[ملخصات] 📘 ❞ ديوان تابط شرا واخباره ❝ ديوان ــ على ذو الفقار شاكر اصدار 1999

الشعر العربى - 📖 ملخصات ديوان ❞ ديوان تابط شرا واخباره ❝ ــ على ذو الفقار شاكر 📖

█ _ ذو الفقار شاكر 1999 حصريا ديوان ❞ تابط شرا واخباره ❝ عن دار الغرب الإسلامي 2024 واخباره: تأبط شراً وأخباره من الأدب عنوان الكتاب: وأخباره المؤلف: ثابت بن جابر سفيان عميثل المحقق: علي شاكر حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: الإسلامي قال شراً: 1: يا عِيدُ مالَكَ شَوْقٍ وإِيراقِ = ومَرَّ طَيْفٍ علَى الأَهوالِ طَرَّاقِ 2: يَسْرِي الأَيْنِ والحيَّاتِ مُحْتَفِياً نفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ ساقِ 3: إني إِذا خُلَّةُ ضَنَّتْ بِنَائِلِها وأَمْسكَتْ بضعيفِ الوصلِ أَحذَاقِ 4: نَجوْتُ منها نَجائي بَجِيلةَ إِذْ أَلْقَيْتُ ليلةَ خَبْتِ الرَّهِط أَرواقى 5: صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ بِالعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَى ابنِ بَرَّاقِ 6: كأَنَّما حَثْحَثُوا حُصًّا قَوادِمُهُ أَو أُمَّ خِشْفٍ بِذى شَثٍّ وطُبَّاقِ 7: لا شيءَ أَسْرَعُ مِنَّي ليس ذا عُذَرٍ وذا جَناحٍ ِبجنْبِ الرَّيْدِ خَفَّاقِ 8: حتى نَجَوتُ ولمَّا ينْزِعُوا سَلَبي بِوَالِهِ قَبِيض الشَّدِّ غّيْدَاقِ 9: ولا أَقولُ ما خُلَّةٌ صَرَمَتْ وَيحَ نفسيَ شوقٍ وإِشْفاقِ 10: لكنَّما عَوَلِي إِنْ كنْتُ عَوَلٍ بَصيرٍ بِكَسبِ الحمدِ سَبَّاقِ 11: سَبَّاقِ غاياتِ مَجدٍ عَشِيرَته مُرَجِّعِ الصَّوتِ هَدَّا بينَ أَرْفَاقِ 12: عارِى الظَّنَابِيبِ مُمْتدٍّ نَوَاشِرُهُ مِدْلاجِ أَدْهَمَ وَاهِي الماءِ غَسَّاقِ 13: حَمَّالِ أَلويةٍ شَهَّاِد أَندِيةٍ قَوَّالِ مُحْكَمَةٍ جَوَّابِ آفاقِ 14: فَذَاكَ هَمِّي وغَزْوي أَسْتَغِيثُ به إذا استَغَثْتَ بِضَافِي الرَّأْسِ نَغَّاقِ 15: كالحِقْفِ حَدَّأَهُ النَّامُونَ قلتُ له: ذُو ثَلَّتَيْنِ وذُو بَهْمٍ وأَرباقِ 16: وقُلَّةٍ كَسِنَانِ الرُّمْحِ بارزَةٍ ضَحْيَانَةٍ شُهورِ الصَّيفِ مِحرَاقِ 17: بادَرتُ قُنَّتَها صَحبي وما كَسِلُوا حتَّى نَميْتُ إِليها بَعدَ إِشْراقِ 18: رَيْدِها إِلاَّ نَعَامَتُهَا منهَا هَزيمٌ ومنها قائمٌ باقِ 19: بِشَرْثَةٍ خَلَقٍ يُوقَى البَنَانُ بها شددتُ فيها سَرِيحاً بعدَ إِطْرَاقِ 20: بَلْ لِعَذَّالةٍ خَذَّالةٍ أَشِبٍ حَرَّقَ باللَّوم جِلدي أَيَّ تَحْرَاقِ 21: يقولُ أَهلكْتَ مالاً لَّو قَنِعْتَ ثَوبِ صِدْقٍ ومن بَزٍّ وأَعلاقِ 22: عاذِلَتي إِنَّ بعضَ اللَّومِ مَعْنَفَةٌ وهَلْ متاعٌ وإِنْ أَبقيْتُهُ باقِ 23: إِني زَعِيمٌ لئن لم تتركُوا عَذَلي أَنْ يَسْئَلَ الحيُّ عنِّي أَهلَ آفاقِ 24: أَن القومُ عني مَعْرِفَةٍ فلا يُخبِّرُهُمْ ثابتٍ لاَقِ 25: سَدِّدْ خِلاَلَكَ مالٍ تُجَمِّعُهُ تُلاَقِي الذي كلُّ امرئٍ لاقِ 26: لَتَقْرَعَنَّ عليَّ السِّنَّ نَدَمٍ تذكرتَ يوماً أَخلاقي ترجمته: هو عدي كعب حرب تيم سعد فهم عمرو قيس عيلان مضر نزار وسمي (تأبط شرا) لأنه سيفا وخرج فقيل لأمه: أين هو؟ فقالت: وهذا أشهر قيل سبب تلقيبه وكان أحد لصوص العرب المغيرين قرينا للشنفرى الأزدي وعمرو براق وكانوا ثلاثتهم العدائين الذين يعدون أرجلهم يدركهم الطلب بل كانوا أعدى تلحقهم الخيل وسيأتي وصف جيد له قصيدة ابن أخته الشنفرى رقم 20 الأبيات 19 27 وتجد كلاما (الفصول والغايات) لأبي العلاء المعري 1: 388 وفي لسان 7: 176 و14: 267 وفيه أيضا 2: 138 يفهم منه أنه إسلامي العصر 239 أن أخا يقال (ريش لغب) الشعر العربى مجاناً PDF اونلاين العربي وله تعريفات عدة وتختلف تبعا لزمانها وقديما فقد عرّف بـ (منظوم القول غلب عليه؛ لشرفه بالوزن والقافية وإن كان كل علم شعراً) (ابن منظور: العرب) (هو: النظم الموزون وحده تركّب تركباً متعاضداً مقفى موزوناً مقصوداً ذلك فما خلا هذه القيود أو بعضها يسمى (شعراً) يُسمَّى قائله (شاعراً) ولهذا ورد الكتاب السنة فليس بشعر لعدم القصد والتقفية وكذلك يجري ألسنة الناس قصد؛ مأخوذ (شعرت) فطنت وعلمت وسمي شاعراً؛ لفطنته وعلمه فإذا يقصده فكأنه يشعر به" وعلى هذا فإن يشترط فيه أربعة أركان المعنى والوزن والقصد)(الفيومي) وقال الجرجاني (إن علمٌ علوم يشترك الطبعُ والرّواية والذكاء)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ديوان تابط شرا واخباره
ديوان

ديوان تابط شرا واخباره

ــ على ذو الفقار شاكر

صدر 1999م عن دار الغرب الإسلامي
ديوان تابط شرا واخباره
ديوان

ديوان تابط شرا واخباره

ــ على ذو الفقار شاكر

صدر 1999م عن دار الغرب الإسلامي
عن ديوان ديوان تابط شرا واخباره:
ديوان تأبط شراً وأخباره من الأدب

عنوان الكتاب: ديوان تأبط شراً وأخباره
المؤلف: ثابت بن جابر بن سفيان بن عميثل
المحقق: علي ذو الفقار شاكر
حالة الفهرسة: غير مفهرس
الناشر: دار الغرب الإسلامي
قال تأبط شراً:

1: يا عِيدُ مالَكَ من شَوْقٍ وإِيراقِ = ومَرَّ طَيْفٍ علَى الأَهوالِ طَرَّاقِ
2: يَسْرِي علَى الأَيْنِ والحيَّاتِ مُحْتَفِياً = نفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ علَى ساقِ
3: إني إِذا خُلَّةُ ضَنَّتْ بِنَائِلِها = وأَمْسكَتْ بضعيفِ الوصلِ أَحذَاقِ
4: نَجوْتُ منها نَجائي مِن بَجِيلةَ إِذْ = أَلْقَيْتُ ليلةَ خَبْتِ الرَّهِط أَرواقى
5: ليلةَ صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ = بِالعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَى ابنِ بَرَّاقِ
6: كأَنَّما حَثْحَثُوا حُصًّا قَوادِمُهُ = أَو أُمَّ خِشْفٍ بِذى شَثٍّ وطُبَّاقِ
7: لا شيءَ أَسْرَعُ مِنَّي ليس ذا عُذَرٍ = وذا جَناحٍ ِبجنْبِ الرَّيْدِ خَفَّاقِ
8: حتى نَجَوتُ ولمَّا ينْزِعُوا سَلَبي = بِوَالِهِ مِن قَبِيض الشَّدِّ غّيْدَاقِ
9: ولا أَقولُ إِذا ما خُلَّةٌ صَرَمَتْ = يا وَيحَ نفسيَ مِن شوقٍ وإِشْفاقِ
10: لكنَّما عَوَلِي إِنْ كنْتُ ذا عَوَلٍ = علَى بَصيرٍ بِكَسبِ الحمدِ سَبَّاقِ
11: سَبَّاقِ غاياتِ مَجدٍ في عَشِيرَته = مُرَجِّعِ الصَّوتِ هَدَّا بينَ أَرْفَاقِ
12: عارِى الظَّنَابِيبِ، مُمْتدٍّ نَوَاشِرُهُ = مِدْلاجِ أَدْهَمَ وَاهِي الماءِ غَسَّاقِ
13: حَمَّالِ أَلويةٍ، شَهَّاِد أَندِيةٍ = قَوَّالِ مُحْكَمَةٍ، جَوَّابِ آفاقِ
14: فَذَاكَ هَمِّي وغَزْوي أَسْتَغِيثُ به = إذا استَغَثْتَ بِضَافِي الرَّأْسِ نَغَّاقِ
15: كالحِقْفِ حَدَّأَهُ النَّامُونَ قلتُ له: = ذُو ثَلَّتَيْنِ وذُو بَهْمٍ وأَرباقِ
16: وقُلَّةٍ كَسِنَانِ الرُّمْحِ بارزَةٍ = ضَحْيَانَةٍ في شُهورِ الصَّيفِ مِحرَاقِ
17: بادَرتُ قُنَّتَها صَحبي وما كَسِلُوا = حتَّى نَميْتُ إِليها بَعدَ إِشْراقِ
18: لا شيءَ في رَيْدِها إِلاَّ نَعَامَتُهَا = منهَا هَزيمٌ ومنها قائمٌ باقِ
19: بِشَرْثَةٍ خَلَقٍ يُوقَى البَنَانُ بها = شددتُ فيها سَرِيحاً بعدَ إِطْرَاقِ
20: بَلْ من لِعَذَّالةٍ خَذَّالةٍ أَشِبٍ = حَرَّقَ باللَّوم جِلدي أَيَّ تَحْرَاقِ
21: يقولُ أَهلكْتَ مالاً لَّو قَنِعْتَ به = مِن ثَوبِ صِدْقٍ ومن بَزٍّ وأَعلاقِ
22: عاذِلَتي إِنَّ بعضَ اللَّومِ مَعْنَفَةٌ = وهَلْ متاعٌ وإِنْ أَبقيْتُهُ باقِ
23: إِني زَعِيمٌ لئن لم تتركُوا عَذَلي = أَنْ يَسْئَلَ الحيُّ عنِّي أَهلَ آفاقِ
24: أَن يَسْئَلَ القومُ عني أَهلَ مَعْرِفَةٍ = فلا يُخبِّرُهُمْ عن ثابتٍ لاَقِ
25: سَدِّدْ خِلاَلَكَ من مالٍ تُجَمِّعُهُ = حتَّى تُلاَقِي الذي كلُّ امرئٍ لاقِ
26: لَتَقْرَعَنَّ عليَّ السِّنَّ من نَدَمٍ = إِذا تذكرتَ يوماً بعضَ أَخلاقي

ترجمته: هو ثابت بن جابر بن سفيان بن عدي بن كعب بن حرب بن تيم بن سعد بن فهم بن عمرو بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار.
وسمي (تأبط شرا) لأنه تأبط سيفا وخرج، فقيل لأمه: أين هو؟ فقالت: تأبط شرا وخرج، وهذا أشهر ما قيل في سبب تلقيبه به. وكان أحد لصوص العرب المغيرين، قرينا للشنفرى الأزدي وعمرو بن براق، وكانوا ثلاثتهم من العدائين، الذين يعدون على أرجلهم فلا يدركهم الطلب، بل كانوا أعدى العدائين في العرب، لم تلحقهم الخيل. وسيأتي وصف جيد له في قصيدة ابن أخته الشنفرى رقم 20 في الأبيات 19-27.
وتجد كلاما على تأبط شرا في (الفصول والغايات) لأبي العلاء المعري 1: 388، وفي لسان العرب 7: 176 و14: 267. وفيه أيضا 2: 138 ما يفهم منه أنه إسلامي العصر. وفيه 2: 239 أن له أخا يقال له (ريش لغب).
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#25K

22 مشاهدة هذا الشهر

#42K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 425.
المتجر أماكن الشراء
على ذو الفقار شاكر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الغرب الإسلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية