[ملخصات] 📘 ❞ صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه ❝ كتاب ــ محمد سعد عبدالدايم اصدار 2017

كتب الثقافة الإسلامية - 📖 ملخصات ❞ كتاب صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه ❝ ــ محمد سعد عبدالدايم 📖

█ _ محمد سعد عبدالدايم 2017 حصريا كتاب صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه 2024 فيه: "أنه يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان" يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان الشهر الحرام وشهر الصيام اشتغل بهما فصار مغفولاً وكثير يظن أن صيام أفضل صيامه لأنه حرام وليس كذلك هذه رسالة مختصرة المقصد منها إحياء سنة نبوية كريمة صاحبها الصلاة وأتم التسليم ألا وهي "صيام شعبان" ذلك حيث انتشر الكثير حديث: «إذَا بَقِيَ نِصْفٌ مِنْ شَعْبَانَ فَلا تَصُومُوا» (سنن الترمذي: 738) ويجهلون ما وراء سنن والصحيح النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم بأكمله أو غالبه كما سيأتي ونذكر كلام أهل العلم الجمع الأحاديث ورد فضائل هذا كذلك ننبه بعض ثم نذكر الضعيفة وننبه بطلانها ونسأل العلي القدير يشملنا بعفوه وغفرانه إنه جواد كريم وصلِ اللهم وبارك نبينا وآله وصحبه ***هذا المبارك فيا ضيع الأوقات جهلاً *** بحرمتها أفق واحذر بوارك فسوف تفارق اللذات قسرًا ويخلي الموت كرها منك دارك تدارك استطعت الخطايا بتوبة مخلص واجعل مدارك طلب السلامة جحيم فخير ذوي الجرائم سبب تسميته بشعبان: قال الحافظ: " وَسُمِّيَ لِتَشَعُّبِهِمْ فِي طَلَب الْمِيَاهِ أَوْ الْغَارَات بَعْد أَنْ يَخْرُج شَهْر رَجَب الْحَرَام وَهَذَا أَوْلَى الَّذِي قَبْلَهُ وَقِيلَ فِيهِ غَيْرُ ذَلِكَ" استحباب شعبان: عَنْ عَائِشَةَ رضي عنها قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لا يُفْطِرُ وَيُفْطِرُ فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ إِلا رَمَضَانَ وَمَا رَأَيْتُهُ أَكْثَرَ صِيَامًا مِنْهُ شَعْبَانَ» (صحيح النسائي: 2176) عن « لَمْ يَكُنْ النَّبِيُّ شَهْرًا فَإِنَّهُ كَانَ كُلَّهُ وَكَانَ يَقُولُ: خُذُوا الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ فَإِنَّ اللَّهَ يَمَلُّ تَمَلُّوا وَأَحَبُّ الصَّلاةِ إِلَى النَّبِيِّ دُووِمَ عَلَيْهِ وَإِنْ قَلَّتْ إِذَا صَلَّى صَلاةً دَاوَمَ عَلَيْهَا»(صحيح 2178) أَبِي سَلَمَةَ قَالَ: سَأَلْتُ صِيَامِ رَسُولِ فَقَالَتْ: قَدْ صَامَ أَفْطَرَ وَلَمْ أَرَهُ صَائِمًا قَطُّ صِيَامِهِ قَلِيلاً» ابن ماجه: 1398) أُمِّ «مَا النَّبِيَّ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَرَمَضَانَ» الترغيب: 1025) وعَنْ أَنَّهَا يَصُومُهُ قَلِيلاً بَلْ كُلَّهُ» 1024) كتب الثقافة الإسلامية مجاناً PDF اونلاين هي مصطلح تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام المسلمين أنحاء العالم وعلاقتها بالثقافات الاخرى

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه
كتاب

صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه

ــ محمد سعد عبدالدايم

صدر 2017م
صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه
كتاب

صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه

ــ محمد سعد عبدالدايم

صدر 2017م
عن كتاب صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه:
صوم شهر شعبان وبيان فضله والتحذير من البدع المنتشرة فيه


"أنه شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان" يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان الشهر الحرام وشهر الصيام اشتغل الناس بهما عنه فصار مغفولاً عنه وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيامه لأنه شهر حرام وليس كذلك



هذه رسالة مختصرة المقصد منها إحياء سنة نبوية كريمة على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم، ألا وهي "صيام شهر شعبان" وبيان ذلك، حيث انتشر بين الكثير حديث: «إذَا بَقِيَ نِصْفٌ مِنْ شَعْبَانَ فَلا تَصُومُوا» (سنن الترمذي: 738) ويجهلون ما وراء ذلك من سنن... والصحيح أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يصوم شهر شعبان بأكمله أو غالبه كما سيأتي، ونذكر كلام أهل العلم في الجمع بين الأحاديث.. ونذكر ما ورد من فضائل هذا الشهر، كذلك ننبه على بعض البدع المنتشرة في شهر شعبان.. ثم نذكر الأحاديث الضعيفة المنتشرة بين الناس وننبه على بطلانها.. ونسأل الله العلي القدير أن يشملنا بعفوه وغفرانه إنه جواد كريم.. وصلِ اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه.




***هذا شهر شعبان المبارك فيا من ضيع الأوقات جهلاً *** بحرمتها أفق واحذر بوارك فسوف تفارق اللذات قسرًا *** ويخلي الموت كرها منك دارك تدارك ما استطعت من الخطايا *** بتوبة مخلص واجعل مدارك على طلب السلامة من جحيم *** فخير ذوي الجرائم من تدارك سبب تسميته بشعبان: قال الحافظ: " وَسُمِّيَ شَعْبَانَ لِتَشَعُّبِهِمْ فِي طَلَب الْمِيَاهِ أَوْ فِي الْغَارَات بَعْد أَنْ يَخْرُج شَهْر رَجَب الْحَرَام، وَهَذَا أَوْلَى مِنْ الَّذِي قَبْلَهُ، وَقِيلَ فِيهِ غَيْرُ ذَلِكَ". استحباب صيام شهر شعبان: عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها - قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لا يُفْطِرُ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ لا يَصُومُ، فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ إِلا رَمَضَانَ، وَمَا رَأَيْتُهُ أَكْثَرَ صِيَامًا مِنْهُ فِي شَعْبَانَ» (صحيح النسائي: 2176).

عن عَائِشَةَ رضي الله عنها - قَالَتْ: « لَمْ يَكُنْ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- يَصُومُ شَهْرًا أَكْثَرَ مِنْ شَعْبَانَ، فَإِنَّهُ كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ، وَكَانَ يَقُولُ: خُذُوا مِنْ الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا، وَأَحَبُّ الصَّلاةِ إِلَى النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- مَا دُووِمَ عَلَيْهِ وَإِنْ قَلَّتْ، وَكَانَ إِذَا صَلَّى صَلاةً دَاوَمَ عَلَيْهَا»(صحيح النسائي: 2178). عَنْ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - عَنْ صِيَامِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ: « كَانَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ قَدْ صَامَ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ قَدْ أَفْطَرَ، وَلَمْ أَرَهُ صَائِمًا مِنْ شَهْرٍ قَطُّ أَكْثَرَ مِنْ صِيَامِهِ مِنْ شَعْبَانَ، كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ، كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ إِلا قَلِيلاً» (صحيح ابن ماجه: 1398). عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: «مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ إِلا شَعْبَانَ وَرَمَضَانَ» (صحيح الترغيب: 1025)، وعَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: «مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ صِيَامًا مِنْهُ فِي شَعْبَانَ كَانَ يَصُومُهُ إِلا قَلِيلاً بَلْ كَانَ يَصُومُهُ كُلَّهُ» (صحيح الترغيب: 1024).





الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#47K

16 مشاهدة هذا الشهر

#45K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 33.
المتجر أماكن الشراء
محمد سعد عبدالدايم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث