[ملخصات] 📘 ❞ الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن ❝ كتاب ــ osama mohammed elmardi suleiman

الهندسة الميكانيكية - 📖 ملخصات كتاب ❞ الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن ❝ ــ osama mohammed elmardi suleiman 📖

█ _ osama mohammed elmardi suleiman 0 حصريا كتاب ❞ الإعجاز العلمي الهندسي القرآن ❝ 2024 القرآن: {وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} [ يس 37 – 40] {وَالْقَمَرَ مَنَازِلَ} : من آيات الله الدالة قدرته وحكمته وتدبيره للكون بدقة متناهية , هذا الانتظام والتناسق الدقيق دورات الحياة ودوران الأفلاك والذي يظهر جلياً وبدقة رصدها أهل الفلك علوم الطبيعة عبر القرون سواء دقة تعاقب الليل والنهار أوقات ثابتة قرون الزمان بلا كلل ولا تغيير كذا جريان بقدر منتهى الدقة ومنها شمس الدنيا قمرها مراتبه الدقيقة التي تستخدم حساب الشهور والأعوام كل والمستمر انقطاع ما هو إلا تدبير صاحب القوى والقدر الذي خلق فسوى وقدر فهدى قال تعالى السعدي تفسيره: أي: { لَهُمُ} } نفوذ مشيئة اللّه وكمال وإحيائه الموتى بعد موتهم {اللَّيْلُ النَّهَارَ} نزيل الضياء العظيم طبق الأرض فنبدله بالظلمة ونحلها محله وكذلك هذه الظلمة عمتهم وشملتهم فتطلع الشمس فتضيء الأقطار وينتشر الخلق لمعاشهم ومصالحهم ولهذا قال: {وَالشَّمْسُ لَهَا} [أي: دائما تجري لمستقر لها قدره لا تتعداه تقصر عنه وليس تصرف نفسها استعصاء قدرة {ذَلِكَ بعزته دبر المخلوقات العظيمة بأكمل وأحسن نظام {الْعَلِيمُ} بعلمه جعلها مصالح لعباده ومنافع دينهم ودنياهم ينزل بها ليلة منها واحدة {حَتَّى} يصغر جدا فيعود {كَالْعُرْجُونِ عرجون النخلة قدمه صغر حجمه وانحنى ثم ذلك زال يزيد شيئا فشيئا حتى يتم الكتبه ويتسق ضياؤه {وَكُلٌّ} والقمر والليل تقديرا يتعداه وكل له سلطان ووقت إذا وجد عدم الآخر {لَا الْقَمَرَ} سلطانه فلا يمكن أن توجد فيدخل عليه قبل انقضاء والنجوم {فِي يَسْبَحُونَ يترددون الدوام فكل دليل ظاهر وبرهان باهر عظمة الخالق وعظمة أوصافه خصوصا وصف القدرة والحكمة والعلم الموضع الهندسة الميكانيكية مجاناً PDF اونلاين قسم خاص بكتب للتحميل مجال الميكانيكية" Mechanical engineering" والتي هي فرع هندسي يدرس الأنظمة الفيزيائية ويطبق أسس القوانين الفيزيائية الأساسية لتحليلها وإن أهم يميز علم الميكانيكا اعتماده على الرياضيات (بدلاً التقدير) وعلى التجربة (بدلاً الملاحظة) حيث كيفية صياغة التنبؤات الكمية نظرياً وكيفية اختبار الصياغات الرياضية بأدوات قياس مصممة بعناية و ايضا فرع هندسي يهتم بتصميم وتصنيع وتشغيل وتطوير الآلات أو الأجهزة المستخدمة مختلف قطاعات النشاطات الاقتصادية وبتعريف الموسوعة البريطانية فإن فروع تهتم بالتصميم والتطوير وبالتصنيع وبالتركيب المحركات والآلات وعمليات التصنيع وهي مهتمة بشكل بالقوى والحركة وهو علم بدراسة الطاقة بكافة صورها وتأثيرها الأجسام تخصص واسع علاقة بكل مجالات فالهندسة تتعلق مثلا بصناعات الفضاء والطيران وبالإنتاج وتحويل وميكانيكا الأبنية والنقل وتكنولوجيا تكييف الهواء والتبريد وفي النمذجة والمحاكاة المعلوماتية A special section for books in the field of mechanical engineering, "Mechanical engineering", which is an engineering branch that studies physical systems and applies foundations basic laws analysis The most important characteristic mechanics its dependence on mathematics (rather than estimation) experience observation), where it established how to formulate quantum predictions theory, test these mathematical formulas with carefully designed measurement tools "Mechanical concerned design, manufacture, operation, development machines or devices used various sectors economic activities By definition British Encyclopedia, a development, installation, operation engines, machines, manufacturing processes It particularly interested forces movement science studying energy all forms effects objects broad discipline related areas life Mechanical with, example, aerospace, aviation, production, transformation, building mechanics, transportation, air conditioning refrigeration technology, information modeling simulation

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن
كتاب

الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن

ــ osama mohammed elmardi suleiman

الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن
كتاب

الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن

ــ osama mohammed elmardi suleiman

مميّز
عن كتاب الإعجاز العلمي الهندسي في القرآن:
{وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} [ يس 37 – 40] {وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ} : من آيات الله الدالة على قدرته وحكمته وتدبيره للكون بدقة متناهية , هذا الانتظام والتناسق الدقيق في دورات الحياة ودوران الأفلاك , والذي يظهر جلياً وبدقة متناهية رصدها أهل الفلك و علوم الطبيعة عبر القرون سواء في دقة تعاقب الليل والنهار في أوقات ثابتة عبر قرون من الزمان بلا كلل ولا تغيير , و كذا جريان الأفلاك بقدر في منتهى الدقة ومنها شمس الدنيا و قمرها و مراتبه الدقيقة التي تستخدم في حساب الشهور والأعوام , كل هذا الانتظام الدقيق والمستمر بلا انقطاع ما هو إلا تدبير صاحب القوى والقدر , الذي خلق فسوى وقدر فهدى. قال تعالى : {وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} [ يس 37 – 40] قال السعدي في تفسيره: أي: { {وَآيَةٌ لَهُمُ} } على نفوذ مشيئة اللّه، وكمال قدرته، وإحيائه الموتى بعد موتهم. { {اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ} } أي: نزيل الضياء العظيم الذي طبق الأرض، فنبدله بالظلمة، ونحلها محله { { فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ } } وكذلك نزيل هذه الظلمة، التي عمتهم وشملتهم، فتطلع الشمس، فتضيء الأقطار، وينتشر الخلق لمعاشهم ومصالحهم، ولهذا قال: { {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا} } [أي: دائما تجري لمستقر لها قدره اللّه لها، لا تتعداه، ولا تقصر عنه، وليس لها تصرف في نفسها، ولا استعصاء على قدرة اللّه تعالى. { {ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ } } الذي بعزته دبر هذه المخلوقات العظيمة، بأكمل تدبير، وأحسن نظام. { {الْعَلِيمُ} } الذي بعلمه، جعلها مصالح لعباده، ومنافع في دينهم ودنياهم. { وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ } ينزل بها، كل ليلة ينزل منها واحدة، { {حَتَّى} } يصغر جدا، فيعود { {كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ } } أي: عرجون النخلة، الذي من قدمه صغر حجمه وانحنى، ثم بعد ذلك، ما زال يزيد شيئا فشيئا، حتى يتم الكتبه ويتسق ضياؤه. { {وَكُلٌّ} } من الشمس والقمر، والليل والنهار، قدره اللّه تقديرا لا يتعداه، وكل له سلطان ووقت، إذا وجد عدم الآخر، ولهذا قال: { {لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ} } أي: في سلطانه الذي هو الليل، فلا يمكن أن توجد الشمس في الليل، { { وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ } } فيدخل عليه قبل انقضاء سلطانه، { {وَكُلٌّ} } من الشمس والقمر والنجوم { {فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ } } أي: يترددون على الدوام، فكل هذا دليل ظاهر، وبرهان باهر، على عظمة الخالق، وعظمة أوصافه، خصوصا وصف القدرة والحكمة والعلم في هذا الموضع.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#50K

5 مشاهدة هذا الشهر

#43K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 55.
المتجر أماكن الشراء
osama mohammed elmardi suleiman ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية