ملخص كتاب ❞ معالم في الطريق❝ 💬 أقوال سيد قطب 📖 كتاب معالم فى الطريق

- 📖 من ❞ كتاب معالم فى الطريق ❝ سيد قطب 📖

█ ملخص كتاب ❞ معالم الطريق❝ فى الطريق مجاناً PDF اونلاين 2024 لمؤلفه سيد قطب ومن أشهرها وأكثرها جدلاً تتركز فيه أفكاره الأساسية التغيير الذي ينشده وإن كان أصله مأخوذاً من كتابه ظلال القرآن طبعته الثانية وفي أجزائه الأخيرة الأولى الكتاب قد طبع منه عدد محدود التي نشرتها "مكتبة وهبة" ولكن بعد أن حكم بإعدام أصبح يطبع العالم كله بالآلاف محتوى الكتاب: المقدمة «أن قيادة الرجل الغربي للبشرية أوشكت الزوال لا لأن الحضارة الغربية أفلست ماديًا أو ضعفت ناحية القوة الاقتصادية والعسكرية النظام انتهى دوره لأنه لم يعد يملك رصيداً " القيم يسمح له بالقيادة لابد تملك إبقاء وتنمية المادية وصلت إليها البشرية عن طريق العبقرية الأوروبية الإبداع المادي وتزود بقيم جديدة جدَّة كاملة بالقياس إلى ما عرفته – وبمنهج أصيل وإيجابي وواقعي الوقت ذاته والإسلام وحده هو تلك وهذا المنهج » مقدمة الطريق جيل قرآني فريد وضع هذا المعالم اللازمة لاستعادة الحاكمية ويركز بشكل عام مفهوم لله جميع كتاباته يبدأ بموضع جيل قراني فريد وهو الصحابة ويتساءل عدم تكرار الجيل ويبين فهم للقران الكريم بنقطتين: أخذوا كنبع وحيد دون دخول أي معتقدات تعطل صفاء النبع ويضع مثالاً عليه انزعاج الرسول عندما رأى عمر بن الخطاب يقرأ صحيفة التوراة يرى تعاملوا مع باعتباره تكاليف وأوامر مباشرة الله يجب تنفيذها بسرعة ويضرب عليها قول مسعود: «كنا نتجاوز العشر الآيات حتى نحفظها ونعمل بها » طبيعة القرآني ينتقل ذلك طبيعة القرآني يعالج القضية والقضية الكبرى الدين الجديد قضية العقيدة ممثلة قاعدتها الرئيسية الألوهية والعبودية وما بينهما علاقة لقـد المكي يفسر للإنسان سر وجوده ووجود الكون حوله يقول له: ؟ أين جاء ولماذا وإلى يذهب نهاية المطاف لقد شاءت حكمة تكون هي تتصدى لها الدعوة منذ اليوم الأول للرسالة وأن رسول أولى خطواته بدعوة الناس يشهدوا: اله إلا يمضي دعوته يعرف بربهم الحق ويُعَبِّدَهم سواه ولم تكن هذه ظاهر الأمر نظرة العقل البشري المحجوب أيسر السبل قلوب العرب فلقد كانوا يعرفون لغتهم معنى إله ومعنى: تعني العليا وكانوا توحيد وإفراد معناه نزع السلطان يزاوله الكهان ومشيخة القبائل والأمراء والحكام وردّه الضمائر والسلطان الشعائر واقعيات الحياة المال القضاء الأرواح والأبدان كانوا يعلمون ثورة الأرضي يغتصب خصائص وثورة الأوضاع تقوم قاعدة الاغتصاب وخروج السلطات تحكم بشريعة عندها يأذن ولم يكن يغيب وهم جيداً ويعرفون المدلول الحقيقي لدعوة ماذا بالنسبة لأوضاعهم ورياساتهم وسلطانهم ثم استقبلوا الثورة الاستقبال العنيف وحاربوها الحرب يعرفها الخاص والعام فلم كانت نقطة البدء اقتضت تبدأ بكل العناء نشأة المجتمع المسلم الفصل الثالث نَشأَة المُجتَمع المُسْلِم وَخَصَائِصُه الإسلامي مجتمعاً مبنياً رابطة أناس فرس وعرب وروم وعرقيات مختلفة وحدتها الإسلامية وذابت فيها كل الفروق والاختلافات وكان سواسية كأسنان المشط

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب ❞ معالم في الطريق❝

منقول من engzketab.com ، مساهمة من: MrMr
أشهر كتب (سيد قطب) ومن أكثرها جدلًا، وقد كان هذا الكتاب سببًا رئيسيًّا في إعدامه. يتحدث فيه الكاتب عن الجيل القرآني الفريد وطبيعة المنهج القرآني، ونشأة المجتمع المسلم، والجهاد في سبيل الله، وجنسية المسلم وعقيدته باعتبارها معالم مهمة في طريق الأمة الإسلامية للتمكين و قيادة العالم. ويعتبر (سيد قطب ) أن العالم اليوم يعيش في جاهلية رغم التقدم التكنولوجي الهائل؛ وذلك لعدة أسباب سوف يبينها بين سطور الكتاب.

1- حافة الهاوية والبَعْث الإسلامي

تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية، لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رأسها -فهذا عَرَضٌ للمرض وليس هو المرض -ولكن بسـبب فقدانها للقِيَم، التي يمكن أن تنمو الحياة الإنسانية في ظلالها نموًّا سليمًا. وهذا واضح كل الوضوح في العالم الغربي الذي لم يعد لديه ما يعطيه للبشرية من القِيَم، بل الذي لم يعد لديه ما يُقنِع ذاته به بأنه يستحق أن يوجد أو أن يعيش، بعدما انتهت الديمقراطية فيه، وبدأت تستعير وتقتبس من أنظمة المعسكر الشرقي -وبخاصة في الأنظمة الاقتصادية -تحت اسم الاشتراكية.

إن قيادة الرجل الغربي للبشرية قد أوشكت على الزوال؛ فالنظام الغربي قد انتهى دوره؛ حيث لم يعد يملك رصيدًا من القِيَم يسمح له بالقيادة. لابد من قيادة تملك إبقاء وتنمية الحضارة المادية التي وصلت إليها البشرية، عن طريق العبقرية الأوروبية في الإبداع المادي، وتزوِّد البشرية بقِيَم جديدة كاملة وبمنهج أصيل وإيجابي وواقعي في الوقت ذاته. والإسلام وحده هو الذي يملك تلك القِيَم وهذا المنهج.

والإسلام لا يملك أن يؤدّي دوره إلا أن يتمثَّل في مجتمع، أي أن يتمثل في (أُمَّة)؛ فالبشرية لا تستمع إلى عقيدة مجردة لا ترى مصداقها الواقعي في الحياة. ووجود الأُمَّة المسلمة يعتبر قد انقطع منذ قرون كثيرة؛ فالأُمَّة المسلمة ليست أرضًا كان يعـيش فيها الإسـلام، وليست قومًا كان أجدادهم في عصر من عصور التاريخ يعيشون بالنظام الإسلامي، إنما الأُمَّة المسلمة: جماعة من البشر تخرج حياتهم وتصوراتهم وأوضاعهم وأنظمتهم وقِيَمهم وموازينهم كلها من المنهج الإسلامي، وهذه الأُمَّة بهذه المواصفات قد انقطع وجودها منذ انقطاع الحكم بشريعة الله من فوق ظهر الأرض.

ولا بد من إعادة وجود هذه الأُمَّة؛ لكي يؤدي الإسلام دوره الأساسي في قيادة البشرية مرة أخرى. والمسافة بين محاولة البعث والإحياء وبين تسلُّم قيادة البشر مسافة شاسعة؛ فقد غابت الأُمَّة المسلمة عن الوجود دهرًا طويلًا، وقد تولّت قيادة البشرية أفكارٌ أخرى وأممٌ أخرى وأوضاعٌ أخرى فترة طويلة، وقد أبدعت العبقرية الأوروبية في هذه الفترة رصيدًا ضخمًا من العلم والثقافة والأنظمة والإنتاج المادي. وهو رصيد ضخم تقف البشرية على قمّته ولا تفرِّط فيه ولا فيمن يمثّله بسهولة، وخاصة أن ما يسمى (العالم الإسلامي) يكاد يكون عاطلًا من كل هذه الزينة، ولكن لا بد من البعث الإسلامي مهما كانت المسافة شاسعة بين محاولة البعث وبين تسلُّم قيادة البشرية؛ فمحاولة البعث الإسلامي هي الخطوة الأولى التي لا يمكن أن نسير في الطريق بدونها.

2- جاهلية اليوم

إنَّ العالم كله يعيش اليوم في جاهلية من ناحية الأصل الذي تخرج منه مقوِّمات الحياة وأنظمتـها، جاهلية لا تخفف منها شيئًا هذه التيسيرات المادية الهائلة، وهذا الإبداع المادي الكبير.

هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض، وعلى أخص خصائص الألوهية وهي (الحاكمية). إنها تسند (الحاكمية ) إلى البشر؛ فتجعل بعضهم لبعض أربابًا، لا في الصورة البدائية الساذجة التي عرفتها الجاهلية الأولى، ولكن في صورة ادّعاء حق وضْع التصورات والقِيَم والشرائع والقوانين، بدون منهج الله للحياة؛ فينشأ عن هذا الاعتداء على سلطان الله والاعتداء على عباده. وما مهانة الإنسان عامة في الأنظمة الجماعية، وما ظلم الأفراد والشعوب والاستعمار في النُّظُم الرأسمالية، إلا أثرٌ من آثار الاعتداء على سلطان الله، وإنكار الكرامة التي قررها الله للإنسان.

وفي هذا يتفرَّد المنهج الإسلامي؛ فالناس في كل نظام -غير النظام الإسلامي -يعبد بعضهم بعضًا. وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرر الناس جميعًا من عبادة بعضهم لبعض بعبادة الله وحده، وتلقّي الأوامر من الله وحده، والخضوع لله وحده. وهذا هو مفترق الطرق، وهذا هو التصوُّر الجديد الذي نملك إعطاءه للبشرية؛ لأنه ليس من منتَجات الحضـارة الغربية ولا العبقرية الأوروبية.

3- جيل قرآني فريد: كيف تفرَّدَ جيل الصحابة وتأخَّرت الأجيال بعده؟

إن قرآن هذه الدعوة بين أيدينا، وحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهَدْيه العملي وسيرته الكريمة كلها بين أيدينا كذلك، كما كانت بين أيدي ذلك الجبل الأول الذي لم يتكرر في التاريخ، ولم يَغِبْ إلا شخص رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهل هذا هو السر؟ لو كان وجود شخص رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتميًّا لقيام هذه الدعوة وإيتائها ثمراتها، ما جعلها الله دعوة للناس كافة، وما جعلها آخر رسالة إلى آخر الزمان، ولكن الله سبحانه علم أن هذه الدعوة يمكن أن تقوم بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويمكن أن تؤتي ثمارها؛ فاختاره إلى جواره بعد ثلاثة وعشرين عامًا من الرسالة، وأبقى هذا الدِّين من بعده إلى آخر الزمان. إذن فإن غياب شخص رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يفسِّر فشلنا الآن ولا يمكن أن يكون هو السبب فيه.

لقد كان القرآن وحده هو المصدر الذي يَسْتلهمون منه، ولم يكن ذلك بسبب أن البشرية لم يكن لديها يومها حضارة ولا ثقافة ولا علم ولا دراسات، بل كانت هناك حضارة الرومان وثقافتها وكتبها وقانونها، الذي ما تزال أوروبا تعيش عليه، وكانت هناك مُخَلَّفات الحضارة الإغريقية ومَنْطقها وفلسفتها وفنّها، وكانت هناك حضارة الفُرْس وفنّها وشعرها وأساطيرها وعقائدها ونُظُم حكمها كذلك، وحضارة (الهند) وحضارة (الصين)، وكانت الحضارتان الرومانية والفارسية تحيطان بالجزيرة العربية من شمالها ومن جنوبها، كما كانت اليهودية والنصرانية تعيشان في قلب الجزيرة. فلم يكن إذن فَقْرٌ في الحضارات والثقافات العالمية هو ما يجعلهم يستعينون بكتاب الله وحده في فترة تكوّنه، وإنما كان ذلك عن تصميم مرسوم ونهْجٍ مقصود، وما من شك أن اختلاط النَّبْع الأول كان عاملًا أساسيًّا من عوامل ذلك الاختلاف الواضح بين الأجيال كلها وذلك الجيل المميز الفريد.

هناك عامل أساسي آخر هو: اختلاف منهج التلقِّي؛ فلم يكونوا يقرأون القرآن بقَصْد الثقافة والاطّلاع، ولا بقصد التّذوُّق والمتاع. لم يكن أحدهم يتلقَّي القرآن ليضيف إلى حصيلته من القضايا العلمية والفقهية محصولًا يملأ به جُعْبَتَه، إنما كان يتلقَّي القرآن ليتلقَّي أمر الله في خاصة شأنه وشأن الجماعة التي يعيش فيها، وشأن الحياة التي يحياها. يتلقى ذلك الأمر ليعمل به فور سماعه؛ ومن ثَمَّ لم يكن أحدهم لِيَسْتَكْثِر منه في الجلسة الواحدة؛ لأنه كان يحسّ أنه إنما يَسْتَكْثِر من واجبات وتكاليف يجعلها على عاتِقِه؛ فكان يكتفي بعشر آيات حتى يحفظها ويعمل بها؛ فكان منهجهم هو (التلقِّي للتنفيذ).

4- لِمَ كل هذا العناء؟

ربما قِيل أنه كان في استطاعة محمد -صلى الله عليه وسلم -وهو الصادق الأمين، الذي حكَّمه أشراف قريش قبل ذلك في وضْـع الحجر الأسود وارتضوا حُكْمه -أن يجعلها قوميّة عربية تستهدف تجميع قبائل العرب التي أكلتْها الحروب ومزّقتْها النزاعات، ويوجهها وجْهة قومية لاستخلاص أرضها المغتَصَبة من الإمبراطوريات المستعمِرة؛ فلو دعا رسول الله -صلى الله عليه وسلم -هذه الدعوة لاستجاب العرب كلهم له، بدلًا من أن يعاني ثلاثة عشر عامًا في معارضة أهواء أصحاب السلطان في الجزيرة، وبعد ذلك يستخدم هذا كله في إقرار عقيدة التوحيد التي بُعِث بها في تعبيد الناس لسُلطان ربهم، بعد أن عبَّدهم لسُلطانه البشريّ.

ولكن الله -سبحانه وهو العليم الحكيم -لم يوجِّه رسوله - صلى الله عليه وسلم - هذا التوجيه؛ لأنه ليس الطريق أن يتحرر الناس في هذه الأرض من طاغوت روماني أو فارسي إلى طاغوت عربي؛ فالطاغوت كله طاغوت. والناس عبيد لله وحده، ولا يكونون عبيدًا لله وحده إلا عندما ترتفع راية (لا إله إلا الله)، كما يدركها العربي العارف بمدلولات لغته: لا حاكمية إلا الله، ولا شريعة إلا من الله، ولا سلطان لأحد على أحد؛ لأن السلطان كله لله، ولأن الجنسية التي يريدها الإسلام للناس هي جنسية العقيدة، التي يتساوى فيها العربي والروماني والفارسي وسائر الأجناس والألوان تحت راية الله.

وربما قِيل أنه كان في استطاعة محمد -صلى الله عليه وسلم -أن يرفعها راية اجتماعية، وأن يثيرها حربًا على طبقة الأشراف، وأن يجعلها دعوة تستهدف تعديل الأوضاع، وردّ أموال الأغنياء إلى الفقراء، وبعد ذلك يدعوهم إلى التوحيد، ولكن الله بِحِكمته يعلم أن هذا ليس هو الطريق الصحيح، وأن العدالة الاجتماعية لا بد أن تنشأ في المجتمع من تصور اعتقادي شامل يردّ الأمر كله لله، ويقبل عن رضًي وعن طواعية ما يقضي به الله من عدالة التوزيع.

5- أين تفاصيل النظام الإسلامي؟

إن الجاهلية التي حولنا كما أنها تضغط على أعصاب بعض المخلصين من أصحاب الدعوة الإسلامية؛ فتجعلهم يتعجّلون خطوات المنهج الإسلامي، هي كذلك تتعمّد أحيانًا أن تحرجهم سائلة: أين تفصيلات نظامكم الذي تدْعُون إليه؟ وماذا أعددتم لتنفيذه من بحوث ومن دراسات ومِن فِقْه مبنيّ على الأصول الحديثة؟ كأن الذي ينقص الناس في هذا الزمان لإقامة شريعة الإسلام في الأرض هو مجرد الأحكام الفقهية والبحوث الفقهية الإسلامية، وكأنما هم مستسلِمون لحاكمية الله، راضون بأن تحكمهم شريعته، ولكنهم فقط لا يجدون من المجتهدين فقهًا مُقَنَّنًا بالطريقة الحديثة. وهي سخرية هازلة يجب أن يرتفع عليها كل ذي قلب يحسّ لهذا الدين بِحُرمة.

إن الجاهلية لا تريد بهذا الإحراج إلا أن تجد لنفسها علّة في رفض شريعة الله، واستبقاء عبوديـة البشر للبشر، وأن تُحوِّل منهج أصحاب الدعوة الإسلامية عن طبيعته التي تَتَبَلْوَر فيها النظرية من خلال الحركة. ومن واجب أصحاب الدعوة الإسلامية ألا يستجيبوا لهذه المناورة، من واجبهم أن يرفضوا إملاء منهج غريب على حركتهم وعلى دينهم.

ومن واجبهم أن يكشفوا مناورة الإحراج، وأن يتنزهوا عنها، وأن يرفضوا السُّخرية الهازلة في ما يسمَّي تطوير الفِقْه الإسلامي في مجتمع لا يُعْلِن خضوعه لشريعة الله ورَفْضه لكل شريعة سواها. من واجبهم أن يرفضوا هذا الإلهاء عن العمل الجادّ، وأن يرفضـوا هذه الخدعة الخبيثة. ومن واجبهم أن يتحركوا وفق منهج هذا الدين في الحركة؛ فهذا من أسرار قوّته وهذا هو مصدر قوّتهم كذلك. إن المنهج في الإسلام يساوي الحقيقة ولا انفصام بينهما، وأي منهج آخر غريب لا يمكن أن يحقق الإسلام في النهاية؛ فالتزام المنهج ضروري كالتزام العقيدة، وكالتزام النظام في كل حركة إسلامية.

سيد قطب

منذ 1 سنة ، مساهمة من: MrMr
5
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث