█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو الحسن علي الحسني الندوي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 هو مفكر إسلامي وداعية هندي ولد بقرية تكية مديرية رائي بريلي الهند عام 1333هـ 1914م وتوفي 31 ديسمبر 1999 الموافق 23 رمضان 1420هـ ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها قصص النبيين للأطفال التاريخ الإسلامي سيرة خاتم صلى الله عليه وسلم رجال الفكر والدعوة الإسلام حسن البنا مذكرات الدعوة والداعية القراءة الراشدة لتعليم اللغة العربية فى المدارس الإسلامية والثقافة مختارات أدب العرب قسم النثر سائح الشرق العربي الناشرين : دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان القلم والتوزيع مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر بسوريا الكتاب الهلال ابن كثير السلام والترجمة الهدي الصحوة مكتبة الإيمان الفتح رابطة العالم المختار الاسلامي الإرشاد المجتمع جدة الندوة المجمع الأسلامي العلمي الدار السعودية الأكاديمية إحياء التراث قطر مطبوعات بدمشق عرفات السداوي والتويع افاق الغد ❱
تَعيَّن مُدَرِّساً في دارالعلوم لندوة العلماء عام 1934م، ودرَّس فيها التفسير والحديث، والأدب العربي وتاريخه’ والمنطق.
تزوج عام 1934م، وعوضه الله عن أولاده من الصلب ابن الأخ الداعية الكاتب محمد الحسني وأبناء الأخت الدعاة محمد الثاني، محمد الرابع، ومحمد الخامس وهو المعروف بـ: واضح رشيد.
استفاد من الصُّحف والمجلات العربية الصادرة في البلاد العربية - والتي كانت تصل إلى أخيه الأكبر، أو إلى دار العلوم ندوة العلماء-مما عرَّفَه على البلاد العربية وأحوالها، وعلمائها وأدبائها ومفكِّريها. بدأ يتوسع في المطالعة والدراسة - خارجاً عن نطاق التفسير والحديث والأدب والتاريخ أيضاً- منذ عام 1937م، واستفاد من كتب المعاصرين من الدعاة والمفكرين العرب، وفضلاء الغرب، والزعماء السياسِيِّينَ.
قام برحلة استطلاعية للمراكز الدينيَّة في الهند عام 1939م تعرَّف فيها على الشيخ عبد القادر الراي بوري والداعية امحمد إلياس الكاندهلوي، وبقي على صلة بهما، فتلقَّى التربيةَ الروحيةَ من الأول وتأسَّى بالثاني في القيام بواجبِ الدعوة وإصلاح المجتمع، فقضى زمناً في رحلات دعوية متتابعة للتربية والإصلاح والتوجيه الديني على منهجه، واستمرت الرحلات الدعوية - على اختلاف في الشكل والنظام - إلى مرض وفاته في ذي الحجة عام 1420 هـ.
أسَّسَ مركزاً للتعليمات الإسلامية عام 1943م، ونظَّم فيها حلقاتِ درسٍ للقرآن الكريم والسنَّة النَّبوِيَّةِ فتهافتَ عليها الناسُ من الطبقة المثقفةِ والموظَّفِين الكبار. اختير عضواً في المجلس الانتظامي أو الإداري لندوة العلماء عام 1948م، وعُيِّن نائبا لمعتمد أو وكيل ندوة العلماء للشؤن التعليمية بترشيحٍ من المعتمد سليمان النَّدْوي عام 1951م، واختير معتمداً إثرَ وفاته عام 1954م، ثم وقع عليه الاختيارُ أميناً عاماً لندوة العلماء بعد وفاة أخيه الدكتور عبد العلي الحسني عام 1961م.
أسَّسَ حركة رسالة الإنسانية عام 1951م.
أسَّسَ المجمع الإسلامي العلمي في لكهنؤ عام 1959م
شارك في تأسيس هيئة التعليم الديني للولاية الشمالية (U.P.) عام 1960م، وفي تأسيس المجلس الاستشاري الإسلامي لعموم الهند عام 1964م، وفي تأسيس هيئة الأحوال الشخصية الإسلامية لعموم الهند عام 1972م. دعا إلى أوَّل ندوة عالمية عن الأدب الإسلامي في رحاب دارالعلوم لندوة العلماءعام 1981م.