█ _ حسين الخشن 2014 حصريا كتاب وهل الدين إلا الحب؟ عن المركز الإسلامي الثقافي 2024 الحب؟: زمن التصحّر الروحي والتردّي الأخلاقي في الزمن الذي تبلّدت فيه الأحاسيس وتخشّبت المشاعر وتوحّش الإنسان وجفّت ينابيع المودة والحب وتقطعت سبل التراحم والتآخي بين الناس هذه حالُه قد نكون بحاجة ماسة إلى حديث الروح والأخلاق العقل والحكمة العاطفة الصادقة واللمسة النبيلة وحديث كهذا لا شك أنه يساهم مساهمة طيبة بلسمة الجراح وإيقاظ الضمائر وتنشيط ويتألف الكتاب من ثمانية محاور: 1 دور الحب الحياة 2 العلاقة مع الله 3 أولياء الله 4 الخطاب الديني 5 مدرسة عاشوراء 6 الحلال والحرام 7 ثقافتي والحقد 8 الإسلام وثقافة الأمل كتب قضايا الإصلاح مجاناً PDF اونلاين وتنمية المجتمع الأسرة المسلمة والزواج الاسلامي السعيد حلول لمشاكل الاخلاق الحميده والحياه الطيبة السعادة الأسلام مكانة المرأة الاسلام
❞ إنَّ الأَجدَى و الأَلْيق بِنا أَن نَخافَ الله خَوفَ المحبِّين، لا أَن نحبَّه حبَّ الخَائِفين، لأنَّ الخَوفَ لا يصنَع حبًّا، بَينما الحبّ يجعَل العبد المحبَّ خَائفًا وَجِلا مِن التَقصِير في خدمَة الحَبيب . ❝
❞ إنّ ظاهرة سبّ الآخر الذي نختلف معه فكريًا أو سياسيًا، تُعبر عن انحطاط أخلاقيّ وابتعاد عن قيم الإسلام وتعاليم النبي (ص) وأهل بيته (ع) إني أكره لكم أن تكونوا سبابين . ❝
❞ إنّ القرآن يؤكد على مناخ الحرية العقدية، وأنه لا إكراه في الدين، وأنّ مسؤولية تبنّي العقيدة هي مسؤولية شخصية، ومحاسبة الإنسان على عقائده تكون يوم الآخرة
يد مرفوعة إنّ الروايات المؤكدة على قتل المرتد غير متوافقة مع روح القرآن . ❝
❞ ليست "معركة" حجاب، وإنما هي "معركة" ثقافة وحضارة، وعلينا أن نسعى للانتصار فيها، أو على الأقل لإعادة التكافؤ والتوازن الحضاري، لاعتقادنا بأننا نملك الأفضل، لا من موقع الكبرياء والغرور والادعاء، بل من موقع الحضور الفاعل والمكابدة الدائمة والمجاهدة المستمرة، على أن يكون سلاحنا في هذه "المعركة" هو "العقل العلمي" المنتج المبدع، و"العقل الاجتهادي" الذي يعمل على إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية تستهدي مقاصد الشريعة . ❝
❞ ركنان أساسيان للخلاص من النار يوم القيامة:
الإيمان/ الاعتقاد بالله وبالرسل واليوم الآخر.
العمل الصالح.
قال تعالى: "والعصر، إنّ الإنسان لفي خسر، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات" . ❝
❞ ما السبب في استحقاق الإنسان للعقوبة ؟
وجود انحراف إيماني اعتقادي، كأن يكون الإنسان جاحدا بالله ومتمردا عليه.
أو انحراف سلوكي عملي.
أو كان الإنسان جاهلا مقصِّرا لم يسعَ للتأمل والسؤال على الرغم من وجود الفرص . ❝