█ _ أحمد بن علي سير المباركي 2010 حصريا كتاب ❞ القول الشاذ وأثره الفتيا ❝ عن دار عزة للنشر والتوزيع 2024 الفتيا: لم تكشف "زوبعة الفتاوى الفقهية الأخيرة" وما تلاها من انتصار البعض لها أزمة التعاطي مع المسائل بقدر ما كشفت خلل رؤية للعلاقة بين الشريعة والحياة وأن عددًا الإسلاميين لديهم "القابلية لللبرلة" تشبه إلى حد قابلية رجال الدين النصارى للعلمنة يعرف بعصر التنوير صحيح أنّ مدار البحث لا يعدوا أكثرها إلا أن يكون مسائل فقهية فرعية تتحمل مثل هذا الضجيج لكن الانحراف منهج الاستدلال الذي يتسلل أصحابها خلاله يعتبر أشد خطورة ذات نفسها وأشد خطرا منه الرؤية التي تحكم والتي تجعل "قابلية بعض أو "قابليتهم المهذبة" ظل غياب مرجعية شرعية واختطاف قوى وجه عصراني للمشهد السياسي الإسلامي أمرًا يبعث القلق تعالج هذه المقالة واحدة تلك المخاوف؛ فلا يعنينا كثيرًا الموقف القضية الفقيهة عين المنهج الأصولي المتبع للخروج بالرأي الراجح المتبنى قبل عدد المنتسبين العلم فانحراف سيولد أراءً منحرفة يخترمها ضابط ولا ينتظمها وعليه فإن علاج الخلل ذاته يتخذ أهمية أكبر المسألة وقد ذكرت مقال سابق أصبح يتكئ قضيتين رئيسيتين: ـ العبث بمقاصد ومن ثم التستر بها ـ بالتراث الفقهي والتستر بالعمل بالدليل وترك التقليد بحجة ثمة قال بهذا عمل به هاتان القضيتان أفرزتا "زبدًا" وأخرجتا لنا قضية تتخذ لونًا جديدًا كلما بهت لونها السابق؛ إعادة قراءة النص لكننا نحن اليوم بصدد ترهة أخرى؛ إنها عملية اكتشاف الإسلام أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين مكتبة الفقة : عبارة يبحث فيه إثبات الأدلة للأحكام والذي يدل المجتهد كيفية استنباط الأحكام الشرعية الكتاب والسنَّة والإجماع والقياس وغيرها وأما القواعد الفقهية: فهي كلية أكثرية جزئيتها وموضوعها دائمًا: هو فعل المكلف كتب متنوعة اصول وقواعد وتشمل (تعريف تعريف بالمعنى اللقبي والجهل أبواب الاحكام التاسيس والتطور أول صنف فى الاصول تدوين علم الأصول يبنى عليها أدلة أحكام والسنه مصادر عند الشيعة الإمامية الاجماع الاجتهاد المجتهد الاستنباط مفهوم السنة الإجماع التكليفية خطاب الوضع التأسيس المعنى اللغوي ) *تعريف وقواعدة : الأدلة يعتمد وتستمد منها أحكامه وأصول بمعناه أي المركب الإجمالي بمعنى المسمى بأصول بالقواعد وضعت للوصول إلی أدلتها التفصيلية وبعبارة أخری: يضع الأصولية لاستنباط أدلّتها الصحيحة يدرس الإجمالية يتوصل وطرق والاجتهاد والاستدلال فهو وموضوعه ويبحث وشروطه