[ملخصات] 📘 ❞ التمييز في أحكام الحدود والتعازير ❝ اصدار 1994

كتب القانون السعودي - 📖 ملخصات ❞ التمييز في أحكام الحدود والتعازير ❝ 📖

█ _ 1994 حصريا ❞ التمييز أحكام الحدود والتعازير ❝ 2024 والتعازير: التمييز وتطبيقاته المملكة العربية السعودية : دراسة وتحليلا إعداد: ذيب بن سالم غالب العتيبي ؛ إشراف عبد الله محمد المطلق نبذة عن الكتاب أقسام الحدود: تنقسم الإسلام إلى ستة هي: حد الزنا حد القذف الخمر السرقة قطاع الطريق البغاة ولكل جريمة من هذه الجرائم عقوبة مقدرة شرعاً حكمة مشروعية الحدود: أمر عز وجل بعبادته وطاعته وفِعْل ما أمر به واجتناب نهى عنه وحد حدوداً لمصالح عباده ووعد أطاعه السعادة الدنيا والجنة الآخرة وتوعد عصاه بالشقاء والنار فمن قارف الذنب فقد فتح له باب التوبة والاستغفار فإن أصر معصية وأبى إلا أن يغشى حماه ويتجاوز حدوده بالتعدي أعراض الناس وأموالهم وأنفسهم فهذا لابد كبح جماحه بإقامة حدود التي تردعه وتردع غيره وتحفظ الأمة الشر والفساد الأرض والحدود كلها رحمة ونعمة الجميع فهي للمحدود طهرة إثم المعصية وكفارة عقابها الأخروي وهي ولغيره رادعة الوقوع المعاصي ضمان وأمان للأمة دمائهم وأعراضهم وبإقامتها يصلح الكون ويسود الأمن والعدل وتحصل الطمأنينة 1 قال تعالى: {فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى [123] وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى [124] قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا [125] كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى [126] نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى [127]} [طه: 123 127] 2 وَعَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أَخَذَ عَلَيْنَا رَسُولُ صلى عليه وسلم كَمَا عَلَى النّسَاءِ: أَنْ لاَ نُشْرِكَ بِالله شَيْئاً وَلاَ نَسْرِقَ نَزْنِيَ نَقْتُلَ أَوْلاَدَنَا يَعْضَهَ بَعْضُنَا بَعْضاً «فَمَنْ وَفَى مِنْكُمْ فَأَجْرُهُ أَتَى حَدّاً فَأُقِيمَ عَلَيْهِ فَهُوَ كَفّارَتُهُ سَتَرَهُ فَأَمْرُهُ إلَى إنْ شَاءَ عَذّبَهُ وَإنْ غَفَرَ لَهُ» متفق أنواع الله: حدود تعالى ثلاثة أنواع: الأول: تعديها وهي كل أذن بفعله سبيل الوجوب أو الندب الإباحة والاعتداء فيها يكون بتجاوزها ومخالفتها أشار إليها بقوله سبحانه: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ تَعْتَدُوهَا يَتَعَدَّ حُدُودَ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [229]} [البقرة: 229] الثاني: المحارم عنها المحرمات فعلها كالزنا إليه تَقْرَبُوهَا يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [187]} 187] الثالث: المقدرة الرادعة محارم كعقوبة الرجم والجلد والقطع ونحوها فهذه يجب الوقوف عندما قدر بلا زيادة ولا نقصان المقصودة هنا 1 جرائم القصاص الحق لأولياء القتيل المجني إن كان حياً وذلك حيث استيفاء والحاكم منفذ لطلبهم أما فأمرها الحاكم ف كتب القانون السعودي مجاناً PDF اونلاين يحتوي هذا القسم علي مايخص قائم أساس الشريعة الإسلامية المستمدة القرآن الكريم السنة النبوية الإجماع والقياس وفي العالم الإسلامي هي الوحيدة تعتمد دون تدوين جانب يعتمد الأنظمة الصادرة المراسيم والأوامر الملكية والتي تغطي عدد القضايا المعاصرة مثل الفكرية وقانون الشركات ومع تبقى المصدر الأول للقانون خصوصاً المجالات الجنائية الأسرية التجارية والعقود ويعتبر والسنة هما دستور البلاد ويشمل الكتب تهتم بمجالات ومن ضمن ( الجنائي التجاري الإداري المدني الخاص الدستورى الإجراءات البحرى الجوى)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التمييز في أحكام الحدود والتعازير
كتاب

التمييز في أحكام الحدود والتعازير

صدر 1994م
التمييز في أحكام الحدود والتعازير
كتاب

التمييز في أحكام الحدود والتعازير

صدر 1994م
عن كتاب التمييز في أحكام الحدود والتعازير:
التمييز في أحكام الحدود والتعازير

التمييز في أحكام الحدود والتعازير وتطبيقاته في المملكة العربية السعودية : دراسة وتحليلا
/ إعداد: ذيب بن سالم بن غالب العتيبي ؛ إشراف عبد الله بن محمد المطلق.

نبذة عن الكتاب :

.أقسام الحدود:

تنقسم الحدود في الإسلام إلى ستة أقسام هي:
حد الزنا.. حد القذف.. حد الخمر.. حد السرقة.. حد قطاع الطريق.. حد البغاة.
ولكل جريمة من هذه الجرائم عقوبة مقدرة شرعاً.

.حكمة مشروعية الحدود:

أمر الله عز وجل بعبادته وطاعته، وفِعْل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، وحد حدوداً لمصالح عباده، ووعد من أطاعه السعادة في الدنيا، والجنة في الآخرة.
وتوعد من عصاه بالشقاء في الدنيا، والنار في الآخرة.
فمن قارف الذنب فقد فتح الله له باب التوبة والاستغفار، فإن أصر على معصية الله، وأبى إلا أن يغشى حماه، ويتجاوز حدوده بالتعدي على أعراض الناس وأموالهم وأنفسهم، فهذا لابد من كبح جماحه بإقامة حدود الله التي تردعه وتردع غيره، وتحفظ الأمة من الشر والفساد في الأرض.
والحدود كلها رحمة من الله، ونعمة على الجميع.
فهي للمحدود طهرة من إثم المعصية، وكفارة عن عقابها الأخروي، وهي له ولغيره رادعة عن الوقوع في المعاصي، وهي ضمان وأمان للأمة على دمائهم وأموالهم وأعراضهم، وبإقامتها يصلح الكون، ويسود الأمن والعدل، وتحصل الطمأنينة.
1- قال الله تعالى: {فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى [123] وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى [124] قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا [125] قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى [126] وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى [127]} [طه: 123- 127].
2- وَعَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أَخَذَ عَلَيْنَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم كَمَا أَخَذَ عَلَى النّسَاءِ: أَنْ لاَ نُشْرِكَ بِالله شَيْئاً، وَلاَ نَسْرِقَ، وَلاَ نَزْنِيَ، وَلاَ نَقْتُلَ أَوْلاَدَنَا، وَلاَ يَعْضَهَ بَعْضُنَا بَعْضاً. «فَمَنْ وَفَى مِنْكُمْ فَأَجْرُهُ عَلَى الله، وَمَنْ أَتَى مِنْكُمْ حَدّاً فَأُقِيمَ عَلَيْهِ فَهُوَ كَفّارَتُهُ، وَمَنْ سَتَرَهُ اللهُ عَلَيْهِ فَأَمْرُهُ إلَى الله، إنْ شَاءَ عَذّبَهُ، وَإنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ». متفق عليه.

.أنواع حدود الله:

حدود الله تعالى ثلاثة أنواع:
الأول: حدود الله التي نهى عن تعديها.
وهي كل ما أذن الله تعالى بفعله على سبيل الوجوب أو الندب أو الإباحة، والاعتداء فيها يكون بتجاوزها ومخالفتها، وهي التي أشار الله إليها بقوله سبحانه: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [229]} [البقرة: 229].
الثاني: المحارم التي نهى الله عنها وهي المحرمات التي نهى الله عن فعلها كالزنا وهي التي أشار الله إليه بقوله سبحانه: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [187]} [البقرة: 187].
الثالث: الحدود المقدرة الرادعة عن محارم الله كعقوبة الرجم والجلد والقطع ونحوها.
فهذه يجب الوقوف عندما قدر فيها بلا زيادة ولا نقصان، وهي المقصودة هنا.

1- جرائم القصاص الحق فيها لأولياء القتيل، أو المجني عليه إن كان حياً.. وذلك من حيث استيفاء القصاص، والحاكم منفذ لطلبهم.
أما الحدود فأمرها إلى الحاكم، ف
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#81K

12 مشاهدة هذا الشهر

#53K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 316.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية