[ملخصات] 📘 ❞ رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل ❝ كتاب ــ الحسين بن محمد العكبري الحنبلي أبو المواهب اصدار 2009

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 ملخصات كتاب ❞ رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل ❝ ــ الحسين بن محمد العكبري الحنبلي أبو المواهب 📖

█ _ الحسين بن محمد العكبري الحنبلي أبو المواهب 2009 حصريا كتاب ❞ رؤوس المسائل الخلافية مذهب أبي عبد الله أحمد حنبل ❝ 2024 حنبل: نبذة عن الكتاب: تم دمج المجلدات للتسلسل تحقيق: الملك دهيش ناشر مكتبة الأسدي عدد المجلدات: 3 صفحات 1984 رقم الطبعة: 1 حالة الفهرسة: غير مفهرس نبذه الكتاب: جمع العلماء أقطار الدنيا قولٍ واحدٍ مسائل الخلاف التي اختلف فيها العلماءُ الأولون فهذا ليس بممكنٍ وهو من المُستحيلات؛ لأنَّ كل له رأيه وله اجتهاده ما يفضله اتّباع بعض الأئمة ويقدم بعضهم بعضٍ هذا فلما لم يجتمع وهم أكثر الناس إيمانًا وأكثرهم ورعًا تقوى؛ فكيف بحال المُتأخرين؟! وما ذاك إلا الاجتهاد يختلف والأدلة تتنوع وهذا يخفى عليه دليلٌ يظهر وهناك اختلفوا أجل الفروع: الفراق والطلاق والربا وفي الجنايات أشياء أخرى أما مَن تتبع عند الاختلاف؟ فالعامي يسأل أهلَ العلم بلده أو يتحرى يظنّه أتقى لله وأعلم بدين فيسأله ويقترن بما يقول فعليهم أن يدرسوا المُختلف وينظروا الأدلة الكتاب والسنة ويأخذوا بأرجحها فالعالم يستطيع يدرس ويتأمَّل ثم يأخذ بالأرجح بالدليل لا بقول فلانٍ وفلانٍ ولكن ينظر ويأخذ وأقواها هذه المسألة المعينة هو الواجب عليه؛ سبحانه: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء:59] ويقول وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ فَحُكْمُهُ [الشورى:10] القاعدة فيه الناسُ مردّه إلى يعني: يُرد حكم فالعالم يجتهد ويتحرَّى الحقّ وينظر يختار الأقرب الدليل وما الأرجح الأبعد الخطأ وأما عامَّة الناس: فيسألون عمَّا أشكل عليهم وفتواهم تكفيهم لكن يتحرَّى أهل أقرب الخير ممن علمًا وأكثر تقوى اختيارًا كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل
كتاب

رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل

ــ الحسين بن محمد العكبري الحنبلي أبو المواهب

صدر 2009م
رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل
كتاب

رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل

ــ الحسين بن محمد العكبري الحنبلي أبو المواهب

صدر 2009م
عن كتاب رؤوس المسائل الخلافية على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل:
نبذة عن الكتاب: تم دمج المجلدات للتسلسل.
تحقيق: عبد الملك بن عبد الله بن دهيش.
ناشر الكتاب: مكتبة الأسدي.
عدد المجلدات: 3.
عدد صفحات الكتاب: 1984.
رقم الطبعة: 1.
حالة الفهرسة: غير مفهرس.

نبذه عن الكتاب:

جمع العلماء في أقطار الدنيا على قولٍ واحدٍ في مسائل الخلاف التي اختلف فيها العلماءُ الأولون فهذا ليس بممكنٍ، وهو من المُستحيلات؛ لأنَّ كل واحدٍ له رأيه، وله اجتهاده، وله ما يفضله من اتّباع بعض الأئمة، ويقدم بعضهم على بعضٍ، هذا ليس بممكنٍ، فلما لم يجتمع الأولون وهم أكثر الناس إيمانًا، وأكثرهم ورعًا، وأكثرهم تقوى؛ فكيف بحال المُتأخرين؟!
وما ذاك إلا لأنَّ الاجتهاد يختلف، والأدلة تتنوع، وهذا يخفى عليه دليلٌ، وهذا يظهر له دليلٌ، وهناك مسائل اختلفوا فيها من أجل هذا، في مسائل الفروع: في الفراق، والطلاق، والربا، وفي الجنايات، وفي أشياء أخرى.
أما مَن تتبع عند الاختلاف؟
فالعامي يسأل أهلَ العلم في بلده، أو في غير بلده، يتحرى مَن يظنّه أتقى لله، وأعلم بدين الله، فيسأله ويقترن بما يقول له.
أما العلماء فعليهم أن يدرسوا المسائل المُختلف فيها، وينظروا في الأدلة من الكتاب والسنة، ويأخذوا بأرجحها، فالعالم يستطيع أن يدرس الأدلة، ويتأمَّل، ثم يأخذ بالأرجح، بالدليل، لا بقول فلانٍ وفلانٍ، ولكن ينظر الأدلة، ويأخذ بأرجحها وأقواها في هذه المسألة المعينة، وهذا هو الواجب عليه؛ لأنَّ الله يقول سبحانه: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء:59]، ويقول سبحانه: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى:10]، هذه القاعدة، ما اختلف فيه الناسُ مردّه إلى الكتاب والسنة، يعني: يُرد إلى حكم الله.
فالعالم يجتهد ويتحرَّى الحقّ، وينظر في الأدلة، ثم يختار ما هو الأقرب إلى الدليل، وما هو الأرجح في اجتهاده، وما هو الأبعد عن الخطأ.
وأما عامَّة الناس: فيسألون أهلَ العلم عمَّا أشكل عليهم، وفتواهم تكفيهم، لكن عليه أن يتحرَّى من أهل العلم مَن هو أقرب إلى الخير ممن يظنّه أكثر علمًا، وأكثر تقوى، وأكثر اختيارًا.
الترتيب:

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#71K

8 مشاهدة هذا الشهر

#47K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1984.
المتجر أماكن الشراء
الحسين بن محمد العكبري الحنبلي أبو المواهب ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية