[مراجعات] 📘 ❞ الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~ ❝ كتاب ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي اصدار 2006

كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - 📖 فيديوهات كتاب ❞ الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~ ❝ ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي 📖

█ _ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي 2006 حصريا كتاب ❞ الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة يس~ ❝ عن مؤسسة الرسالة 2024 يس~: يس~  المؤلف: أبو عبد الله  المحقق: الله المحسن التركي  الناشر: الرسالة [تفسير سورة السجدة] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ تفسير سُورَةُ السَّجْدَةِ وَهِيَ مَكِّيَّةٌ غَيْرَ ثَلَاثِ آيَاتٍ نَزَلَتْ بِالْمَدِينَةِ قَوْلُهُ تَعَالَى:" أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ فاسِقاً" [السجدة: 18] تَمَامُ قَالَهُ الْكَلْبِيُّ وَمُقَاتِلٌ وَقَالَ غَيْرُهُمَا: إِلَّا خَمْسَ مِنْ قَوْلِهِ تَتَجافى «1» جُنُوبُهُمْ" إِلَى الَّذِي" كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ" 20 16] ثَلَاثُونَ آيَةٍ وَقِيلَ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ وَفِي الصَّحِيحِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ" الم تَنْزِيلُ" السَّجْدَةَ وَ" هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ" الْحَدِيثَ وَخَرَّجَ الدَّارِمِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ مُسْنَدِهِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ قَالَ: النَّبِيُّ لَا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ:" تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ" [الْمُلْكُ: 1] قَالَ الدَّارِمِيُّ: وَأَخْبَرَنَا الْمُغِيرَةِ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ خَالِدِ مَعْدَانَ اقْرَءُوا الْمُنْجِيَةَ وَهِيَ" فَإِنَّهُ بَلَغَنِي رَجُلًا يَقْرَؤُهَا مَا شَيْئًا غَيْرَهَا وَكَانَ كَثِيرَ الْخَطَايَا فَنَشَرَتْ جَنَاحَهَا وَقَالَتْ: رَبِّ اغْفِرْ لَهُ يُكْثِرُ قِرَاءَتِي فَشَفَّعَهَا الرَّبُّ فِيهِ (اكْتُبُوا بِكُلِ خَطِيئَةٍ حَسَنَةً وَارْفَعُوا دَرَجَةً) كتب التفاسير وعلوم الكريم مجاناً PDF اونلاين يحتوي هذا القسم الآتي: 1 علم التفسير يخص لغة: تدور مادته حول معنى الكشف مطلقا سواء أكان لغموض لفظ أم لغير ذلك يقال فسرت اللفظ فسرا من باب ضرب ونصر وفسرته تفسيرا شدد للكثرة إذا كشفت مغلقه التفسير اصطلاحا: كشف معانى وبيان المراد منه وهو أعم أن يكون بحسب المشكل وغيره وبحسب المعنى الظاهر والمقصود 2 علوم هي العلوم المتعلقة بالقرآن حيث نزوله وترتيبه وجمعه وكتابته وقراءاته وتجويده ومعرفة المحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ وأسباب النزول وإعجازه وإعرابه ورسمه وعلم غريب وغير ويُعرف أيضًا بأنها جميع والبحوث التي تتعلق أو كل ما يتصل يُطلق عليها التنزيل الكتاب وقد عدّ الزركشي كتابه البرهان 47 علمًا وأوصلها جلال الدين السيوطي الإتقان لـ 80

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~
كتاب

الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~

ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي

صدر 2006م عن مؤسسة الرسالة
الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~
كتاب

الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~

ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي

صدر 2006م عن مؤسسة الرسالة
عن كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~:
الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)  الجزء السابع عشر: السجدة - يس~
 المؤلف: محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي أبو عبد الله
 المحقق: عبد الله بن عبد المحسن التركي
 الناشر: مؤسسة الرسالة

[تفسير سورة السجدة]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ تفسير سُورَةُ السَّجْدَةِ وَهِيَ مَكِّيَّةٌ، غَيْرَ ثَلَاثِ آيَاتٍ نَزَلَتْ بِالْمَدِينَةِ، وَهِيَ قَوْلُهُ تَعَالَى:" أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً" [السجدة: 18] تَمَامُ ثَلَاثِ آيَاتٍ، قَالَهُ الْكَلْبِيُّ وَمُقَاتِلٌ. وَقَالَ غَيْرُهُمَا: إِلَّا خَمْسَ آيَاتٍ، مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى:" تَتَجافى «1» جُنُوبُهُمْ"- إِلَى قَوْلِهِ- الَّذِي" كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ" [السجدة: 20 - 16]. وَهِيَ ثَلَاثُونَ آيَةٍ. وَقِيلَ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ. وَفِي الصَّحِيحِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ" الم. تَنْزِيلُ" السَّجْدَةَ، وَ" هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ" الْحَدِيثَ. وَخَرَّجَ الدَّارِمِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ:" الم. تَنْزِيلُ" السَّجْدَةَ. وَ" تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ" [الْمُلْكُ: 1]. قَالَ الدَّارِمِيُّ: وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ: اقْرَءُوا الْمُنْجِيَةَ، وَهِيَ" الم. تَنْزِيلُ" فَإِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ رَجُلًا كَانَ يَقْرَؤُهَا، مَا يَقْرَأُ شَيْئًا غَيْرَهَا، وَكَانَ كَثِيرَ الْخَطَايَا فَنَشَرَتْ جَنَاحَهَا عَلَيْهِ وَقَالَتْ: رَبِّ اغْفِرْ لَهُ فَإِنَّهُ كَانَ يُكْثِرُ مِنْ قِرَاءَتِي، فَشَفَّعَهَا الرَّبُّ فِيهِ وَقَالَ (اكْتُبُوا لَهُ بِكُلِ خَطِيئَةٍ حَسَنَةً وَارْفَعُوا لَهُ دَرَجَةً).


الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#42K

4 مشاهدة هذا الشهر

#62K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 500.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الرسالة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية