❞ اَلْمَرْأَة اَلْقَارِئَةِ لَا تُؤْمِنُ بِالْجُمُودِ، فَهِيَ تَتَحَرَّكُ بِخِفَّةٍ، تَتَجَاوَزَ اَلْعَقَبَاتُ، وَتُعِيدَ تَشْكِيلَ اَلْعَالَمِ مِنْ حَوْلِهَا. فِي صَمْتِهَا أَلْفَ حِكَايَةٍ، وَفِي كَلِمَاتِهَا سَفَر طَوِيلٍ لَا نِهَايَةَ لَهُ. هِيَ اِمْرَأَةٌ لَا تَنْسَى، لَا تَهْزِمُ، وَلَا تَعْتَرِفُ بِالذُّبُولِ. حَتَّى اَلْمَوْتِ، تَرَاهُ مُجَرَّدُ اِسْتِرَاحَةٍ قَبْل لِقَاءٍ آخَرَ، أَكْثَرَ اِمْتِدَادًا وَأَعْمَقِ مَعْنًى. اَلْمَرْأَةُ اَلَّتِي تَقْرَأُ، تَعِيشَ أَلْفَ حَيَاةٍ، وَتَمْلِكَ أَلْفَ ذَاكِرَةٍ، وَتَكْتُبَ مُسْتَقْبَلَهَا كَمَا تَشَاءُ، دُونُ أَنْ تَخْشَى اَلنِّهَايَاتُ. ❝ ⏤الكاتبه /الاء هيثم نبيه
❞ اَلْمَرْأَة اَلْقَارِئَةِ لَا تُؤْمِنُ بِالْجُمُودِ، فَهِيَ تَتَحَرَّكُ بِخِفَّةٍ، تَتَجَاوَزَ اَلْعَقَبَاتُ، وَتُعِيدَ تَشْكِيلَ اَلْعَالَمِ مِنْ حَوْلِهَا. فِي صَمْتِهَا أَلْفَ حِكَايَةٍ، وَفِي كَلِمَاتِهَا سَفَر طَوِيلٍ لَا نِهَايَةَ لَهُ. هِيَ اِمْرَأَةٌ لَا تَنْسَى، لَا تَهْزِمُ، وَلَا تَعْتَرِفُ بِالذُّبُولِ. حَتَّى اَلْمَوْتِ، تَرَاهُ مُجَرَّدُ اِسْتِرَاحَةٍ قَبْل لِقَاءٍ آخَرَ، أَكْثَرَ اِمْتِدَادًا وَأَعْمَقِ مَعْنًى. اَلْمَرْأَةُ اَلَّتِي تَقْرَأُ، تَعِيشَ أَلْفَ حَيَاةٍ، وَتَمْلِكَ أَلْفَ ذَاكِرَةٍ، وَتَكْتُبَ مُسْتَقْبَلَهَا كَمَا تَشَاءُ، دُونُ أَنْ تَخْشَى اَلنِّهَايَاتُ. ❝