اقتباسات في: ❞عندما أقتربت فريدة من مكتب النقيب كان نضال يقف عائقا للمرور و فريدة خلفه تستأذنه ليفسح لها الطريق لتتمكن من المرور فأنتبه لها نضال و أفسح لها الطريق بالفعل وهو يعتذر لكنه بعد ما فعل ذلك و أصبح الطريق واسعا تسمرت فريدة فى مكانها و هى تنظر لنضال نظرة لم يستطع أن يفسرها و بينما كان نضال لا يبالى بنظرات فريدة التى لا يفهمها مدت له فريدة يدها بالسلام وهى تقول له ❝