❞محمد عمر عبد العزيز محمد ❝ الأستاذ الدكتور الأكاديمي والكاتب المؤلف المصري - المكتبة
- ❞محمد عمر عبد العزيز محمد ❝ الأستاذ الدكتور الأكاديمي والكاتب المؤلف المصري - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمؤلِّف والأكاديمي ❞ محمد عمر عبد العزيز ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ا د استاذ طب الحالات الحرجة كلية الطب جامعة المنيا ج م ع رئيس وحدة بكلية ومستشفيات الجامعية رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لطب بصعيد مصر نائب رئيس التحرير لمجلة الحرجة عضو المجلس الصحي المصريةلجنة العناية المركزة مدرب الزمالة الطواريء
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
ا.د محمد عمر عبد العزيز محمد استاذ طب الحالات الحرجة كلية الطب جامعة المنيا .ج.م.ع رئيس وحدة الحالات الحرجة بكلية الطب جامعة المنيا ومستشفيات المنيا الجامعية رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لطب الحالات الحرجة بصعيد مصر نائب رئيس التحرير لمجلة طب الحالات الحرجة عضو المجلس الصحي المصريةلجنة العناية المركزة مدرب الزمالة المصرية لطب الطواريء
❞ الضلالات الماسونية في القول بوحدة الديانات الابراهيمية افيقوا أمة التوحيد فها هو الطعن وصل الي الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين التوحيد والتي تكون أولي اختبارات الآخرة كما جاء علي لسان النبي في حديث منكر ونكير والثابت صحته في كتاب صحيح مسلم أن الرجل إذا ادخل الي قبره وأغلق عليه قبره وانصرف عنه اهله انما يأتيه منكر ونكير وهما ملكان فيجلسانه ويسالانه من ربك وما دينك ومن نبيك وهؤلاء هم الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين الله في الأرض وهي أصول النجاة من النار فمن أجاب فقد نجا ومن قال لا ادري فهو كافر ومن قال ها ها ها فهو المنافق المعذب في الدرك الأسفل من النار تلك الأصول التي كان عليها انبياء الله جميعا أولهم نوح واخره محمد صلي الله عليه وسلم قال تعالي( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) لكن الماسون عليهم من الله اللعنة انما فرقوا دين الناس الي فرق ونحل وأرادوا خداع البشر بقولهم وحدة الديانات الإبراهيمية يخادعون الناس بأن خليل الرحمن ابراهيم وشجرة الأنبياء من بعده انما جاءوا بديانات شتي ليبرروا للمغضوب عليهم والضالين ما اوجدوه من ضلالات وما وضعوه من اكاذيب لكن هيهات هيهات فإن الحق أبلج والباطل لجلج فتعالوا بنا نتعرف علي دين الأنبياء والرسل من ابراهيم حتي بعثة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد اشرف الخلق أجمعين فاما عن دين ابراهيم فقد قال الله عز وجل فيه (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين ) واما عن اسماعيل بن ابراهيم فقد قال الله فيه (وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم ) واما عن إسحق بن ابراهيم و اخو اسماعيل عليهم السلام وكذلك يعقوب بن اسحق فقد قال الله فيهم ووصي بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني أن الله اصطفي لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون) واما عن يعقوب وأبناءه الاثنا عشر ولد بما فيهم يوسف بن يعقوب فقد قال الله فيهم (ام كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد الهك واله اباءك ابراهيم وإسماعيل واسحق الها واحدا ونحن له مسلمون ) واما عن يوسف ابن يعقوب فقد قال وهو يرفع يديه مبتهلا الي الله (رب قد اتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض انت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين) واما عن موسي وهارون فقد اقر فرعون لحظة الغرق بأنه يؤمن بما امن به موسي وهارون ومن معهم من بني إسرائيل ( وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فاتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتي اذا أدركه الغرق قال امنت انه لا اله الا الذي امنت به بنوا إسرائيل وانا من المسلمين) بل أن سحرة فرعون لما تجلت لهم الحقيقة بعد أن توعدهم فرعون بالصلب والتعذيب انما قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين وهذا سليمان يرسل الي بلقيس ملكة سبأ (انه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم إلا تعلوا عليا واتوني مسلمين ) وهي تشهد ربها علي ما كانت عليه من الضلال وتعلن إسلامها لله رب العالمين (رب اني ظلمت نفسي واسلمت مع سليمان لله رب العالمين) وهذا نبي الله عيسي وهو يقرر الحواريين بعد إصرار بني إسرائيل علي إنكار ما جاء به من المعجزات فلما احس عيسي منهم الكفر قال من النصاري الي الله قال (الحواريون نحن انصار الله امنا بالله واشهد بانا مسلمون) وهذا أمر الله لهم بالإيمان بالمسيح واتباع شريعته (وإذ أوحيت الي الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا امنا بالله واشهد باننا مسلمون) وهذا أمر الله الي أمة الموحدين اتباع الرسل قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل الي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي وما اوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون فإن آمنوا بمثل ما امنتم به فقد اهتدوا وان تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم) بل هذا أمر الله الي نبيه محمد صلي الله عليه وسلم والأنبياء من قبله قل امنا بالله وما انزل علينا وما انزل علي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه هو في الآخرة من الخاسرين ) هذا هو الدين الحقيقي لخليل الرحمن ابراهيم وجميع الأنبياء من بعده والذين جاءوا جميعا من نسله قال تعالي( ومن يرغب عن ملة ابراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وانه في الآخرة لمن الصالحين إذ قال له ربه اسلم قال اسلمت لرب العالمين) لكن الماسوني الاعظم يدعو الناس بدعوي الضلال الي اجتماع أصحاب الديانات الإبراهيمية في وحدة واحده تحت شعار المحبة التي يدعوا إليها ظلما وزوار ليدلس علي الناس ويضع آخر معول لهدم عقيدة التوحيد التي كان عليها الرسل ويبرر للناس انحرافات المغضوب عليهم و الضالين علي انها ديانات ابراهيمية متوارثة عن رسل الله الذين جاءوا من نسل خليل الرحمن ابراهيم الذي قال الله في حقه (ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين ) هذا النبي العظيم الذي استحق لقب أمام الموحدين من قبل رب العزة تبارك وتعالي الذي قال له( اني جاعلك للناس اماما) أيها الإخوة انتبهوا فإنه اخر معول يضرب في جسد أمة التوحيد بيد الماما اسال الله عز وجل انه يأخذه أخذ فرعون وهامان وقارون فإنه ساحر كذاب انتهي....... ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ الضلالات الماسونية في القول بوحدة الديانات الابراهيمية افيقوا أمة التوحيد فها هو الطعن وصل الي الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين التوحيد والتي تكون أولي اختبارات الآخرة كما جاء علي لسان النبي في حديث منكر ونكير والثابت صحته في كتاب صحيح مسلم أن الرجل إذا ادخل الي قبره وأغلق عليه قبره وانصرف عنه اهله انما يأتيه منكر ونكير وهما ملكان فيجلسانه ويسالانه من ربك وما دينك ومن نبيك وهؤلاء هم الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين الله في الأرض وهي أصول النجاة من النار فمن أجاب فقد نجا ومن قال لا ادري فهو كافر ومن قال ها ها ها فهو المنافق المعذب في الدرك الأسفل من النار تلك الأصول التي كان عليها انبياء الله جميعا أولهم نوح واخره محمد صلي الله عليه وسلم قال تعالي( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) لكن الماسون عليهم من الله اللعنة انما فرقوا دين الناس الي فرق ونحل وأرادوا خداع البشر بقولهم وحدة الديانات الإبراهيمية يخادعون الناس بأن خليل الرحمن ابراهيم وشجرة الأنبياء من بعده انما جاءوا بديانات شتي ليبرروا للمغضوب عليهم والضالين ما اوجدوه من ضلالات وما وضعوه من اكاذيب لكن هيهات هيهات فإن الحق أبلج والباطل لجلج فتعالوا بنا نتعرف علي دين الأنبياء والرسل من ابراهيم حتي بعثة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد اشرف الخلق أجمعين فاما عن دين ابراهيم فقد قال الله عز وجل فيه (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين ) واما عن اسماعيل بن ابراهيم فقد قال الله فيه (وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم ) واما عن إسحق بن ابراهيم و اخو اسماعيل عليهم السلام وكذلك يعقوب بن اسحق فقد قال الله فيهم ووصي بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني أن الله اصطفي لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون) واما عن يعقوب وأبناءه الاثنا عشر ولد بما فيهم يوسف بن يعقوب فقد قال الله فيهم (ام كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد الهك واله اباءك ابراهيم وإسماعيل واسحق الها واحدا ونحن له مسلمون ) واما عن يوسف ابن يعقوب فقد قال وهو يرفع يديه مبتهلا الي الله (رب قد اتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض انت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين) واما عن موسي وهارون فقد اقر فرعون لحظة الغرق بأنه يؤمن بما امن به موسي وهارون ومن معهم من بني إسرائيل ( وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فاتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتي اذا أدركه الغرق قال امنت انه لا اله الا الذي امنت به بنوا إسرائيل وانا من المسلمين) بل أن سحرة فرعون لما تجلت لهم الحقيقة بعد أن توعدهم فرعون بالصلب والتعذيب انما قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين وهذا سليمان يرسل الي بلقيس ملكة سبأ (انه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم إلا تعلوا عليا واتوني مسلمين ) وهي تشهد ربها علي ما كانت عليه من الضلال وتعلن إسلامها لله رب العالمين (رب اني ظلمت نفسي واسلمت مع سليمان لله رب العالمين) وهذا نبي الله عيسي وهو يقرر الحواريين بعد إصرار بني إسرائيل علي إنكار ما جاء به من المعجزات فلما احس عيسي منهم الكفر قال من النصاري الي الله قال (الحواريون نحن انصار الله امنا بالله واشهد بانا مسلمون) وهذا أمر الله لهم بالإيمان بالمسيح واتباع شريعته (وإذ أوحيت الي الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا امنا بالله واشهد باننا مسلمون) وهذا أمر الله الي أمة الموحدين اتباع الرسل قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل الي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي وما اوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون فإن آمنوا بمثل ما امنتم به فقد اهتدوا وان تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم) بل هذا أمر الله الي نبيه محمد صلي الله عليه وسلم والأنبياء من قبله قل امنا بالله وما انزل علينا وما انزل علي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه هو في الآخرة من الخاسرين ) هذا هو الدين الحقيقي لخليل الرحمن ابراهيم وجميع الأنبياء من بعده والذين جاءوا جميعا من نسله قال تعالي( ومن يرغب عن ملة ابراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وانه في الآخرة لمن الصالحين إذ قال له ربه اسلم قال اسلمت لرب العالمين) لكن الماسوني الاعظم يدعو الناس بدعوي الضلال الي اجتماع أصحاب الديانات الإبراهيمية في وحدة واحده تحت شعار المحبة التي يدعوا إليها ظلما وزوار ليدلس علي الناس ويضع آخر معول لهدم عقيدة التوحيد التي كان عليها الرسل ويبرر للناس انحرافات المغضوب عليهم و الضالين علي انها ديانات ابراهيمية متوارثة عن رسل الله الذين جاءوا من نسل خليل الرحمن ابراهيم الذي قال الله في حقه (ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين ) هذا النبي العظيم الذي استحق لقب أمام الموحدين من قبل رب العزة تبارك وتعالي الذي قال له( اني جاعلك للناس اماما) أيها الإخوة انتبهوا فإنه اخر معول يضرب في جسد أمة التوحيد بيد الماما اسال الله عز وجل انه يأخذه أخذ فرعون وهامان وقارون فإنه ساحر كذاب انتهي. ❝