❞ تختلف أعراض الاكتئاب من شخص لآخر، ولكنها عمومًا تشمل:المشاعر السلبية المستمرة و فقدان الاهتمام و التعب والضعف الجسدي و تغيرات في النوم و تغيرات في الشهية والوزن و صعوبة التركيز و الشعور بالذنب أو انعدام القيمة و التفكير في الانتحار.. ❝ ⏤اينور جلال المصري
❞ تختلف أعراض الاكتئاب من شخص لآخر، ولكنها عمومًا تشمل:المشاعر السلبية المستمرة و فقدان الاهتمام و التعب والضعف الجسدي و تغيرات في النوم و تغيرات في الشهية والوزن و صعوبة التركيز و الشعور بالذنب أو انعدام القيمة و التفكير في الانتحار. ❝
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه {تحقيق ما للهند ....} ففيها قد اعتمد {البيروني}علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ...
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا {القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي} وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه{القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند} ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول {تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز}لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, {وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب}فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع {تحقيق ما للهند ,,,,,,} لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه ﴿تحقيق ما للهند ..﴾ ففيها قد اعتمد ﴿البيروني﴾علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ..
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا ﴿القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي﴾ وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه﴿القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند﴾ ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول ﴿تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز﴾لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, ﴿وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب﴾فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع ﴿تحقيق ما للهند ,,,,,,﴾ لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي. ❝
❞ ،،فإننا ننسى أن الله (عز وجل) كرَّم المرأة بإعطائها القيمة من خلال علاقتها به وحده، إلا أن النساء الغربيات المطالبات بحقوق المرأة طمسن أي معيار سوى معيار الرجل، فأصبحت الواحدة منهن تجد قيمتها بعلاقتها مع الرجل، فعندما التحق الرجل بالجيش أرادت هي أيضًا أن تلتحق بالجيش،،. ❝ ⏤ياسمين مجاهد
❞ ،،˝فإننا ننسى أن الله (عز وجل) كرَّم المرأة بإعطائها القيمة من خلال علاقتها به وحده، إلا أن النساء الغربيات المطالبات بحقوق المرأة طمسن أي معيار سوى معيار الرجل، فأصبحت الواحدة منهن تجد قيمتها بعلاقتها مع الرجل، فعندما التحق الرجل بالجيش أرادت هي أيضًا أن تلتحق بالجيش،،. ❝
❞ كن بحرا ظاهره بسيط للغاية ولكنه يخفي الكثير من الأسرار والكثير من النوادر النفيسة القيمة التي لن يتوصل إليها إلا من غاص في أعماقه. ❝ ⏤إسراء نبيل الشامية
❞ كن بحرا ظاهره بسيط للغاية ولكنه يخفي الكثير من الأسرار والكثير من النوادر النفيسة القيمة التي لن يتوصل إليها إلا من غاص في أعماقه. ❝