري وداري، جنتي وجحيمي، أرضي وسمائي، بردي وناري، وأيضًا كانت سوء اختياري، في تلك الليلة القمراء شيَّع حبي إلى مثواه الأخير، سقط قوس الليل، ودمدمت السماء معلنة عن تساقط الودق، وصارت قطرات المطر كرذاذ الحنين، كانت بارعةً في أداء ذلك الدور، ويبدو أنني لم أكن الأول والأخير، لقد كانت تلقي بعشقها عَلَىٰ كل عابر، تركت لي الألم، وسلبت معها الذكريات، هدمت الماضي ودمرت المستقبل، تركتني في غياهب الظُلمات، لقد وجب القلب من الأسىٰ، ولاح ثنا النجم الأخير وأفل، بكيت على ذلك الهوىٰ الذي منحته لها، وفاضت مدامعي حتى بلغت النَحر، أصبح طريقي مهجورًا، وقدري تائه، تركتني أحيا بين جدران اليتم، والبردُ زلزل أعماقي، أتريدني أن أبوح؟ فبأي أسًا أبوح؟ وحلمي في الظلام ينُوح، قلبي مكلوم يتلظى ألمًا، وإِغوالٌ يترنم خلف السياج، تحطمت المرايا، وذبُلت ملامحي، لمَ أراكِ بكل مكان أذهب إليه؟ أي لعنةٍ كنتِ؟ وبعد هذا الجرح الذي تسببت لي به تريد العودة! لا يا قلبي، سنحيا من بعدها مثلما كنّا نحيا قبل رؤيتها، لقد كتمتُ الحزن في صدري، وأكملتُ الطريق، لقد تغيّرت فصول العشق، مات قلبي، ولم يعد به حياة، لقد داويتُ نفسي، ولم أعد أريد رؤيتها، أصبحت أقوى بعد هذا الجُرح، شطط جسدي وعقلي عنها، وصار عالمي كبحرٍ لُجّيّ يغشاه الديجور، لن أصل ما قطعه غيري؛ لأنه لا يبتغي وصل من يزهد فيه، وإنني في الحب أريد أن أكون أنا الوحيد، ولا أرضى بأن يكون لي شريك.
★بقلمي
*ک/أسماء عبد العاطي بركة*
أكاسيا *لا أشربَ الماء مَا لم يَصفُ مَوردهُ*
*ولا أقولُ لِمُعوجّ الوِصَالِ صِل*
زارني سنا الضوء عند رؤيتها، وانبثق النور من محجر عينيها، جميلةٌ كيعفُور، لامست قلبي بروعة أهدابها، سحرتني بعشقها، وترنمت بتعاويذ السحر على وتيني؛ فعمىٰ القلب عن أي فتاةٍ سِواها، اغتالت قلبي بعشقها الأزلي؛ فقد كانت كشجرةٍ مثمرة، ناعمة الأغصان، ألقت بظلّها علىٰ قلبي، أصبحتُ كلغَيَّبَانُ الذي لم تزُره الشمس وهي شمسي، كلحنٍ هادئٍ كامعني، بددت حزن السنين، كانت فاتنة، وكأنها إلاهة الجمال والخلود الذي أذاقتني الحب وعذابه، تَرنَّحتُ كالنَّشْوان في هواها، أغوارها دررٌ من الغرام سرقت ضياء النجوم، ودفء الشمس، جيدها كجيد الغزلان، نالت مني بطلاسم عشقها، وكان حبي لها كالبدر يرتقِي، كانت هي مزاري وداري، جنتي وجحيمي، أرضي وسمائي، بردي وناري، وأيضًا كانت سوء اختياري، في تلك الليلة القمراء شيَّع حبي إلى مثواه الأخير، سقط قوس الليل، ودمدمت السماء معلنة عن تساقط الودق، وصارت قطرات المطر كرذاذ الحنين، كانت بارعةً في أداء ذلك الدور، ويبدو أنني لم أكن الأول والأخير، لقد كانت تلقي بعشقها عَلَىٰ كل عابر، تركت لي الألم، وسلبت معها الذكريات، هدمت الماضي ودمرت المستقبل، تركتني في غياهب الظُلمات، لقد وجب القلب من الأسىٰ، ولاح ثنا النجم الأخير وأفل، بكيت على ذلك الهوىٰ الذي منحته لها، وفاضت مدامعي حتى بلغت النَحر، أصبح طريقي مهجورًا، وقدري تائه، تركتني أحيا بين جدران اليتم، والبردُ زلزل أعماقي، أتريدني أن أبوح؟ فبأي أسًا أبوح؟ وحلمي في الظلام ينُوح، قلبي مكلوم يتلظى ألمًا، وإِغوالٌ يترنم خلف السياج، تحطمت المرايا، وذبُلت ملامحي، لمَ أراكِ بكل مكان أذهب إليه؟ أي لعنةٍ كنتِ؟ وبعد هذا الجرح الذي تسببت لي به تريد العودة! لا يا قلبي، سنحيا من بعدها مثلما كنّا نحيا قبل رؤيتها، لقد كتمتُ الحزن في صدري، وأكملتُ الطريق، لقد تغيّرت فصول العشق، مات قلبي، ولم يعد به حياة، لقد داويتُ نفسي، ولم أعد أريد رؤيتها، أصبحت أقوى بعد هذا الجُرح، شطط جسدي وعقلي عنها، وصار عالمي كبحرٍ لُجّيّ يغشاه الديجور، لن أصل ما قطعه غيري؛ لأنه لا يبتغي وصل من يزهد فيه، وإنني في الحب أريد أن أكون أنا الوحيد، ولا أرضى بأن يكون لي شريك.
★بقلمي
*ک/أسماء عبد العاطي بركة* *أكاسيا*. ❝
❞ أنشودة السلام
وسط لهيب أوتار الكمان
وصفير الرياح الباردة
صرت أدور وأدور أقاوم تارة أنهزم تارة وتطيح بي الرياح مرات ومرات
في عالم يحكمه الشيطان
شيطان شهواني همجي
اغتصب الإنسانية
وتعربد مختالا
وتجرع كأس فاض ببراء الأطفال ودماء الأبرياء...
أنا الحياة الموءودة
أنا الأم الثكلى
عشنا عمرا نحتمي بالحجارة فهوت على رؤوسنا الحجارة
ودُفنتِ يا ابنتي تحت الحجارة...
لأفيق أنا على ضحكات القدر
ضحكات ساخرة مهزومة
انتحبت لأجلها المآذن
فتنكست رؤوس أجراس الكنائس
لتتحطم أمامهما المعابد
وكفرت أنا بكل تعاليم القدر
فمستقبلي اليوم وارته الحجارة
نهضت رغم الألم
مزقت ردائي وحجابي
أطحت بالرياح
وذبحت أوتار الكمان
ورقصت حافية عارية
أمام الأخوة والأخوات
أخوات صامتات أفواههن مخيطة، عيونهن، آذانهن
حتى سيقانهن وكفوفهن مخيطة
بخيوط طامعة جبانة تحركهن
تتحدث بلسانهن
وتصم آذانهن وتعمي عيونهن
وحين وقفت أمامهن دفنت رؤوسهن في التراب
تراب مخضب بالدماء
دماء تنزف من جسدي
ودماء بكاء الأحجار
ليعلوا صوت الأنشودة
أنشودة من دموع ودماء ونواح الأطفال
يرقص فوقها جسد صارخ
في وجه الأخوة والأخوات
أخوة يصيحون كالديكة
سلام سلام سلام
أي سلام!
وسماؤنا تمطر نيران
وأرضنا صحراء جدباء تزحف كالهشيم
فاحترقت أشجار الزيتون
ومُزقت أجنحة الحمام
أي سلام في عالم يحكمه الشيطان
أخواتي تحت سريره جاريات
واخوتي أمامه عبيد ساجدين
منهوبين
مُغتصبين
سُبيت نسائهم
وقُتل أطفالهم
وهم يصيحون سلام سلام!
أي عالم هذا؟
يقتلني كل يوم
ويردد سافرة خاطئة متعدية
ولا شهادة فيه للنساء.
بقلمي #منى_عبداللطيف. ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞ أنشودة السلام
وسط لهيب أوتار الكمان
وصفير الرياح الباردة
صرت أدور وأدور أقاوم تارة أنهزم تارة وتطيح بي الرياح مرات ومرات
في عالم يحكمه الشيطان
شيطان شهواني همجي
اغتصب الإنسانية
وتعربد مختالا
وتجرع كأس فاض ببراء الأطفال ودماء الأبرياء..
أنا الحياة الموءودة
أنا الأم الثكلى
عشنا عمرا نحتمي بالحجارة فهوت على رؤوسنا الحجارة
ودُفنتِ يا ابنتي تحت الحجارة..
لأفيق أنا على ضحكات القدر
ضحكات ساخرة مهزومة
انتحبت لأجلها المآذن
فتنكست رؤوس أجراس الكنائس
لتتحطم أمامهما المعابد
وكفرت أنا بكل تعاليم القدر
فمستقبلي اليوم وارته الحجارة
نهضت رغم الألم
مزقت ردائي وحجابي
أطحت بالرياح
وذبحت أوتار الكمان
ورقصت حافية عارية
أمام الأخوة والأخوات
أخوات صامتات أفواههن مخيطة، عيونهن، آذانهن
حتى سيقانهن وكفوفهن مخيطة
بخيوط طامعة جبانة تحركهن
تتحدث بلسانهن
وتصم آذانهن وتعمي عيونهن
وحين وقفت أمامهن دفنت رؤوسهن في التراب
تراب مخضب بالدماء
دماء تنزف من جسدي
ودماء بكاء الأحجار
ليعلوا صوت الأنشودة
أنشودة من دموع ودماء ونواح الأطفال
يرقص فوقها جسد صارخ
في وجه الأخوة والأخوات
أخوة يصيحون كالديكة
سلام سلام سلام
أي سلام!
وسماؤنا تمطر نيران
وأرضنا صحراء جدباء تزحف كالهشيم
فاحترقت أشجار الزيتون
ومُزقت أجنحة الحمام
أي سلام في عالم يحكمه الشيطان
أخواتي تحت سريره جاريات
واخوتي أمامه عبيد ساجدين
منهوبين
مُغتصبين
سُبيت نسائهم
وقُتل أطفالهم
وهم يصيحون سلام سلام!
أي عالم هذا؟
يقتلني كل يوم
ويردد سافرة خاطئة متعدية
ولا شهادة فيه للنساء.