ركنان أساسيان للخلاص من النار يوم القيامة: الإيمان/... 💬 أقوال حسين الخشن 📖 كتاب هل الجنة للمسلمين وحدهم؟
- 📖 من ❞ كتاب هل الجنة للمسلمين وحدهم؟ ❝ حسين الخشن 📖
█ ركنان أساسيان للخلاص من النار يوم القيامة: الإيمان الاعتقاد بالله وبالرسل واليوم الآخر العمل الصالح قال تعالى: "والعصر إنّ الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات" كتاب الجنة للمسلمين وحدهم؟ مجاناً PDF اونلاين 2024
الإيمان/ الاعتقاد بالله وبالرسل واليوم الآخر.
العمل الصالح.
قال تعالى: "والعصر
حسين الخشن
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد-
اقتباس جديد في ❞هل الجنة للمسلمين وحدهم؟❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
❞ ما السبب في استحقاق الإنسان للعقوبة ؟
وجود انحراف إيماني اعتقادي، كأن يكون الإنسان جاحدا بالله ومتمردا عليه.
أو انحراف سلوكي عملي.
أو كان الإنسان جاهلا مقصِّرا لم يسعَ للتأمل والسؤال على الرغم من وجود الفرص. ❝ ⏤حسين الخشن❞ ما السبب في استحقاق الإنسان للعقوبة ؟
وجود انحراف إيماني اعتقادي، كأن يكون الإنسان جاحدا بالله ومتمردا عليه.
أو انحراف سلوكي عملي.
أو كان الإنسان جاهلا مقصِّرا لم يسعَ للتأمل والسؤال على الرغم من وجود الفرص . ❝
⏤ حسين الخشن -
كتب أخرى لـ حسين الخشن:
-
❞ إنَّ الأَجدَى و الأَلْيق بِنا أَن نَخافَ الله خَوفَ المحبِّين، لا أَن نحبَّه حبَّ الخَائِفين، لأنَّ الخَوفَ لا يصنَع حبًّا، بَينما الحبّ يجعَل العبد المحبَّ خَائفًا وَجِلا مِن التَقصِير في خدمَة الحَبيب. ❝ ⏤حسين الخشن
❞ إنَّ الأَجدَى و الأَلْيق بِنا أَن نَخافَ الله خَوفَ المحبِّين، لا أَن نحبَّه حبَّ الخَائِفين، لأنَّ الخَوفَ لا يصنَع حبًّا، بَينما الحبّ يجعَل العبد المحبَّ خَائفًا وَجِلا مِن التَقصِير في خدمَة الحَبيب . ❝
⏤ حسين الخشن -
❞ ليست "معركة" حجاب، وإنما هي "معركة" ثقافة وحضارة، وعلينا أن نسعى للانتصار فيها، أو على الأقل لإعادة التكافؤ والتوازن الحضاري، لاعتقادنا بأننا نملك الأفضل، لا من موقع الكبرياء والغرور والادعاء، بل من موقع الحضور الفاعل والمكابدة الدائمة والمجاهدة المستمرة، على أن يكون سلاحنا في هذه "المعركة" هو "العقل العلمي" المنتج المبدع، و"العقل الاجتهادي" الذي يعمل على إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية تستهدي مقاصد الشريعة. ❝ ⏤حسين الخشن
❞ ليست "معركة" حجاب، وإنما هي "معركة" ثقافة وحضارة، وعلينا أن نسعى للانتصار فيها، أو على الأقل لإعادة التكافؤ والتوازن الحضاري، لاعتقادنا بأننا نملك الأفضل، لا من موقع الكبرياء والغرور والادعاء، بل من موقع الحضور الفاعل والمكابدة الدائمة والمجاهدة المستمرة، على أن يكون سلاحنا في هذه "المعركة" هو "العقل العلمي" المنتج المبدع، و"العقل الاجتهادي" الذي يعمل على إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية تستهدي مقاصد الشريعة . ❝
⏤ حسين الخشن
