❞إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 وَلي الله الرحيم العُمري المعروف بـمولانا شاه محمد شهيد مجاهد مسلم وعالم دينى قاتل صفوف أحمد عرفان مع قبائل البشتون ضد إمبراطورية السيخ التي حكمت شمال غرب شبه القارة الهندية وكانت تتخذ ولاية البنجاب عاصمة لها النصف الأول القرن 19 م وُلد بمظفر نکر 12 ربيع الثاني سنة 1193 وتوفي والده صباه فتربّى مهد عمه الشيخ القادر ولي وقرأ عليه الكتب الدرسيّة واستفاد عمَّيْه رفيع الدين والشيخ العزيز أيضاً ولازمهما مدةً طويلة وصار بحراً زاخراً المعقول والمنقول ثم لازم السيدَ الإمام وسافر معه إلى الحرمين الشريفين سبع وثلاثين ومئتين وألف فحج وزار ورجع الهند وساح البلاد والقرى بأمره سنتين فانتفع به خلق لا يُحصون بِحَدِّ وعد سافر الحدود إحدى وأربعين فجاهد سبيل وكان كالوزير للإمام يجهز الجيوش ويقتحم المعارك العظيمة بنفسه حتى اُستشهد «بَالَاكَوْت» أرض «ياغستان» ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها رسالة التوحيد المسمى: تقوية الإيمان (ت: الندوي) ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي
إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي
المؤلِّف
المؤلِّف إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي
إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي
المؤلِّف
1779م - 1831م مؤلفون المؤلِّف
إسماعيل بن عبد الغني بن وَلي الله بن عبد الرحيم العُمري الدهلوي المعروف بـمولانا شاه محمد إسماعيل شهيد مجاهد مسلم وعالم دينى، قاتل في صفوف أحمد عرفان مع قبائل البشتون ضد إمبراطورية السيخ، التي حكمت في شمال غرب شبه القارة الهندية وكانت تتخذ من ولاية البنجاب عاصمة لها في النصف الأول من القرن 19 م.
وُلد بمظفر نکر 12 ربيع الثاني سنة 1193 ، وتوفي والده في صباه، فتربّى في مهد عمه الشيخ عبد القادر بن ولي الله الدهلوي، وقرأ عليه الكتب الدرسيّة، واستفاد من عمَّيْه الشيخ رفيع الدين، والشيخ عبد العزيز أيضاً، ولازمهما مدةً طويلة، وصار بحراً زاخراً في المعقول والمنقول، ثم لازم السيدَ الإمام أحمد بن عرفان، وسافر معه إلى الحرمين الشريفين، سنة سبع وثلاثين ومئتين وألف، فحج وزار، ورجع معه إلى الهند، وساح البلاد والقرى بأمره سنتين، فانتفع به خلق لا يُحصون بِحَدِّ وعد، ثم سافر معه إلى الحدود سنة إحدى وأربعين ومئتين وألف، فجاهد معه في سبيل الله، وكان كالوزير للإمام، يجهز الجيوش، ويقتحم المعارك العظيمة، بنفسه حتى اُستشهد في «بَالَاكَوْت» من أرض «ياغستان».
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ رسالة التوحيد المسمى: تقوية الإيمان (ت: الندوي)

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

29 مشاهدة هذا الشهر

#25K

2K إجمالي المشاهدات
كتاب رسالة التوحيد (ت: الندوي) 2003
المسمى بتقوية الإيمان
كنا نشعر بمسيس الحاجة منذ زمن طويل إلى نشر كتاب واضح المنهج، صريح العبارة، مشرق الديباجة، سهل المتناول، ينم عن إخلاص مؤلفه، وصدق لهجته، وتوجع قلبه مما يرى الناس عليه في عصره من الجهل لغاية الخلق، وبعثة الأنبياء والرسل أجمعين، من إخلاص الدين لله، وإفراد العبادة له، والخوف والرجاء منه، والاستغاثة به، والتضرع إليه، ولما كان يرى من انتشار العقائد والعادات، التي جاءت الأديان السماوية لمحوها، وأنزلت الكتب وبعثت الرسل لمحاربتها والتخليص منها، حتى أصبح الناس من ذلك في جاهلية جهلاء، وفتنة عمياء، واحتاجوا إلى دعوة صارخة سافرة إلى الدين الخالص، والحنيفية السمحة. وقد شرح الله صدر الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي في مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم في شهر ذي الحجة 1393 هـ لنقل كتاب " تقوية الإيمان " للإمام المجاهد، الداعي إلى الله، الشهيد في سبيل الله، الشيخ إسماعيل بن عبد الغني بن أحمد ولي الله بن عبد الرحيم العمري الدهلوي " ش 1246 هـ "، فإنه كتاب أصبح شعارا وعلما للدعوة إلى التوحيد، وبيان الحق الصريح، وقد نفع الله به خلائق في شبه القارة الهندية لا يحصيهم إلا من أحصى رمل عالج وحصى البطحاء. وقد صدر هذا الكتاب عن قلب جريح متقطع بمشاهدة ما كان عليه المسلمون من بعد عن التعاليم الإسلامية، وخضوع للوثنية الهندية، وتمسك بالعادات الجاهلية، وقد زاد في تأثيره وقبوله، دموع عين باكية على الإسلام، ودم زكي أريق في سبيل إحياء هذا الدين، وتنقيته من الجاهلية، وتأسيس حكومة شرعية تقوم على منهاج الكتاب والسنة، ويكون الدين كله لله. وقد قرن رحمه الله الدعاء بالدعوة، والجهد بالجهاد، والشهادة للحق بالشهادة في الحق، وذلك لباب التوحيد، وغاية الإخلاص، وكمال الصدق، وتمام الوفاء، وصدق الله العظيم: {من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا} [الأحزاب: 23] ، فكان لكتابه من القبول والتأثير، والذيوع والانتشار، ما لا يكون إلا لكتابات كبار المخلصين، والعلماء العاملين، والدعاة المجددين.
عدد المشاهدات
10875
مجاني للتحميل
نماذج من أعمال إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي❝:

منشورات من أعمال ❞إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي❝: