❞ ثقتي بنفسي هي في نهاية الأمر ثقة بالإنسان وبمقدرته على تجاوز ذاته وعلى الإصلاح والتحول وعلى معرفة حدوده، فهي ثقة لا ينتج عنها غرور وخيلاء وإنّما اعتزاز بالإنسان وقدراته. ❝ ⏤سرين بوجلال
❞ ثقتي بنفسي هي في نهاية الأمر ثقة بالإنسان وبمقدرته على تجاوز ذاته وعلى الإصلاح والتحول وعلى معرفة حدوده، فهي ثقة لا ينتج عنها غرور وخيلاء وإنّما اعتزاز بالإنسان وقدراته. ❝
❞ تسري في صفحات التاريخ أحكام مرتجلة يتلقفها فم من فم ، و يتوارثها جيل بعد جيل ، و يتخذها السامعون قضية مُسلمّة ، مفروغا من بحثها و الاستدلال عليها ، و هي في الواقع لم تعرض قط علي البحث و الاستدلال و لم تتجاوز أن تكون شبهة وافقت ظواهر الأحوال ثم صقلتها الألسنة.. ❝ ⏤عباس محمود العقاد
❞ تسري في صفحات التاريخ أحكام مرتجلة يتلقفها فم من فم ، و يتوارثها جيل بعد جيل ، و يتخذها السامعون قضية مُسلمّة ، مفروغا من بحثها و الاستدلال عليها ، و هي في الواقع لم تعرض قط علي البحث و الاستدلال و لم تتجاوز أن تكون شبهة وافقت ظواهر الأحوال ثم صقلتها الألسنة. ❝
❞ وقال تعالى: {ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور} [الشورى (43) ] .
أي: من صبر فلم ينتصر لنفسه وتجاوز عن ظالمه، فإن ذلك من الأمور المشكورة، والأفعال الحميدة.. ❝ ⏤أبو زكريا يحي بن شرف النووي
❞ وقال تعالى: ﴿ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور﴾ [الشورى (43) ] .
أي: من صبر فلم ينتصر لنفسه وتجاوز عن ظالمه، فإن ذلك من الأمور المشكورة، والأفعال الحميدة. ❝
❞ رواية البطاقة السحرية تأليف محمد سارى، يحاول الأديب الجزائري في روايته البطاقة السحرية كتابة تاريخ الجزائر المعاصر، إذ تؤرخ الرواية لحدث سياسي واجتماعي ممتد من زمن ما قبل الاستقلال إلي ما بعده. وتتضمن مجموعة من الحالات التاريخيّة والاجتماعيّة التي تحتضن مناخ الرواية مكاناً وزماناً. يتم تبئير الصراع بين شخصيتين أساسيتين مفارقتين في الرواية، تبين الرواية آثار الثورة علي زمن ما بعد الاستقلال في العلاقات بين الناس. يقول السارد: كان الرأي الغالب أن الثورة التحريرية انتهت من زمان، فالأفضل الاهتمام بالمستقبل الاقتصادي للبلاد، ومحاولة الالتحاق بالركب الحضاري للغرب، مؤكدا أن الثورة لم تنته بعد، أي أن الناس لم يتجاوزوا زمن الثورة، وكأنها صرخة تقول بضرورة تجاوزه.. ❝ ⏤محمد سارى
❞ رواية البطاقة السحرية تأليف محمد سارى، يحاول الأديب الجزائري في روايته البطاقة السحرية كتابة تاريخ الجزائر المعاصر، إذ تؤرخ الرواية لحدث سياسي واجتماعي ممتد من زمن ما قبل الاستقلال إلي ما بعده. وتتضمن مجموعة من الحالات التاريخيّة والاجتماعيّة التي تحتضن مناخ الرواية مكاناً وزماناً. يتم تبئير الصراع بين شخصيتين أساسيتين مفارقتين في الرواية، تبين الرواية آثار الثورة علي زمن ما بعد الاستقلال في العلاقات بين الناس. يقول السارد: كان الرأي الغالب أن الثورة التحريرية انتهت من زمان، فالأفضل الاهتمام بالمستقبل الاقتصادي للبلاد، ومحاولة الالتحاق بالركب الحضاري للغرب، مؤكدا أن الثورة لم تنته بعد، أي أن الناس لم يتجاوزوا زمن الثورة، وكأنها صرخة تقول بضرورة تجاوزه. ❝