Book Putting Things In Perspective How Goals And Values Shape The Experience Of Emotion 💬 أقوال أم كلثوم الزبيدي 📖 بحث أكاديمي Putting things in perspective How goals and values shape the experience of emotion

- 📖 من ❞ بحث أكاديمي Putting things in perspective How goals and values shape the experience of emotion ❝ أم كلثوم الزبيدي 📖

█ Book Putting Things In Perspective How Goals And Values Shape The Experience Of Emotion كتاب things in perspective goals and values shape the experience of emotion مجاناً PDF اونلاين 2024 ترتيب الأمور بشكل صحيح كيف تؤثر الأهداف والقيم العواطف emotion أصل هذا الكتاب رسالة علمية نالت بها المؤلفة درجة الدكتوراة علم النفس من كلية وعلوم اللغة الإكلينيكية بجامعة ريدنيق المملكة المتحدة عام ٢٠٢٢ كان الهدف مِن الدِّراسات فِي هَذِه الأطْروحة هُو دِراسة مَا إِذَا كان التَّذْكير بِالْقِيم والْأهْداف يَسمَح لِلنَّاس بِوَضع الضُّغوطات منْظورهَا اَلصحِيح وبالتَّالي تَقلِيل التَّوَتُّر اِخْتبَرتْ الدِّراسة اَلأُولى مَنْح المشاركين فُرصَة لِتأْكِيد الذَّات وَهُو يَعنِي تذْكيرهم بِقيم مُهمَّة بِخلاف التَّحْفيز اَلمُسبب لِلتَّوَتُّر يُقلِّل أَهَميَّة الضَّغْط ويجْعلهم يرْغبون تَنظِيم إِجْهادهم الثَّانية تمَّ تَذكِير بِالْأهْداف اَلمهِمة ( مُقَابِل الأهْداف الأقلِّ أو عدم وُجُود ) لِتحْدِيد تُقلِّل اِسْتجابات أخيرًا الثَّالثة طلب وَضْع عَامِل مَنظُوره … للدكتورة : أم كلثوم الزبيدي اصدارات التجمع العربي للطباعة والنشر والتسويق ــــــــــــــــــــــــــــــــ Book emotion The origin this book is a scientific dissertation which author obtained PhD degree Psychology from School Clinical Language Sciences at University Reading Unitd Kingdom 2022 Dr Umkalthoom Hamed Alzubaidi One publications Arab Printing, Publishing Marketing Association

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

Book Putting Things In Perspective How Goals And Values Shape The Experience Of Emotion


مؤلف: Dr. Umkalthoom Alzubaidi
قسم: علم النفس اللغوي والاجتماعي
اللغة: الإنجليزية

تعريف مبسط بالعربية للكتاب


وضع الأمور في منظورها المناسب، تلعب الأهداف والقيم دورًا هامًا في تشكيل تجربة العواطف. تمثل الأهداف النتائج المرغوبة التي نسعى إليها، في حين تعكس القيم معتقداتنا ومبادئنا العميقة. تؤثر كلتا هاتين الجانبين في كيفية إدراكنا واستجابتنا عاطفيًا للعديد من الأوضاع. إليك نظرة أقرب على كيفية تشكيل الأهداف والقيم لتجربتنا العاطفية
:
توافق الأهداف ورفاهية عاطفية: عندما يتوافق أهدافنا مع قيمنا، نشعر بالتناغم والإشباع. على سبيل المثال، إذا كانت إحدى قيمنا هي النمو الشخصي، وضعنا أهدافًا تتحدىنا وتعزز التطوير الذاتي، فمن المرجح أن نشعر بالعواطف الإيجابية مثل الحماس والفخر أثناء التقدم نحو تحقيق تلك الأهداف. يوفر التوافق بين أهدافنا وقيمنا شعورًا بالغرض والرضا.

عقبات الأهداف والصمود العاطفي: غالبًا ما يتضمن سعينا لتحقيق الأهداف مواجهة عقبات وتحديات. كيف نستجيب عاطفيًا لهذه التحديات يتأثر بقيمنا. إذا كنا نقدر الصمود والقدرة على التعافي، فمن المرجح أن ننظر إلى العقبات على أنها عوائق مؤقتة بدلاً من عوائق لا يمكن التغلب عليها. هذه النهج يمكن أن يساعدنا على الحفاظ على القوة العاطفية والتعافي من المصاعب، وتجربة العواطف مثل الإصرار والتفاؤل.

اتخاذ القرارات المستندة إلى القيم والصدق العاطفي: توجه قيمنا عملية اتخاذ القرارات، والخيارات التي نقوم بها لها تأثيرات عاطفية. عندما نتخذ قرارات تتفق مع قيمنا، نشعر بالنزاهة والصدق. أن تكون صادقًا مع ذاتنا والعيش وفقًا لقيمنا يمكن أن يؤدي إلى رفاهية عاطفية وشعور بالتناغم الداخلي.

تعارض الأهداف والصراع العاطفي: في بعض الأحيان، قد يتعارض الأهداف والقيم مع بعضها البعض. يمكن أن يتثير هذه التضاربات صراعًا عاطفيًا بينما نتنقل في التوتر بين الأولويات المختلفة. على سبيل المثال، إذا قيمنا النجاح المهني وتوازن العمل والحياة، فقد نواجه صراعًا عاطفيًا عندما يتعين علينا اتخاذ قرارات تستدعي التنازل في واحدة منهما لصالح الأخرى. يمكن أن تُثير هذه التضاربات عواطف مثل الشعور بالذنب والقلق أو الإحباط.

إعادة تقييم الأهداف والنمو العاطفي: مع تطورنا ونمونا، قد تتغير أهدافنا وقيمنا. إعادة تقييم أهدافنا ومزامنتها مع قيمنا المتطورة يمكن أن يؤدي إلى النمو العاطفي وشعور أعمق بالرضا. قد ينطوي هذا العمل على التخلي عن بعض الأهداف التي لم تعد تتناسب مع قيمنا والسعي وراء أهداف جديدة تتفق أكثر مع أنفسنا الحقيقية.

للختام، تؤثر الأهداف والقيم في تجربتنا العاطفية. عندما يتوافق أهدافنا مع قيمنا، فإننا نميل إلى تجربة عواطف إيجابية وشعور بالغرض. ومع ذلك، يمكن أن تثير التضاربات بين الأهداف والقيم تحديات عاطفية. من خلال فهم التفاعل بين الأهداف والقيم والعواطف، يمكننا اتخاذ خيارات واعية تعزز الرفاهية العاطفية والنمو الشخصي.
1
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث