📘 ❞ العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة ❝ كتاب ــ ستيفن كوفي اصدار 2006

كتب التنميه البشريه - 📖 ❞ كتاب العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة ❝ ــ ستيفن كوفي 📖

█ _ ستيفن كوفي 2006 حصريا كتاب العادة الثامنة عن دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا 2024 الثامنة: من الفعالية إلى العظمة أفكار الكتاب مقسمة 15 فصلًا وثمانية ملحقات تشرح بمجملها “العادة الثامنة” التي تفصل بين الفاعلية مجتمع ما والعظمة فيه وهي “الإلهام” أن تبث الإلهام فيمن حولك بعد اكتشاف صوتك الداخلي وما مُنحته فطريًا ملكات مميزة لشخصيتك كيف تكسب ثقة الناس وتؤثر فيهم وتساعدهم “أصواتهم الداخلية” يُفصّل كتابه أبعاد القيادة الأربعة سواء لقيادة الذات أو الآخرين وهي: البعد العقلي البعد الجسدي العاطفي الروحي * فصول : االمقدمه الفصل الأول: الألم الفصل الثاني: المشكلة الفصل الثالث: الحل الجزء اعثر صوتكالفصل الرابع: اكتشف نِعم وُلدنا بها ولمّا نتعرف عليها الفصل الخامس: عبّر الرؤية التنفيذ الشغف والرغبة وأخيرا الضمير الجزء ألهم يعثروا أصواتهم الفصل السادس: الهام العثور أصواتهم تحدي القيادة التركيز القدوة الحسنة وتحديد المسار الفصل السابع :صوت التأثير كن محركا لشراع التغيير الفصل الثامن: صوت المصداقية قدوة خلقا والكفاءة الفصل التاسع: الثقة وسرعتها الفاصل العاشر: مزج الأصوات البحث البديل الثالث الفصل الحادي عشر: واحد تحديد مسار والقيم والإستراتيجية المشتركة التنفيذ التوفيق والتمكين الفصل الثاني الصوت وقوانين الأهداف والأنظمة أجل الحصول نتائج الفصل الثالث التمكين إطلاق الحماس والموهبة عصر الحكمة الفصل الرابع والبقعة الرائعة الفصل الخامس نوظف أصواتنا بحكمة لمساعدة الآخرين اقتباسات الكتاب: “ذات يوم وصلت أليس مفترق طريقين وشاهدت قطًا الشجرة فسألته: أي طريق أسلك أجابها متسائلًا: أين تريدين الذهاب؟ فأجابت أليس: لا أدري قال القط: إذن يهم ستسلكين” “الشجاعة تعني غياب الخوف بل هي الاقتناع بأن هناك أمورًا أكثر أهمية الخوف” كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا هو يصل الإنسان بمجهوده مستوى مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية الإنسانية خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التنمية التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات البشر وقدراتهم العيش الكريم وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية حيث يعد التطوير الذاتية جزء منها بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز لتحقيق سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل الذي لحق بالبلاد بسبب الحروب ومن التاريخ بدأت الأمم تنتهج سياسة مع الفقيرة لمساعدتها حالة الفقر تعانى مثل قامت به كل من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير الأخرى مستغلة ذلك خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) ويكون القاسم المشترك المجالات السابقة ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط المهارات والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع وعلى يمثل منهج الركيزة الأساسية يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام الأول يهتم بتحسين نوعية الموارد المجتمع وتحسين النوعية نفسه كما تهتم مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين فيها المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية