روديارد كبلنغ (1865 - 1936) "Rudyard Kipling" كاتب وشاعر وقاص بريطاني ولد في الهند البريطانية. من أهم أعماله "The Jungle Book" "كتاب الأدغال" 1894. مجموعة من القصص، تحوي قصة "ريكي تيكي ريڤي"، و"قصة كيم" 1901 "عبارة عن مغامرة". كما ألف العديد من القصص القصيرة. منها الرجل الذي سيصبح ملكاً 1888.
و له العديد من القصائد، مثل: قصيدة "مندالي" 1890 وقصيدة "چانجا دين" 1890 و قصيدة "إذا" ويعتبر كبلينغ من أكبر مؤلفي القصص القصيرة، كما تبرز في رواياته موهبته السردية المضيئة. كان كبلينغ من أعظم الروائيين في الأدب الإنجليزي حيث أنه يكتب النثر والشعر معاً. وفي أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين قال عنه هنري جيمس: ((لقد هالني كبلينغ بعبقريته الفياضة التي لم أشهد لها في الحياة مثيلاً)). حصل هذا الكاتب على جائزة نوبل في الأدب سنة 1907 وبذلك يكون أصغر وأول كاتب باللغة الإنجليزية يحصل عليها. تغيرت سمعة كبلينغ مع مرور الوقت بتبدل الأحوال السياسية والاجتماعية، ونتيجة لذلك تفاوتت الآراء من حوله في القرن العشرين. أطلق جورج أوريل عليه اسم "نبي الإمبراطورية البريطانية"، غير أنه اعترف لاحقاً باحترامه البالغ لكبلينغ ولأعماله.
أكثر مؤلفاته انتشاراً
مجموعة من القصائد بعنوان: (اناشيد متنوعة) 1886.
ومن مؤلفاته أيضاً
"النور الذي خبا"1890.
كيم 1901.
"كتاب الأدغال"1894.
"القواد الشجعان"1897.
"البحار السبعة "1896.
"عمل اليوم "1898.
وصف في مجموعتين من القصص القصيرة الحياة في الهند وما فيها من جهادومثل غلبة النزعة الاستعمارية على أكثر اعمالة الشعرية ومنها "جنجا دين" و"رسالة الرجل الأبيض".و المجموعتين هما:
"ثلاثة جنود"
"قصص مبسطة من السهول" عام 1888
وفاته وتراثه
بقي كبلينغ يكتب إلى أوائل ثلاثينيات القرن العشرين، لكن بوتيرة أقل وبنجاح أقل بكثير من ذي قبل. مات كبلينغ بسبب ثقب في الإثني عشر بتاريخ 18 يناير1936، قبل يومين من وفاة الملك جورج الخامس وكان عمره 70 سنة. أحرق جثمان كبلينغ في محرقة غولدريس غرين، ودفن رماد جثته في ركن الشعراء.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الغابة ❝ ❞ الرجل الذي سيصبح ملكا ❝ ❞ لاسلكيا ❝ الناشرين : ❞ دار دون للنشر والتوزيع ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ المركز القومي للترجمة ❝ ❱
تم إيجاد له: 3 كتب.
روديارد كبلنغ (1865 - 1936) "Rudyard Kipling" كاتب وشاعر وقاص بريطاني ولد في الهند البريطانية. من أهم أعماله "The Jungle Book" "كتاب الأدغال" 1894. مجموعة من القصص، تحوي قصة "ريكي تيكي ريڤي"، و"قصة كيم" 1901 "عبارة عن مغامرة". كما ألف العديد من القصص القصيرة. منها الرجل الذي سيصبح ملكاً 1888.
و له العديد من القصائد، مثل: قصيدة "مندالي" 1890 وقصيدة "چانجا دين" 1890 و قصيدة "إذا" ويعتبر كبلينغ من أكبر مؤلفي القصص القصيرة، كما تبرز في رواياته موهبته السردية المضيئة. كان كبلينغ من أعظم الروائيين في الأدب الإنجليزي حيث أنه يكتب النثر والشعر معاً. وفي أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين قال عنه هنري جيمس: ((لقد هالني كبلينغ بعبقريته الفياضة التي لم أشهد لها في الحياة مثيلاً)). حصل هذا الكاتب على جائزة نوبل في الأدب سنة 1907 وبذلك يكون أصغر وأول كاتب باللغة الإنجليزية يحصل عليها. تغيرت سمعة كبلينغ مع مرور الوقت بتبدل الأحوال السياسية والاجتماعية، ونتيجة لذلك تفاوتت الآراء من حوله في القرن العشرين. أطلق جورج أوريل عليه اسم "نبي الإمبراطورية البريطانية"، غير أنه اعترف لاحقاً باحترامه البالغ لكبلينغ ولأعماله.
أكثر مؤلفاته انتشاراً
مجموعة من القصائد بعنوان: (اناشيد متنوعة) 1886.
ومن مؤلفاته أيضاً
"النور الذي خبا"1890.
كيم 1901.
"كتاب الأدغال"1894.
"القواد الشجعان"1897.
"البحار السبعة "1896.
"عمل اليوم "1898.
وصف في مجموعتين من القصص القصيرة الحياة في الهند وما فيها من جهادومثل غلبة النزعة الاستعمارية على أكثر اعمالة الشعرية ومنها "جنجا دين" و"رسالة الرجل الأبيض".و المجموعتين هما:
"ثلاثة جنود"
"قصص مبسطة من السهول" عام 1888
وفاته وتراثه
بقي كبلينغ يكتب إلى أوائل ثلاثينيات القرن العشرين، لكن بوتيرة أقل وبنجاح أقل بكثير من ذي قبل. مات كبلينغ بسبب ثقب في الإثني عشر بتاريخ 18 يناير1936، قبل يومين من وفاة الملك جورج الخامس وكان عمره 70 سنة. أحرق جثمان كبلينغ في محرقة غولدريس غرين، ودفن رماد جثته في ركن الشعراء.