❞خالد حسيني❝ المؤلِّف الأفغاني - المكتبة

- ❞خالد حسيني❝ المؤلِّف الأفغاني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ خالد حسيني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 كاتب وطبيب أفغاني أمريكي ولد 4 مارس 1965 كابل أفغانستان روايته الأولى عداء الطائرة الورقية تصدرت قائمة الكتب الأكثر مبيعاً لمدة أسابيع أما الثانية ألف شمس ساطعة صحيفة نيويورك تايمز لأكثر 21 أسبوع و49 لأفضل غلاف فني وصلت مبيعات كلتا الروايتين إلى 38 مليون نسخة الصعيد الدولي ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها مشرقة ورددت الجبال الصدى الناشرين : دار دال للنشر والتوزيع مؤسسة قطر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف خالد حسيني خالد حسيني خالد حسيني
خالد حسيني
المؤلِّف
المؤلِّف خالد حسيني خالد حسيني خالد حسيني
خالد حسيني
المؤلِّف
60 عاماً مؤلفون أفغان المؤلِّف افغاني الأفغاني
خالد حسيني كاتب وطبيب أفغاني أمريكي ولد في 4 مارس 1965 في كابل في أفغانستان. روايته الأولى عداء الطائرة الورقية تصدرت قائمة الكتب الأكثر مبيعاً لمدة 4 أسابيع. أما روايته الثانية ألف شمس ساطعة تصدرت قائمة صحيفة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعاً لمدة 21 أسبوع و49 أسبوع لأفضل غلاف فني. وصلت مبيعات كلتا الروايتين إلى 38 مليون نسخة على الصعيد الدولي.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ألف شمس ساطعة ❝ ❞ عداء الطائرة الورقية ❝ ❞ ألف شمس مشرقة ❝ ❞ ورددت الجبال الصدى ❝ الناشرين : ❞ دار دال للنشر والتوزيع ❝ ❞ مؤسسة قطر للنشر ❝

خالد حسيني كاتب وطبيب أفغاني أمريكي ولد في 4 مارس 1965 في كابل في أفغانستان. روايته الأولى عداء الطائرة الورقية تصدرت قائمة الكتب الأكثر مبيعاً لمدة 4 أسابيع. أما روايته الثانية ألف شمس ساطعة تصدرت قائمة صحيفة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعاً لمدة 21 أسبوع و49 أسبوع لأفضل غلاف فني. وصلت مبيعات كلتا الروايتين إلى 38 مليون نسخة على الصعيد الدولي.

سيرته
في عام 1970 انتقل وعائلته إلى إيران حيث كان والده يعمل في سفارة أفغانستان في طهران. ثم عادت عائلة حسيني إلى كابول في عام 1973.

في عام 1976، حصل والده على وظيفة في باريس، فرنسا وانتقلت العائلة إلى هناك. كانوا غير قادرين على العودة إلى أفغانستان بسبب الثورة في ساور. وبعد مرور سنة على الغزو السوفياتي لأفغانستان، طلبت العائلة حق اللجوء السياسي في الولايات المتحدة وجعل اقامتهم في سان خوسيه، كاليفورنيا عام 1980.

تخرج من مدرسة الاستقلال العليا في سان خوسيه في عام 1984 والتحق بجامعة سانتا كلارا، حيث حصل على درجة البكالوريوس في علم الأحياء في عام 1988. في العام التالي، دخل جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، كلية الطب، حيث حصل على الدكتوراه في عام 1993. مارس مهنة الطب لأكثر من عشر سنوات، حتى عام ونصف العام بعد إصدار سباق الطائرة الورقية.

هو حاليا المبعوث للنوايا الحسنة المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. عمل جاهداً على توفير المساعدة الإنسانية في أفغانستان من خلال مؤسسة خالد حسيني. وقد استلهم مفهوم المؤسسة من رحلة إلى أفغانستان في عام 2007 مع المفوضية العليا للاجئين. يعيش في ولاية كاليفورنيا الشمالية مع زوجته رويا وطفليهما.

أعماله

خالد حسيني مع ممثليي فيلم عداء الطائرة الورقية
روايات

عداء الطائرة الورقية: تدور أحداث الرواية في أفغانستان، منذ سقوط النظام الملكي وحتى انهيار نظام طالبان، وفي منطقة خليج سان فرانسيسكو، وتحديدا في فريمونت، كاليفورنيا. مواضيعها تتضمن العديد من التوترات العرقية بين البشتون والهزارة في أفغانستان. وقد تم تحويلها إلى فيلم سينمائي يحمل نفس الاسم وعرض في ديسمبر 2007.
ألف شمس ساطعة: صدرت في 22 أيار من عام 2007. تدور أحداث الرواية في أفغانستان أيضاً أثناء المرحلة الانتقالية في أفغانستان لثلاثين سنة من الاحتلال السوفياتي لسيطرة طالبان وإعادة البناء في مرحلة ما بعد طالبان. وتتناول العديد من القضايا من منظور نسائي. وتم بيع حقوق تحويلها إلى فيلم لإحدى شركات الإنتاج الأمريكية.
ورددت الجبال الصدى: روايته الثالثة وهي الأحدث. صدرت في 21 أيار من عام 2013 باللغة الإنجليزية، وقد ترجمت إلى اللغة العربية.
صلاة البحر : روايته الرابعة، و قد صدرت في 30 آب 2018
روابط إضافية
موقع الكاتب
مراجع
 وصلة : معرف ملف استنادي متكامل  — تاريخ الاطلاع: 2 مارس 2015 — الرخصة: CC0
 http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb145366756 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة

#654

0 مشاهدة هذا اليوم

#679

26 مشاهدة هذا الشهر

#374

133K إجمالي المشاهدات
نبذة من الرواية : في بيتهم في شدباغ، كانت باري تحتفظ تحت وسادتها بعلبة شاي من الصفيح أعطاها لها عبد الله، كان لها مشبك صدئ، وعلى غطائها رجل هندي ملتح، يعتمر عمامة ويرتدي سترة طويلة، يرفع بيديه فنجاناً من الشاي يتصاعد منه البخار. وداخل العلبة تتراصّ كل الريشات التي جمعتها باري، كانت أعز مقتنياتها إلى قلبها: ريشات ديوك خضراء داكنة وخمرية كثيفة، ريشة بيضاء من ذيل حمامة، ريشة عصفور ترابية اللون عليها بقع داكنة، أما أكثر ما كانت تفجر به باري، فكانت ريشة طاووس خضراء تتغير ألوانها في الضوء، في آخرها عين كبيرة جميلة. تلك الأخيرة كانت هدية أهداها إليها عبد الله قبل شهرين، كان قد سمع عن صبي من قرية أخرى تمتلك أسرته طاووساً، وذات يوم عندما كان الأب بعيداً، يحفز قنوات الري في بلده تقع إلى الجنوب من شدباغ، مشى عبد الله إلى تلك القرية الأخرى، وعثر علي الصبي، وطلب منه ريشة من الطائر. اعقبت ذلك مفاوضات، في نهايتها وافق عبد الله على أن يقايض حذاءه بالريشة، ولدى عودته إلى شدباغ، وريشة الطاووس مدسوسة في خصر بنطلونه أسفل قميصه، كان عقباه قد انفلقا وصار يلطخان الأرض بالدماء. في هذه الرواية البديعة، المحتشدة بالمواقف الإنسان المثيرة والعواطف النبيلة، يصوّر خالد حسيني ماضي أفغانستان وحاضرها، دون إنحياز، إنه يسعى إلى تقديم مسقط رأسه كما هو دون وتوش، مركّزاً على علاقة مدهشة تقوم بين أخ وأخته، يفرّقهما الفقر، ثم يلتقيان على حافّة الشيخوخة وفقدان الذاكرة فلا يتعرّف أحدهما على الآخر. ولد خالد خسيني بمدينة كابول في أفغانستان عام 1965، ثم انتقل إلى الولايات المتحدة عام 1985 حيث يعمل طبيباً، روايتاه "عدّاء الطائرة الورقية" و"ألف شمس ساطعة" (الطبعة العربية من منشورات بلومزيري - مؤسسة قطر للنشر) من أكثر الكتب مبيعاً وقد ترجمتا إلى عدد كبير من اللغات. كل ما كانت باري تريده أمها هو أن تجمع شذرات ذكريات ماضيها المفككة والمتباعدة وأن تساعدها لتحويل ما تذكره إلى نوع من التسلسل المتماسك للأحداث، لكن ماما لم تكن تقول الكثير، حجت عنها الكثير عن طفولتها في كابول، أبقت باري بعيدة عن الماضي إلى أن توقفت الصغيرة عن السؤال. ويظهر الآن أن ماما أفصحت بكل شيء لهذا الصحفي في المجلة؟ أخبرت إتيين بوستولر عن نفسها وعن حياتها في ذلك اللقاء كما لم تفعل مع ابنتها الوحيدة على مر السنين. باري لا تعرف أنها لا تعرف أي شيء، ولربما كان هذا هو قصد أمها الحقيقي منذ البداية، أن تهز عالم باري، أن تقلبه رأساً على عقب عمداً، لتحولها إلى شخص غريب عن نفسه، لتزيد الشك في ذهنها حول كل ما كانت باري تعتقد أنها تعرفه عن حياتها، لتجعلها تشعر بالضياع كما لو كانت تهيم ليلاً في صحراء، محاطة بالظلمة والمجهول، وكي تشعر بالحقيقة غائمة، كنوزٍ صغير جداً يومض في البعيد على نحو متقطع، متحرك مراوغ ومنحسر إلى الأبد. اعتقدت باري أنه لربما كانت هذه عقوبة ماما لها على علاقتها بجوليان، وعلى الإحباط الذي كانته دائماً بالنسبة لأمها، باري، التي كان من المفترض أن تضع حداً لمعاناة أمها مع الشراب وعلاقاتها مع الرجال، والسنين المهدورة في محاولة إيجاد السعادة. انتهت كل تلك الأهداف كما كانت، وكانت كل جلدة إحباط تترك الأم أكثر إنكساراً وإنحرافاً، وأكثر وهماً عن السعادة، ماذا كنت بالنسبة لك يا أمي؟ فكرت باري... ما الذي كان يفترض بي أن أكون عليه بعد أن ولدت منك، من رحمك، هذا إذا افترضنا أنني ولدت من رحمك؟... هل كنت بذرة الأمل في حياتك؟ هل كنت تذكرة اشتريتها لتحرري من الظلام؟ هل كنت ضماداً وضعته ليشفيك من تلك الندبة في قلبك؟ وإذا ما كان ذلك صحيحاً، فأنا لم أكن كافية لك، لم أكن كافية لكِ ولو قليلاً، لم أكن بلسم ألمك، كنت مجرد درب مسدود آخر في حياتك، مجرد عبئ عليكِ، ولا بد من أنك اكتشفت هذا مبكراً جداً، لا بد أنك أدركته، ولكن... ما الذي كان يمكن أن تفعليه؟ لا يمكنك أن تذهبي لمتجر لتبيعيني بكل بساطة.
عدد المشاهدات
6797
نماذج من أعمال خالد حسيني:
📚 أعمال المؤلِّف ❞خالد حسيني❝:

منشورات من أعمال ❞خالد حسيني❝: