عرض قائمة بأفضل مؤلفين في دار المنى للنشر والتوزيع - تأسست دار المنى على يد منى هنينج زريقات عام 1984 وكان هدفها نشر الأدب السويدي للقراء الناطقين باللغة العربية. وقد حصلت الآن على لقب "المرأة السويدية لعام 2013" ، من قبل SWEA International، Inc. (الرابطة السويدية للتربية النسائية الدولية). ولدت منى هينينج زريقات في الأردن ، لكنها تعيش في السويد منذ سنوات عديدة. في عام 1984 أسست دار النشر "دار المنى" ونشرت منذ ذلك الحين أكثر من 130 عنوانًا من الكتب السويدية المترجمة إلى العربية. ركز العمل بشكل أساسي على أدب الأطفال والشباب ، بما في ذلك المؤلفين السويديين المعروفين عالميًا مثل أستريد ليندغرين ("جينان" / بيبي لونجستوكينج) وجونيلا بيرجستروم ("برهان" / ألفي أتكينز). خلال السنوات الماضية ، نشرت أيضًا مؤلفين مشهورين مثل Pär Lagerkvist و Henning Mankell و Jan Guillou. منى هينينج هي أيضًا القنصل الفخري للأردن في السويد منذ سنوات عديدة. بفضل جهود دار المنى أصبح الأدب السويدي معروفًا اليوم في العالم العربي. في عام 2007 ، حصلت منى هينينج زريقات على الجائزة السويدية "Eldsjälspriset" التي تمنحها الأكاديمية السويدية لكتب الأطفال ، بدافع أنها كانت الأولى في السويد في ترجمة كتب الأطفال السويدية إلى اللغة العربية ، واعترافًا بعملها المكثف خلال 30 عامًا ، جعل هذه الكتب معروفة في المنطقة العربية. كما حصلت في عام 2010 على وسام ملكي من قبل صاحب الجلالة الملك كارل السادس عشر غوستاف "لمساهماتها الكبيرة في توزيع الأدب السويدي في العالم العربي". ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ عالم صوفي ❝ ❞ آن في المرتفعات الخضراء ❝ ❞ حراس الماء ❝ ❞ فتاة البرتقال ❝ ❞ عساكر قوس قزح ❝ ❞ طريق الى القدس ❝ ❞ خيوط الهرم ❝ ❞ رواية فيلهلم موبيرغ "المهاجرون" ❝ ❞ المئوي الذي هبط من النافذة واختفى ❝ ❞ ملاك النسيان ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ لوسي مود مونتغمري ❝ ❞ جوستاين غاردر ❝ ❞ وليد سيف ❝ ❞ أندريا هيراتا ❝ ❞ إيمي إيتورانتا ❝ ❞ يون كالمان ستيفنسن ❝ ❞ كريستينا أولسون ❝ ❞ هنينغ مانكل ❝ ❞ محمد يسرى عوض طه ❝ ❞ فيلهلم موبيرغ ❝ ❞ يوناس يوناسون ❝ ❞ مايا هادر لاب ❝ ❞ أستريد ليندجرين ❝ ❱
❞ إنّ الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم، بعد حقّ عبادة الله سبحانهُ وتعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيّاً من الأنبياء، إلاّ وذكر معه هذا الحقّ، الذي من أقامه يكفّر الله به السيئات، ويرفع به الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين . ❝
❞ أشعر براحةٍ عجيبة عندما أستشعر أنّ الحساب يوم القيامة بيد الله وحده، وليس بيد أحدٍ من البشر، وما أقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي أسلوبهم . ❝
❞ ادعُ الله بثبات، واستشعر اليقين في الإجابة منه سبحانه، وليعلمِ العبد أنّ اختيار الله عزّ وجلّ خير مِن اختياره لنفسه، هي كلمِات لم أحبذ أن أتوقف عند قراءتي لها، فقد تكون أنت في حاجتها؛ فبث في نفسك الأمِل والتفاؤل . ❝
❞ في البداية مع الكتاب كنت أستغرب من جرأة الغزالي في نقض بعض القضايا التي تربينا عليها واعتدنا سماعاها من الشيوخ ، والعلماء لكن منطق الغزالي مُقنع ، وليس مُثير للشك ... أنا أقتنعت بكل كلامه ؛ لأنهُ فتح آفاق جديد للدعوة وطريق رائع كله تحفيز للعقل ، لقد فك كل القيود التي قيدتنا من قبل بها ، وجعلتنا نخاف من أي رائي جديد في القرآن أو في الدين .
لكن بعد أن قرأت هذا الكتاب أطلقت العنان لنفسي ، ليس لرئيي لكن لما يوافق عقلي ، فكما قال الغزالي : نحن نتبع من قبلنا ، ونوقف عقولنا ، ونصدق دون تفكير ... بينما الحياة تتغير وتتجدد ، وعقولنا لازالت قديمة للأسف .
لقد علمني الكثير هذا العالم الجليل ، وكتابه هذا يعتبر تحفيز للتطوير الفكري ، لقد فتح أبواب الأمل لكل طلاب العلم .
لنتوقف عن التشكيك في كل مالانعرفه ، ونأخذ العلم من كل أبوابه ، لماذا لانجدد الفكر ونطور عقولنا ؟! بدل أن نُضيع أوقاتنا في الدفاع عن أفكار قديمة قد تجددت وتطورت ، ونحن لازلنا نعيش في ماضيها ، علينا أن نواكب الزمن بعقولنا لكي نطور الدين الإسلامي ، ونُعاصر أفكارهم المتقدمة بآيات القرآن الخالدة ، والمتجددة التي لن تستقر في عقول مُقفله ومحدودة الفكر ... عقول تظُن أن العلم أتى من الماضي بينما علم الماضي للماضي وللحاضر ، ولكل زمن روادهُ الذين يُضيفون عليه الأضافات المُناسبه ليبقى في زيادة ورُقي ،فالدين الإسلامي خالد ، والخلود يلزمهُ التجديد بدون تحريف.
وكما قال الحبيب المُصطفى صلى الله عليه وسلم عن البر والأثم
(استفتي قلبك البر ماطمئنت اليه النفس واطمئان إليه القلب والأثم ماحاك في النفس وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وافتوك) . ❝