[ملخصات] 📘 ❞ تاريخ العرب قبل الإسلام ❝ كتاب ــ محمد سهيل طقوش اصدار 2009

عصر الجاهلية ما قبل الإسلام - 📖 ملخصات ❞ كتاب تاريخ العرب قبل الإسلام ❝ ــ محمد سهيل طقوش 📖

█ _ محمد سهيل طقوش 2009 حصريا كتاب تاريخ العرب قبل الإسلام عن دار النفائس للنشر والتوزيع 2024 الإسلام: نبذة الكتاب : يتناول المؤرخ "د طقوش" فى "تاريخ الإسلام" أوضاع جريرة من مختلف النواحى: الاقتصادية والاجتماعية والدينية والأدبية والعلمية والسياسية ويتوسع الحديث مكة ومجتمعها ويتناول بالبحث دول ومماليك: المعينيين والسبئيين والحميريين وكندة وميسان والحضر والرها والأنباط وتدمر والمناذرة والغساسنة وغيرها اعتاد الناس أن يسموا تأريخ (التأريخ الجاهلي) أو (تأريخ الجاهلية) وأن يذهبوا إلى كانت تقلب عليهم البداوة وأنهم كانوا قد تحلفوا عمن حولهم الحضارة فعاش أكثرهم عيشة قبائل رحل جهلة وغفلة لم تكن لهم صلات بالعالم الخارجي ولم يكن للعالم اتصال بهم أمّيون عبدة أصنام ليس حافل لذلك عرفت تلك الحقبة التي سبقت عندهم بـ(الجاهلية) والجاهلية اصطلاح مستحدث ظهر بظهور وقد أطلق حال تمييزاً وتفريقاً لها الحالة صار عليها الرسالة واختلف العلماء تحديد مبدأ الجاهلية العصر الجاهلي فذهب بعضهم بين نوح وإدريس وذهب آخرون أنها آدم ونوح موسى وعيسى الفترة ما عيسى ومحمد وأما منتهاها فظهور الرسول ونزول الوحي عند الأكثرين فتح جماعة ابن خالوية هذه اللفظة أطلقت الزمن الذي كان البعثة والذي يفهم خاصة كتب أصحاب يعنون الزمان عاشوا فيه وقبل نزول فكانوا يسألون أحكامها وعن موقعهم منها بعد إسلامهم العهود قطعوها أنفسهم ذلك العهد أقر بعضها ونهى بعض آخر وذلك يدل هذا المعنى تخصص منذ الحين وأصبح للفظة (الجاهلية) مدلول خاص عهد أما بالنسبة لتأريخ فيعد أضعف قسم كتبه المؤرخون يعوزه التحقيق والتدقيق والغربلة وأكثر ذكروه أنه هو أساطير وقصص شعبي وأخبار أخذت أهل ولا سيما اليهود وأشياء وضعها الوضاعون لمآرب اقتضتها العواطف والمؤثرات الخاصة تداول وغير العلم الأخبار حتى القرن التاسع عشر فلما انتهت المستشرقين شكوا أكثرها فتناولوها بالنقد استناداً طرق البحث الحديثة دخلت العلوم النظرية وتفتحت بذلك آفاق وسعة عالم التاريخ معروفة ووضعوا الأسس للجادات ستوصل عشاق جزيرة وكان أهم عمل رائع قام به المستشرقون الكتابات العربية دونها وتعليم قراءتها جهلوها مدة تنيف ألف عام وقد فتحت النصوص باب ومن الباب يجب الوصول الصحيح إلا يطمئنوا المروي الكتب يكتفوا بل رجعوا مصادر وموارد ساعدتهم تدوين نعرفه تجمعت مادته الموارد: 1 النقوش والكتابات 2 التوراة والتلمود والكتب العبرانية الأخرى 3 اليونانية واللاتينية والسريانية ونحوها 4 المصادر الإسلامية ومهما أمر فإن حفز الدكتور جواد علي ليمضي قدماً المضمار ليقدم تاريخاً مفصلاً وهو فيا لواقع جديد يختلف كتابه السابق منه ثمانية أجزاء عنه إنشائه وفي تبويبه وترتيبه كثير أيضاً فقد ضمنه مادة جديدة خلا تهيأت له قراءاته لكتابات جاهلية عير نشر نشرت صدور كتابات ترجماتها نصوصها مراجعات للمؤلف لمواد نادرة يسبق للحظ سعد وظفر بها الوقوف ظهرت حديثاً نشره لمؤلفه الأول فرأى إضافتها كلها معارفه السابقة جسدها فعل فعله الأجزاء الثمانية تقصي كل يرد موضوع الموضوعات الموارد وتسجيله وتدوينه للقارئ أشمل بحث وأجمع الموضوع فغايته يكون "موسوعة" والجاهليين لا يدع شيئاً ذكره محله ليكون تحت متناول يد القارئ فيكون للمتخصصين والباحثين وللذين يطمحون حياة بصورة تفصيلية بلاد العرب المساحة الجغرافية لشبه الجزيرة بلاد التاريخية تمتد جنوبًا تركيا شمالًا ويحدد بلينوس (القرن الميلادي) حدودها الشمالية بجبال أمانوس (لواء الإسكندرونة الآن) الجهة اليسرى اليمنى منطقة الرها اليوم والتي تقع "المنطقة العربية"[7] بحسب المؤرخين اليونان والرومان[؟] هناك أسس مملكة الثاني للميلاد ووجود الشعوب المنطقة يرجع لأقدم بكثير وآخر هاجر هم "بنو شيبان" بكر بن وائل حرب البسوس وكانوا تابعين للمناذرة واليوم فمعظم عرب "عرب المحلمية" الشيبانيين وبعض محافظة ديار التركية تزال تحتفظ باسمها القديم الغرب تواجد الأهواز وعموما يغلب مناطق جنوب ووسط الفراتية وجنوب الشام العنصر العربي فيما عدا المناطق الجبلية الساحلية وأقصى شمال حيث يخالطهم فيها أقوام ساميون كبريات المدن نصيبين وسنجار وتكريت والموصل عصر مجاناً PDF اونلاين مصطلح إسلامي ورد السور المدنية القران الكريم يشير الأمم ويربطها بجهل الناحية الدينية وهي إشارة ليست بالعرب تشمل جميع بعثة النبي أحوال السياسية والاقتصادية والثقافية شبه والمناطق سكنها العربُ قديماً انتشار وتقع جغرافيّاً ضمن يُعرف باسم الصفيحة وبدأت الدراسات وشبه بشكلٍ عامّ تحديداً أبدى اهتماماً كبيراً بدراسة المجال تمكنوا ترجمةِ ونشرِ عددٍ كبيرٍ المكتشفة وكذلك صياغةِ بشكل علميّ معتمدين الأوليّة القديمة أشارت الأزمنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ العرب قبل الإسلام
كتاب

تاريخ العرب قبل الإسلام

ــ محمد سهيل طقوش

صدر 2009م عن دار النفائس للنشر والتوزيع
تاريخ العرب قبل الإسلام
كتاب

تاريخ العرب قبل الإسلام

ــ محمد سهيل طقوش

صدر 2009م عن دار النفائس للنشر والتوزيع
عن كتاب تاريخ العرب قبل الإسلام:
نبذة عن الكتاب :

يتناول المؤرخ "د. محمد سهيل طقوش" فى كتاب "تاريخ العرب قبل الإسلام" أوضاع جريرة العرب قبل الإسلام من مختلف النواحى: الاقتصادية والاجتماعية والدينية والأدبية والعلمية والسياسية ، ويتوسع فى الحديث عن مكة ومجتمعها قبل الإسلام ، ويتناول بالبحث فى دول ومماليك: المعينيين، والسبئيين، والحميريين، وكندة وميسان، والحضر، والرها، والأنباط، وتدمر، والمناذرة، والغساسنة وغيرها...


اعتاد الناس أن يسموا تأريخ العرب قبل الإسلام (التأريخ الجاهلي)، أو (تأريخ الجاهلية)، وأن يذهبوا إلى أن العرب كانت تقلب عليهم البداوة، وأنهم كانوا قد تحلفوا عمن حولهم في الحضارة، فعاش أكثرهم عيشة قبائل رحل، في جهلة وغفلة، لم تكن لهم صلات بالعالم الخارجي، ولم يكن للعالم الخارجي اتصال بهم، أمّيون عبدة أصنام، ليس لهم تاريخ حافل، لذلك عرفت تلك الحقبة التي سبقت الإسلام عندهم بـ(الجاهلية). والجاهلية اصطلاح مستحدث، ظهر بظهور الإسلام، وقد أطلق على حال قبل الإسلام تمييزاً وتفريقاً لها عن الحالة التي صار عليها العرب بظهور الرسالة. واختلف العلماء في تحديد مبدأ الجاهلية، أو العصر الجاهلي. فذهب بعضهم إلى أن الجاهلية كانت بين نوح وإدريس. وذهب آخرون إلى أنها كانت بين آدم ونوح، أو أنها بين موسى وعيسى، أو الفترة التي كانت ما بين عيسى ومحمد. وأما منتهاها، فظهور الرسول ونزول الوحي عند الأكثرين، أو فتح مكة عند جماعة. وذهب ابن خالوية إلى أن هذه اللفظة أطلقت في الإسلام على الزمن الذي كان قبل البعثة. والذي يفهم خاصة من كتب الحديث أن أصحاب الرسول كانوا يعنون بـ(الجاهلية) الزمان الذي عاشوا فيه قبل الإسلام، وقبل نزول الوحي، فكانوا يسألون الرسول عن أحكامها، وعن موقعهم منها بعد إسلامهم، وعن العهود التي قطعوها على أنفسهم في ذلك العهد. وقد أقر الرسول بعضها، ونهى عن بعض آخر، وذلك يدل على أن هذا المعنى كان قد تخصص منذ ذلك الحين، وأصبح للفظة (الجاهلية) مدلول خاص في عهد الرسول. أما بالنسبة لتأريخ الجاهلية فيعد أضعف قسم كتبه المؤرخون العرب في تاريخ العرب، يعوزه التحقيق والتدقيق والغربلة. وأكثر ما ذكروه على أنه تاريخ هذه الحقبة، هو أساطير، وقصص شعبي، وأخبار أخذت عن أهل الكتاب ولا سيما اليهود، وأشياء وضعها الوضاعون في الإسلام، لمآرب اقتضتها العواطف والمؤثرات الخاصة. وقد تداول العلماء وغير أصحاب العلم هذه الأخبار على أنها تاريخ الجاهلية حتى القرن التاسع عشر. فلما انتهت إلى المستشرقين، شكوا في أكثرها، فتناولوها بالنقد، استناداً إلى طرق البحث الحديثة التي دخلت العلوم النظرية، وتفتحت بذلك آفاق وسعة في عالم التاريخ الجاهلي لم تكن معروفة، ووضعوا الأسس للجادات التي ستوصل عشاق التاريخ إلى البحث في تاريخ جزيرة العرب. وكان أهم عمل رائع قام به المستشرقون هو البحث عن الكتابات العربية التي دونها العرب قبل الإسلام، وتعليم الناس قراءتها بعد أن جهلوها مدة تنيف على ألف عام.

وقد فتحت هذه النصوص باب تاريخ الجاهلية، ومن هذا الباب يجب الوصول إلى التاريخ الجاهلي الصحيح. إلا أن المستشرقين لم يطمئنوا إلى هذا المروي في الكتب العربية عن التاريخ الجاهلي ولم يكتفوا به، بل رجعوا إلى مصادر وموارد ساعدتهم في تدوين هذا الذي نعرفه عن تاريخ الجاهلية. وقد تجمعت مادته في هذه الموارد: 1-النقوش والكتابات، 2-التوراة والتلمود والكتب العبرانية الأخرى، 3-الكتب اليونانية واللاتينية والسريانية ونحوها، 4-المصادر العربية الإسلامية. ومهما يكن من أمر فإن ذلك حفز الدكتور جواد علي ليمضي قدماً في هذا المضمار ليقدم تاريخاً مفصلاً عن تلك الفترة (الجاهلية) أو تاريخ العرب قبل الإسلام، وهو فيا لواقع كتاب جديد يختلف عن كتابه السابق الذي ظهر منه ثمانية أجزاء يختلف عنه في إنشائه، وفي تبويبه وترتيبه وفي كثير من مادته أيضاً. فقد ضمنه مادة جديدة خلا منها الكتاب السابق، تهيأت له من قراءاته لكتابات جاهلية عير عليها بعد نشر ما نشرت منه، ومن صدور كتابات أو ترجماتها أو نصوصها، لم تكن قد نشرت من قبل، ومن مراجعات للمؤلف لمواد نادرة لم يسبق للحظ أن سعد وظفر بها أو الوقوف عليها، ومن كتب ظهرت حديثاً بعد نشره لمؤلفه الأول، فرأى إضافتها كلها إلى معارفه السابقة التي جسدها في كتاب هذا والذي فعل فيه ما فعله في الأجزاء الثمانية من كتابه السابق من تقصي كل ما يرد عن موضوع من الموضوعات في الكتابات وفي الموارد الأخرى، وتسجيله وتدوينه ليقدم للقارئ أشمل بحث وأجمع مادة في هذا الموضوع. فغايته من هذا الكتاب أن يكون "موسوعة" في الجاهلية والجاهليين، لا يدع شيئاً إلا ذكره في محله، ليكون تحت متناول يد القارئ. فيكون الكتاب للمتخصصين والباحثين وللذين يطمحون في الوقوف على حياة الجاهلية بصورة تفصيلية.

بلاد العرب
المساحة الجغرافية لشبه الجزيرة العربية.
بلاد العرب التاريخية تمتد من الجزيرة العربية جنوبًا حتى تركيا شمالًا، ويحدد بلينوس (القرن الأول الميلادي) حدودها الشمالية بجبال أمانوس (لواء الإسكندرونة الآن) من الجهة اليسرى ومن الجهة اليمنى منطقة الرها في تركيا اليوم والتي تقع في "المنطقة العربية"[7] بحسب المؤرخين اليونان والرومان[؟]، هناك أسس العرب مملكة الرها في القرن الثاني للميلاد ووجود الشعوب العربية في تلك المنطقة يرجع لأقدم من ذلك بكثير، وآخر من هاجر إلى هناك هم "بنو شيبان" من بكر بن وائل بعد حرب البسوس وكانوا تابعين للمناذرة، واليوم فمعظم عرب الرها هم من "عرب المحلمية" الشيبانيين وبعض عرب محافظة ديار بكر التركية والتي لا تزال تحتفظ باسمها القديم، ومن الغرب تواجد العرب في منطقة الأهواز، وعموما يغلب على مناطق جنوب ووسط الجزيرة الفراتية وجنوب الشام العنصر العربي فيما عدا المناطق الجبلية الساحلية وأقصى شمال الجزيرة الفراتية حيث يخالطهم فيها أقوام ساميون آخرون. ومن كبريات المدن العربية في الجزيرة الفراتية نصيبين وسنجار وتكريت والموصل.

الترتيب:

#3K

2 مشاهدة هذا اليوم

#16K

40 مشاهدة هذا الشهر

#4K

40K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 496.
المتجر أماكن الشراء
محمد سهيل طقوش ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار النفائس للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث