█ _ عبد العزيز بن مرزوق الطريفي 2005 حصريا كتاب زوائد سنن أبي داود الصحيحين والكلام علل بعض حديثه عن مكتبة الرشد 2024 حديثه: تم دمج المجلدين للتسلسل من الكتب الستة الحديثية مجاناً PDF اونلاين الحديث أو كتب الأمهات الست هو مصطلح يطلق ستة حديث عند علماء أهل السنة والجماعة كانت خمسة فألحق بها محمد ماجة فأصبحت تعرف بالكتب وكان ذلك يد طاهر المقدسي (ت507 هـ) صاحب شروط الأئمة وسار منواله الحافظ الغني المتوفى سنة 600هـ فضمن كتابه الكمال أسماء الرجال رجال كأحد ثم درج هذا أصحاب الأطراف وكتب ومرجع تقديم ابن الموطأ لـلإمام مالك إلا أن الخمسة كثيرة بينما نجد أحاديث موجودة وقد قدم كل الحسن أحمد رزين السرقسطي (ت 535 "التجريد الجمع بين الصحاح" وابن الأثير أبو السعادات مبارك الجزري (ت606 ومن المعروف المغرب يقدمون الصحاح
❞ حَكَمَ الله تعالى بكفر من استهزأ به وبكتابه وبرسوله ﷺ، ولم يقبل اعتذاره بعدم قصد الجِد؛ فقال الله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولون إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم} . ❝
❞ من تعظيم الله تعالى: معرفةُ صفاته وأسمائه، وتأمُّلُ آياتِه، وتدبرُ آلائه وإنعامه، وتقليبُ البصر والبصيرة في أحوال الأمم الغابرة، وعاقبةِ المُكَذِّب والمُصدِّق والمؤمن والكافر . ❝
❞ سبّ الله تعالى كفرٌ فوقَ كل كفر، وهو فوق كفر عبّاد الأصنام؛ لأن عبّاد الأصنام إنما عظمّوا الأحجار لتعظيمهم الله! فهم لم يُنْزِلوا قدرَ الله حتى يساووه تعالى بالأحجار، وإنما رفعوا الأحجار حتى تساويَ الله . ❝
❞ ولْيُعْلَم أن النبي ﷺ كما أنه وَرَّثَ العلم ورث كذلك تبعاته، فإن العلماء يرثون العلم ويرثون تبعاته، وتبعاته كثيرة، الرفعة في الدنيا والآخرة، والابتلاء في الدنيا . ❝
❞ ومن أعظم ما يجعل الإنسان قائما بالحق آمرا بالخير ناهيا عن الشر، ألا يجعل لأحد من أهل الدنيا عليه منة لذلك قال الله تعالى: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا} . ❝
❞ قال تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن} [الالكتب: 31] . ❝
❞ يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله ، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه . ❝
❞ أكثر الإسلام من تفاصيل أعمال الجوارح وتنوعها ، وضيّق جانب الإسرار والإكراه لأن العدل لا ينزل الا من نفس معتقدة عاملة فتتزن وتسكن ، فالعقيدة تدفع الانسان الى العمل . ❝