█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ سعود السنعوسى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 السنعوسي كاتب وروائي كويتي عضو رابطة الأدباء الكويت وجمعية الصحفيين الكويتيين فاز عام 2013 بالجائزة العالمية للرواية العربية دورتها السادسة عن روايته ساق البامبو التي حصدت جائزة الدولة التشجيعية دولة 2012 [1] وهي رواية تتناول موضوع العمالة الأجنبية دول الخليج وقد اختيرت بين 133 مقدمة لنيل الجائزة [2] وكتب جريدة القبس الكويتية ومجلات وصحف عربية أخرى سبق أن نشر قصة البونساي والرجل العجوز حصلت المركز الأول مسابقة القصص القصيرة تجريها مجلة العربي بالتعاون مع بي سي أصدر الأولى سجين المرايا 2010 فازت بجائزة ليلى العثمان لإبداع الشباب القصة والرواية الرابعة [3] كما فئران أمي حصة الطائفية مُنعت الرواية لاحقاً قِبَل الجهاز الرقابي بلد الكاتب تُرجمَت بعض أعماله إلى الإنكليزية والإيطالية والفارسية والتركية والصينية والكورية والرومانية أعماله سجين (2010) رواية البونساي (2011) قصة ساق (2012) رواية فئران (2015) رواية حمام الدار (2017) رواية جوائز حائز الروائية (2010) حائز قصص الهواء تنظمها إذاعة (2011) حائز مجال الآداب (2012) حصدت بوكر (2013) حاز لقب شخصية العام الثقافية محمد البنكي مملكة البحرين (2016) ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها ناقة صالحة حمام الناشرين : للعلوم ناشرون ❱
سعود السنعوسي كاتب وروائي كويتي عضو رابطة الأدباء في الكويت وجمعية الصحفيين الكويتيين. فاز عام 2013 بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها السادسة عن روايته ساق البامبو التي حصدت جائزة الدولة التشجيعية في دولة الكويت عام 2012.[1] وهي رواية تتناول موضوع العمالة الأجنبية في دول الخليج. وقد اختيرت من بين 133 رواية مقدمة لنيل الجائزة.[2] وكتب السنعوسي في جريدة القبس الكويتية ومجلات وصحف عربية أخرى. وقد سبق أن نشر قصة البونساي والرجل العجوز التي حصلت على المركز الأول في مسابقة القصص القصيرة التي تجريها مجلة العربي الكويتية بالتعاون مع بي بي سي العربية. أصدر روايته الأولى سجين المرايا عام 2010 وقد فازت بجائزة ليلى العثمانلإبداع الشباب في القصة والرواية في دورتها الرابعة.[3] كما أصدر رواية فئران أمي حصة التي تتناول موضوع الطائفية في الكويت وقد مُنعت الرواية لاحقاً من قِبَل الجهاز الرقابي في بلد الكاتب. وقد تُرجمَت بعض أعماله إلى الإنكليزية والإيطالية والفارسية والتركية والصينية والكورية والرومانية.
❞ لم أفتقد شيئًا إلا مفازةً لا يُرى آخرُها. وخيامًا مُتناثرة في العراء مثلَ حَّبات خالٍ تُرصِّع ظهرَ فتاة عارية. وعُواء ذئاب الليل. وعَزيف رمالٍ تسوقُها الزوابع. وعيون الماء العذب. وغناء حادي الإبل. وتمايل أعناق جِمالِه طربًا مع الحِداء. وأرضًا تلفظُ كمأها في الرَّبيع. وأراضيَ خبراء بعد ليالٍ مطيرة. ونطيط اليرابيع الوجِلة في الليل. ونبتات الرَّمرام يستظلُّ بها الوَرَلُ أو يحكُّ جسَدَهُ بأوراقِها يُبرئ نفسه من لدغةِ عقرب أو حَيَّةٍ رَقطاء. وحليبَ نوقٍ بطعمِ الورد. ونقوش الحِنَّاء في كفوفِ بنات القبيلة. واسمي.. اسمي الذي نذرتُ على نفسي أن أُعانق من يذكره أمامي. وإن بالخطأ. وأُعانق فيه نفسي التي أشتاقُها في غير هذا المكان . ❝