█ _ عبد العزيز بن مرزوق الطريفي 2016 حصريا كتاب صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم عن دار المنهاج للنشر والتوزيع 2024 وسلم: الوضوء اللغة مشتق من الوضاءة أي الحسن والبهاء وفي الشرع الإسلامي هو:طهارة مائية تخص أعضاء معينة مخصوصة بنية التعبد الأفعال المخصوصة هي: النية وإيصال الماء إلى وأركانه: (النية عند غسل الوجه وغسل ثم اليدين المرفقين مسح الرأس أو جزء منه الرجلين) وهذه الأركان بمعنى: الأسس التي لا يصح إلا بها وهناك أفعال أخرى مشروعة للوضوء منها ما هو فرض بعض العلماء كالترتيب الترتيب والموالاة البعض ومنها واجب كما أن شروط وسنن وأحكام محلها كتب الفقه والوضوء علماء أول مقصد للطهارة؛ لأنه مطلوب أساسي للصلاة وهو أهم الصلاة الصحيحين «لا يقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ» فرائض يتم صحيحا وهي: النية لأن عمل والنية واجبة فيه جمهور الفقهاء فلا وهل هي شرط صحة ركن أركانه؟ فرق فهي كل لقوله «إنما الأعمال بالنيات» ووقت الوضوء:عند ثلاث وينوي الإنسان غسل منابت شعر المعتاد انحدر اللحية طولا ومن الأذن عرضا ومنه: المضمضة والاستنشاق القائلين بالوجوب كالمالكية يجوز ترك مثل: مابين الاستنشاق والاكتفاء بمجرد وضع الأنف وهذا كله داخل حد المأمور بغسله قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ الْكَعْبَيْنِ﴾ سورة المائدة آية: أطراف الأصابع نهاية مسح بعضه غسل الرجلين الكعبين الترتيب سنن الوضوء سنن يطلب فعلها إضافة أركان وهي: المندوبات والمؤكدات لكن السنن المؤكدة يراد «واجبات الوضوء» مثل التسمية الكفين ولها تفاصيل واسعة وأهم سنن التسمية قبل إدخالهما الإناء المضمضة إدارة الفم (غسل الفم) وهي الحنابلة الاستياك وهو: استعمال السواك الاستنشاق جذب الاستنثار: إخراج الأذنين ظاهرا وباطنا ومسح الصماخين بماء آخر «الصماخ: فتحة (المشتملة الشمع)» التثليث: بغسل مرات والوجه ثلاثا واليدين وباقي عدى والأذنين جميع بدءاً بمقدمه الاقتصاد هناك مذكورة مكروهات الوضوء الإسراف ترك سنة المذكورة حرم ثوابها ويكون العمل ناقصا يكره المكان النجس الكلام أثناء لضرورة ولا بأس رد السلام وتشميت العاطس يلطم المتوضئ وجهه بالماء غسله كتاب باللغة العربية للشيخ: أثابه شرح حديث عثمان رضي عنه والذي يكاد يكون بمجموع رواياته الأجمع الباب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الكتب الاسلاميه المتنوعه التى يوجد موضوعات كثيره فى شتى فروع الدين الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات الإسلام الإحسان الجهاد الآداب والطعام الشريعة والفقه مصادر التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني بعد دور العبادة الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي غير المسلمين ) كلمة : في المقصود الاستسلام والانقياد أما معناها شرعاً فهو: والخضوع لله تعالى وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية ثاني حيث عدد المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل القرآن الكريم أنزله وحفظه ليكون صالحاً مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك به عليهم مع تصديق الرسول محمد صل والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد اله الا وأشهد محمداً رسول الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك الحج وقد فُرض مرة العُمر قال (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان الإيمان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك أحد معه الربوبية الإيمان بالملائكة الثاني الله الإيمان باليوم الآخر يجب إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية
❞ حَكَمَ الله تعالى بكفر من استهزأ به وبكتابه وبرسوله ﷺ، ولم يقبل اعتذاره بعدم قصد الجِد؛ فقال الله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولون إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم} . ❝
❞ من تعظيم الله تعالى: معرفةُ صفاته وأسمائه، وتأمُّلُ آياتِه، وتدبرُ آلائه وإنعامه، وتقليبُ البصر والبصيرة في أحوال الأمم الغابرة، وعاقبةِ المُكَذِّب والمُصدِّق والمؤمن والكافر . ❝
❞ سبّ الله تعالى كفرٌ فوقَ كل كفر، وهو فوق كفر عبّاد الأصنام؛ لأن عبّاد الأصنام إنما عظمّوا الأحجار لتعظيمهم الله! فهم لم يُنْزِلوا قدرَ الله حتى يساووه تعالى بالأحجار، وإنما رفعوا الأحجار حتى تساويَ الله . ❝
❞ ولْيُعْلَم أن النبي ﷺ كما أنه وَرَّثَ العلم ورث كذلك تبعاته، فإن العلماء يرثون العلم ويرثون تبعاته، وتبعاته كثيرة، الرفعة في الدنيا والآخرة، والابتلاء في الدنيا . ❝
❞ ومن أعظم ما يجعل الإنسان قائما بالحق آمرا بالخير ناهيا عن الشر، ألا يجعل لأحد من أهل الدنيا عليه منة لذلك قال الله تعالى: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا} . ❝
❞ قال تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن} [الالكتب: 31] . ❝
❞ يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله ، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه . ❝
❞ أكثر الإسلام من تفاصيل أعمال الجوارح وتنوعها ، وضيّق جانب الإسرار والإكراه لأن العدل لا ينزل الا من نفس معتقدة عاملة فتتزن وتسكن ، فالعقيدة تدفع الانسان الى العمل . ❝